1-أُكمِلُ الجدول الآتي بما هو مناسبٌ من المعاني:
الكلمةُ | المعنى |
وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا | لا يُقَدّمُ لكَ نَفعًا، ولا يدفعُ عنكَ ضُرًّا. |
صِرَاطًا سَوِيًّا | طَريقًا مستَقيمًا، والمرادُ بِهِ توحيدُ اللهِ تعالى وَعبادَتُهُ. |
2- أذكُرُ أمرين دعا إبراهيمُ عليه السلام أباهُ إليهما.
- تركُ عبادةِ الأصنامِ.
- توحيدُ اللهِ تعالى وعبادَتُهُ.
- التَّحذير من اتّباع الشَّيطانِ.
3-أُبيّنُ معنى قولِ اللهِ تعالى: "فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا".
- تابِعًا وَعَونًا للشَّيطانِ.
4-أَملأُ الفراغَ بما هو مناسبٌ ممَّا يأتي:
"لا تملكُ نفعًا ولا ضُرًّا، آزرَ، مُخالفٌ لأوامر الله تعالى، إسحاقُ".
أ- دعا إبراهيم عليه السلام أباهُ آزرَ إلى ترك عبادةِ الأصنام.
ب- الأصنامُ لا تستحقُّ العبادةَ؛ لأنها لا تملكُ نفعًا ولا ضُرًّا.
ج- نهى إبراهيم عليه السلام أباهُ عن عبادةِ الشَّيطانِ؛ لأنَّه مُخالفٌ لأوامر الله تعالى.
5-أتلو الآياتِ الكريمةَ غيبًا.
﷽
"وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا (41) إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا (42) يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا (43) يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا (44) يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا (45)"