1- أذكُرُ الحكمة من تشريع صلاة المريض.
- مراعاة لأحوالَ النَّاس وقدرتهم، وتيسَّيرًا عليهم.
2- متى يجوز للمسلم أن يصلّي قاعدًا؟
- إذا لم يقدر على الوقوف.
3- أبيّنُ كيف يصلّي المريضُ إذا لم يستطع الجلوس.
- يستلقي على ظهره، وتكون رجلاهُ نحوَ القبلة.
- ويجعلُ وسادةً تحت رأسهِ حتى يكونَ وجهُهُ نحو القبلةِ.
- ويشيرُ برأسه، ويجعلُ سجودَهُ أكثَرَ انخفاضًا من ركوعه.
- وله في هذه الحالة أن يصلي على جنبه الأيمن أو جنبه الأيسر ووجهه إلى القبلة إذا كان هذا أسهل عليه، ويشيرُ برأسه إذا ركع وسجد.
4- أضع كلمة (صحيح) أمام العبارة الصَّحيحة، وكلمة (خطأٌ) أمامَ العبارة غير الصَّحيحة:
أ- (خطأٌ) يجوزُ أن يُصلّي عن المريض غيرُه إذا لم يستطع الصّلاة قائمًا أو جالسًا.
ب- (خطأٌ) مرِضَ أحمدُ فصلَّى جالسًا مع قدرته على الوقوف.
ج- (صحيح) لا يجوزُ للمريضِ الذي لا يستطيع السُّجود أن يرفع شيئًا إلى وجههِ ليسجُد عليه.
د- (صحيح) من يُصلّي على الكرسيّ لمرضِهِ؛ يُفضَّل أن يُصلّي في أطرافِ الصُّفوف أو في آخر صَفّ.