التربية الإسلامية فصل ثاني

المواد المشتركة أول ثانوي

icon

أختبر معلوماتي

1- أَقْتَرحُ عُنوانًا مناسبًا لموضوع الآيات الكريمة.

الجواب

من مظاهر قدرة الله تعالى وبديع صنعه.

 

2- أُبَيِّن معاني المفردات والتّراكيب الآتية: ﴿لِتَسْكُنُوا﴾ ﴿وَابْتِغَاؤُكُمْ﴾.

الجواب

  • لِتَسْكُنُوا: لتأنسوا.
  • وَابْتِغَاؤُكُمْ : طَلَبُكُم

 

 

3- أَكْتُبُ الآيَةَ الّتي تشير إلى المعاني الآتية:

أ. الزّواج له غايات جليلة منها الرّاحة النّفسيّة، والمحبّة، والعطف، والرّحمة.

ب. من دلائل قدرة الله تعالى تشكّل ظاهرة البرق.

الجواب

أ. قال تعالى: (وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً).

ب. قال تعالى: (وَمِنْ آَيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا).

 

4- أُوَضِّحُ أثر التّفكّر في مخلوقات الله تعالى على الإنسان.

الجواب

التّفكّر في خلق الله تعالى عبادة تقرّبنا إليه، وتزيدنا إيمانًا به سبحانه وتعالى ويقينًا أنّه خالق الكون بهذا الشكلّ البديع، كما أنّ التّفكّر يفتح الآفاق أمام الإنسان لاكتشاف السّنن الكونيّة في خلق السّماوات والأرض.

 

5- أُبَيُِّن المعنى المقصود في قوله تعالى: ﴿وَمِنْ آَيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا﴾.

الجواب

أخبرت الآيات الكريمة أنّ من دلائل قدرة الله تعالى تَشَكُّلُ ظاهرة البرق ورؤية النّاس له، فيخافون من الصواعق والضّوء الّذي قد يحدث من البرق، وفي الوقت نفسه يطمعون في الغيث.

 

6- أذَكُرُ ثلاثة من الآثار السّلبيّة لقلّة النّوم.

الجواب

  • عدم استقرار الحالة النّفسيّة ممّا يؤدّي إلى حدوث اضطرابات لدى الإنسان قليل النّوم.
  • أمراض جسديّة تصاحب قلّة النّوم كالضّغط، والسُّكريّ، وأمراض الأوعية القلبيّة، والسُّمنة.
  • سرعة ظهور علامات الشّيخوخة.

 

7- أَسْتَخْرِجُ من آيات سورة الروم مثالًا واحدًا على كلٍّ ممّا يأتي:

أ . إخفاء         ب. قلقلة        ج. حرف مفخم

الجواب

أ . إخفاء: مِنْ فَضْلِهِ     ب. قلقلة: وَابْتِغَاؤُكُمْ    ج. حرف مفخم: الْأَرْضَ  

 

8- أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:

1. يقصد بعلامة التّجويد (ج) في قوله تعالى: ﴿وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً):

أ. لزوم الوقف.         ب. تعانق الوقف.           ج. جواز الوقف.          د. الوصل أولى.

2. ختمت الآية الكريمة بقوله تعالى: ﴿إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ﴾ وذلك للدّلالة على أنّ:

أ . على الإنسان أن يتفكّر في الحكمة من الزّواج.

ب. التّوجيهات الواردة في الآيات الكريمة لا يعقلها إلّا من يسمع ويتدبَّر.

ج. اختلاف الألوان واللغات عبرة لكلّ ذي علم وبصيرة.

د. الشّواهد السّابقة في الآية الكريمة يفهمها أصحاب العقول السّليمة.

3. المقصود بقوله تعالى) لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾:

أ . أصحاب العقول السّليمة.

ب. المكلّفون فقط.

ج. المؤمنون فقط.

د . البشر كلّهم.