سورَةُ النّاسِ
اللهُ تَعالى هُوَ خالِقُ النّاسِ؛ لِذا نَطْلُبُ مِنْهُ الْمُساعَدَةَ، وَنَدْعوهُ أَنْ يَحْفَظَنا مِنْ كُلِّ شَرٍّ.
مَنْ أَنا؟
1. آخِرُ سورَةٍ في تَرْتيبِ الْمُصْحَفِ الشَّريفِ.
2. تَكَرَّرَ لَفْظُ (النّاسِ) في آياتي خَمْسَ مَرّاتٍ.
3. عَدَدُ آياتي سِتُّ آياتٍ.
ألِفِظُ جَيِّدًا
أَفْهَمُ وَأَحْفَظُ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ (1) مَلِكِ ٱلنَّاسِ (2)
إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ (3) مِن شَرِّ ٱلْوَسْوَاسِ ٱلْخَنَّاسِ (4)
ٱلَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ ٱلنَّاسِ (5) مِنَ ٱلْجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ (6)
الْمُفْرَداتُ وَالتَّراكيبُ:
أَعوذُ : أَحْتَمي.
ٱلْوَسْوَاسِ ٱلْخَنَّاسِ: الشَّيْطانِ.
اللهُ تَعالى خالِقُنا جَميعًا؛ لِذلِكَ، فَإِنَّنا نَلْجَأُ إِلَيْهِ، وَنَسْتَعيذُ بِهِ مِنْ كُلِّ شَرٍّ.
الْمُسْلِمُ يَحْتَمي بِاللهِ تَعالى مِنْ كُلِّ الشُّرورِ؛ لِأَنَّهُ خالِقُ النّاسِ، يَجِبُ عَليْنا عِبادَتُهُ وَحْدَهُ، وَطاعَةُ أَوامِرِهِ.
أَرْبِطُ
أَصِلُ بَيْنَ الْعِبادَةِ وَالصّورَةِ الدّالَّةِ عَلَيْها:
أُقارِنُ إجابتي بما يأتي:
الْمُسْلِمُ يَحْتَمي بِاللهِ تَعالى، وَيَلْجَأُ إِلَيْهِ مِنْ شَرِّ الشَّيْطانِ، وَمِنْ شَرِّ بَعْضِ النّاسِ.
أُصَنِّفُ
أُصَنِّفُ الصُّوَرَ الْآتِيَةَ بِوَضْعِ إِشارَةِ (/) تَحْتَ الصّورَةِ الَّتي تَدُلُّ عَلى ناسٍ يُحِبّونَ الْخَيْرَ،
وَإِشارَةِ (×) تَحْتَ الصّورَةِ الَّتي تَدُلُّ عَلى النّاسِ الَّذينَ أَطاعوا الشَّيْطانَ في عَمَلِ الشَّرِّ .
أُقارِنُ إجابتي بما يأتي:
أُبْدي رَأْيي
أُقَدِّمُ نَصيحَةً في الْمَواقِفِ الْآتِيَةِ:
1. طَلَبَ عَدْنانُ مِنْ سامِرٍ أَنْ يَأْخُذَ قَلَمَ زَميلِهِ فارِسٍ، وَيُخْفِيَهُ عَنْهُ.
....................................................................................................................................
أَسْتَرشِدُ بما يأتي: إنّ إيذاء الآخرين، والقيام بالسلوكات غير المقبولة تجاههم من أعمال الشَّرِّ التي يجب على المسلم الابتعاد عنها.
2. سَخِرَتْ زَميلاتُ بُشْرى مِنْها؛ لِأَنَّها لَمْ تَسْتَطِعِ الْقِراءَةَ وَالْكِتابَةَ.
....................................................................................................................................
أَسْتَرشِدُ بما يأتي: إنّ السّخرية من الآخرين من أعمال الشَّرِّ التي يوسوس لنا الشيطان بها، والتي يجب على المسلم الابتعاد عنها.
- كانَ الرَّسولُ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ سورَةَ الْإِخْلاصِ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ (سورَتَيِ الْفَلَقِ، وَالنّاسِ) قَبْلَ النَّوْمِ.
- أُرَدِّدُ سورَةَ النّاسِ مَعَ مُعَلِّمَتي/ مُعَلِّمي، وَأُسْرَتي؛ لِأَحْفَظَها بِوَساطَةِ الرَّمْزِ.
أَرْبِطُ مَعَ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ
أَكْتُبُ الْكَلِمَةَ الَّتي تَكَرَّرَتْ خَمْسَ مَرّاتٍ في سورَةِ النّاسِ، داخِلَ الشَّكْلِ الْتي:
أقرأُ سورة النّاس قبل الإجابة عن السؤال، وأعد مرّات تكرار الكلمات
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ (1) مَلِكِ ٱلنَّاسِ (2)
إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ (3) مِن شَرِّ ٱلْوَسْوَاسِ ٱلْخَنَّاسِ (4)
ٱلَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ ٱلنَّاسِ (5) مِنَ ٱلْجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ (6)
أمْلَاُ الفراغَ بما يناسبه، يمكنك العَودَةُ إلى الشرح السَّابق قبل البدء بالحل:
أُقارن إجاباتي بما يأتي:
1. الْمُسْلِمُ يَحْتَمي (بالله تَعالى) مِنْ كُلِّ الشُّرورِ.
2. نَلْجَأُ إِلى اللهِ تَعالى مِنْ شَرِّ (الشَّيْطانِ، وَمِنْ شَرِّ بَعْضِ النّاسِ).