تعريف صلاة التّراويح (صلاة القِيَام)
هي صلاة يؤدّيها المسلمون تطوّعاً في ليالي شهر رمضان بعد أداء فرض صلاة العشاء؛ تقرّباً إلى الله تعالى، وطلباً للأجر والثواب.
وقد سميت بهذا الاسم لأن الصحابة رضي الله عنهم كانوا إذا أطالوا في الصّلاة استراحوا قليلاً بعد أن يُسَلِّموا، ثمّ يستأنفوا صلاتهم.
حكم صلاة التّراويح
- سنّة وليست من الصّلوات المفروضة.
- فقد فعلها النّبي صلّى الله عليه وسلّم. ورغّب فيها بقوله صلّى الله عليه وسلّم: ( مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ).
كيفيّة صلاتها
- عدد ركعاتها: ثماني ركعات، ويجوز أن يصلّيها المسلم أكثر من ذلك حسَبَ استطاعته وقدرته.
- وتُصَلّى ركعتين ركعتين، يقرأ الإمام فيهما بعد الفاتحة ما تيسّر من القرآن الكريم، قال صلّى الله عليه وسلّم: (صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى).
أصنّف العبارات الآتية حسب الصّلاة الّتي تتعلق بها:
تُصَلّى بعد العشاء في رمضان - ركعاتها فردية - ركعاتها زوجيّة - تُصَلّى بعد العشاء في كلّ ليلة.
صلاة التّراويح |
صلاة الوتر |
تُصَلّى بعد العشاء في رمضان |
تُصَلّى بعد العشاء في كلّ ليلة |
ركعاتها زوجيّة |
ركعاتها فردية |
أحرص في حياتي على أن:
1.ألتزم بأداء صلاة التراويح.
2.لا أزعج المصلّين في المسجد.