أختبر معلوماتي
1. أُبيِّنُ مفهوم الشكر.
هو الاعتراف بنعم الله عزّو جلّ على عباده ومقابلة ذلك بعبادته، واستخدام تلك النّعم في طاعته.
2- أوُضِّحُ صورتَي شكر الله سبحانه وتعالى الآتيتين:
- الاعتراف بالنعمة باطنًا: وهو شكر القلب، ويكون بمعرفة المنعم سبحانه تعالى ومحبته، والرضا بما قسم، فإن ما يؤتيه الله تعالى عبده إنما هو من فضله وإحسانه سبحانه.
- التحدث بالنعمة ظاهرًا: وهو شكر اللسان، ويكون بالثناء على الله تعالى بما هو أهل له، وحمده على نعمه، وذكرها على سبيل استشعار الفضل، وحث الناس على الخير لا للمباهاة والفخر.
3- أَتدَبَّرُ قول الله تعالى: ﴿اعْمَلُوا آَلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ﴾، ثم أُجيبُ عن السؤالين الآتيين:
- كيف يكون شكر الله تعالى؟
بتوظيف النعم في طاعة الله عز وجل
- ما علاقة الآية الكريمة بصور الشكر؟
شكر الجوارح.
4- أَستنتجُ من النصوص الشَّرعيّة الآتية آثار شكر الله تعالى على النعم.
أ- قال تعالى: ﴿مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآَمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا﴾.
منع نزول العذاب.
ب. قال تعالى: ﴿وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ﴾.
حفظ النعم وزيادتها.
ج. قال ﷺ: "إنَّ اللهَ ليرضى عَن العَبدِ أَنْ يَأكلَ الأَكلةَ فَيَحمدهُ عَليهَا، أَو يَشربَ الشَّربةَ فَيَحمدهُ عَليها".
رضا الله تعالى والفوز بالجنة.
5- أَختارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. الرضا بما وهب الله تعالى من النعم والتسليم له هو شكر:
أ. القلب. ب. الجوارح. ج. اللسان. د. اللسان والجوارح.
2.حُكمُ سجود الشكر عند حصول النعمة:
أ. مباح. ب. واجب. ج. مستحب. د. مكروه.
3. من شروط سجود الشكر:
أ . استقبال القبلة.
ب. أداؤه مع صلاة الفرض.
ج. الدعاء في السجود.
د. تلاوة سورة الفاتحة.