الدراسات الإسلامية فصل ثاني

التوجيهي أدبي

icon

المراجعة والتقويم

أبين مفهوم عمارة الأرض.

← هي السعي في الأرض لاستثمار الخيرات التي أودعها الله تعالى في هذا الكون، بما يحقق للإنسان الحياة الطيبة والفوز في الآخرة.

أوضّح أهمية عمارة الأرض في حياة الإنسان وآخرته.

← عدَّها الإسلامُ وسيلة للتمكين في الأرض، وعبادةً يتقرب بها الإنسان إلى خالقه للفوز في الآخرة.

أستنتج ما يدل عليه كل نصٍّ شرعي مما يأتي:

أ- قال تعالى: {وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعٗا مِّنۡهُۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَتَفَكَّرُونَ}.

هيَّأ الله تعالى الأرض كي تكون صالحةً لِمعيشة الناس وحياتهم، وجعل فيها من الموارد ما يعينهم على تحقيق مصالحهم وتحسين مناحي حياتهم.

ب- قال تعالى: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ}.

من لوازم الإيمان أن يعمل الإنسان على إعمار الأرض وفق شرع الله تعالى، وبما يحقق له وللآخرين الخير والرفاه في الحياة الدنيا.

أعلل: دعا القرآن الكريم إلى التفكر في خلق السموات والأرض.

لاكتشاف السنن التي أودعها الله تعالى في هذا الكون، واستثمارها في إعمار الأرض.

أتدبر قول الله تعالى: {لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ (1) إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ (2)}، ثم أجيب عما يأتي:

أ. أحدد من النص الشرعي المجال المتعلق بعمارة الأرض.

دعوة المجتمعات إلى التعاون لما فيه الخير.

ب. أَصِفُ دور قريش في العلاقات التجارية زمن البعثة النبوية.

مثّلت وسيطا تجاريًّا فيما يخص تبادل البضائع بين الروم في الشام، والفرس في اليمن، إلى جانب نقل بضائعهم إلى هذه البلاد.

أختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:

1- النبيّ الكريم الذي عمل في الحِدَادة، هو سيدنا:

أ- إبراهيم عليه السلام                                 ب- نوح عليه السلام 

ج- داودعليه السلام                                      د- إسماعيل عليه السلام

2- الصحابي الجليل الذي تصدَّق بتجارته كلها عام المجاعة في خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه هو:

أ- الزبير بن العوّام رضي الله عنه                   ب- عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه

ج- علي بن أبي طالب رضي الله عنه               د- سلمان الفارسي رضي الله عنه

3- مجال العمل الذي اشتُهر به ذو القرنين هو:

أ- التكنولوجيا                                                  ب- التجارة

ج- الزراعة                                                        د- الصناعة