سوَرَةُ الشَّرْحِ
التَّهْيئَةُ
ولِد في مكّة عام الْفيل أَبوه عبدالله أُمّه آمنة من قبيلة قُريش
الْفَظُ جَيِّدًا
أَنْقَضَ ظَهْرَكَ ، فَانْصَبْ ، فَارْغَبْ
أَسْتَمِعُ وأُردّد السّورة مِنْ خِلالِ الرَّمْز
مَعاني الْمُفْردات والتَّراكيبِ :
نَشْرَحُ لَكَ صَدْرَكَ: هَديناك لِلْإِسْلام
وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ: جَعْلنا مكانَتَكَ عالِيَةً بَيْنَ النّاسِ
فَانْصَبْ : اجْتَهِدْ في عِبادةِ اللّه تعالى.
فَارْغَبْ : اجْعَلْ هَمَّكَ وَرَغْبَتَك في ما عِنْد الله .
أُفَكِّر : مَا الْآيَة الَّتِي ذُكِرَ فِيهَا مَا يَدُلُّ عَلى اسْم هَذِهِ السُّورَةِ ؟
الْمَعنى الْإجْمالي :
أَقْرأُ الفقرة الْآتية ثمّ اُجيبُ:
يُبَشّر اللَّهُ تَعالَى رَسُولَنَا مُحَمَّد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْمُؤْمِنِينَ فِي السُّورَةِ الْكَرِيمَة بِأَنَّ الْفَرَجَ يَأْتِي مَعَ الضِّيق وَالشِّدَّة ، ويَأْمُرُنا اللَّهُ تَعَالَى بِأَنْ نَسْتَغِلَّ أَوْقاتنا فِي عِبادَتِهِ وَدُعائِه .
1- بماذا بشّر االلَّهُ تَعَالَى رَسُولِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْمُؤْمِنِينَ فِي السُّورَةِ الْكَرِيمَة؟
بشّره بأنَّ الْفرج يَأْتي مع الضيق والشدّة.
2- ماذا أَمرنا االله تَعَالَى فِي السُّورَةِ الْكَرِيمَة؟
أَنْ نَسْتَغِلَّ أَوْقاتنا فِي عِبَادَتِهِ وَدُعَائِه .
نَشَاطٌ:
أَتَأَمَّلُ السُّورَة السَّابِقَة وَأَذْكُرُ عَدَد الْمَرَّات الَّتِي وَرَدَتْ فِيهَا كَلِمَة (الْعُسْرِ) وَ (يُسْرًا )
الْكَلِمةُ | عَدَدُ الْمرَّات |
الْعُسْرِ | 2 |
يُسْرًا | 2 |
.