1.بماذا استدلّ الكافرون على زعمهم في إنكار البعث؟
- أنّه لا يمكن للأجساد البالية الّتي تحلّلت في التّراب أن تعود وتتكوّن من جديد.
2.كيف صوّرت الآيات الكريمة حال الكافرين عندما يعرفون الحقّ يوم القيامة؟
- يكونون أذلّاء، خافضي رؤوسهم.
3.ما الآية الدّالّة على أن جزاء الكافرين يوم القيامة من جنس عملهم في الدّنيا؟
- قال الله تعالى: (فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا إِنَّا نَسِينَاكُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ).
4.ما حكم الإيمان بالبعث يوم القيامة؟
- يجب الإيمان به، والإيمان بيوم القيامة ركن من أركان الإيمان.
5.لا يستجيب الله تعالى لطلب الكفّار المتمثّل بالرّجوع إلى الدّنيا حتّى يعملوا صالحًا، علّل ذلك.
- لأنّه سبحانه هيّأ لهم أسباب الهداية جميعها في الدّنيا، وأقام عليهم الحُجّة، فلم يهتدوا فحقّ عليهم العذاب في الآخرة.