1 – الفكرةُ الرئيسةُ
- أوضّحُ العواملَ المُؤثِّرةَ في درجة الحرارةِ.
- درجة العرض
- الارتفاع عن مستوى سطح البحر
- البعد والقرب من المسطحات المائية
- أبيّنُ العواملَ المُؤثّرةَ في الضغطِ الجوّيِّ.
- الارتفاع عن مستوى سطح البحر
- درجة الحرارة
- كمية بخار الماء الموجودة في الهواء
2 – المصطلحاتُ: أوضّحُ المقصودَ بكلٍّ ممّا يأتي: درجةُ الحرارةِ، الضغطُ الجوّيُّ، الرطوبةُ الجوّيّةُ، الأمطارُ الإعصاريةُ.
- درجةُ الحرارةِ: برودةُ أيِّ جسمٍ أوْ سخونتُهُ
- الضغطُ الجوّيُّ: وزنُ عمودِ الهواءِ الواقعِ على وَحدةِ المِساحةِ (1سم²).
- الرطوبةُ الجوّيّةُ: بأنَّها كمّيّةُ بخارِ الماءِ الموجودةُ في الهواءِ الجوّيِّ
- الأمطارُ الإعصاريةُ. تحدثُ نتيجةَ التقاءِ كتلتَينِ هوائيّتَينِ غيرِ متجانستَينِ؛ إحداهُما دافئةٌ والأُخرى باردةٌ
3 – التفكيرُ الناقدُ
- أفسّرُ:
- تُعَدُّ الدورةُ المائيةُ دورةً مغلقةً.
الدورة المائية دورة مغلقة داخل الغلاف الجوي، فكمية المياه التي تتبخر هي نفسها كمية الأمطار التي تتساقط مع اختلاف توزيعها بين اليابس والماء.
- يقلُّ الضغطُ الجوّيُّ كلّما ارتفعَ المكانُ عنْ مستوى سطحِ البحرِ.
الضغط الجوي تعبير وزنُ عمودِ الهواءِ الواقعِ على وَحدةِ المِساحةِ (1سم²). ويكون للهواء وزن من أطراف الغلاف الجوي ويصل اقصى شيء إلى اخفض منطقة على اليابسة.
وبالتالي كلما ارتفع المكان كانت المسافة بينه وبين أطراف الغلاف الجوي اقل وبالتالي يكون وزن الهواء أقل، أي أن الضغط الجوي أقل.
- البحثُ: بالاستعانةِ بأحدِ مُحرِّكاتِ البحثِ الموثوقةِ، أكتبُ تقريرًا عنْ أثرِ القوّةِ الكاروليةِ في تحديدِ أنماطِ الرياحِ الدائمةِ.
تؤثر القورة الكارولية على الاجسام المتحركة على سطح الكرة الأرضية ( الماء، الهواء) وذلك بسبب حركة الارض، هذا التأثير يظهر من خلال انحراف الأجسام المتحركة إلى يمين اتجاهها في النصف الشمالي من الكرة الأرضية وإلىيسار اتجاهها في التصف الجنوبي. وبالتالي حركة الرياح تتأثر بشكل كبير في هذه القوة.
5-العملُ الجماعيُّ
- أتعاونُ معَ مجموعتي عَلى دراسةِ الشكلِ المجاورِ، وأحدّدُ المناطقَ الحراريةَ الرئيسةَ في العالمِ.
- المنطقة الحارة
- المنطقة المعتدلة الدافئة
- المنطقة المعتدلة الباردة
- المنطقة الباردة

نشاطٌ: أبحثُ في شبكة الانترنت عنْ أهميةِ علمِ الأرصادِ الجوّيّةِ، وأُعِدُّ عرضًا توضيحيًّا، ثمَّ أعرضُهُ على زملائي/ زميلاتي في الصفِّ.
يمكن التعريف بعلم الأرصاد الجوية على أنه دراسة حالة الغلاف الجوي للأرض والتغيرات التي تطرأ على أنماط درجات الحرارة والرطوبة التي تنتج ظروفاً مناخية مختلفة، كهطول الأمطار، والعواصف الرعدية، والأعاصير، وغيرها، وعادةً ما تؤثر حالة الغلاف الجوي على الأرض بطرق مختلفة، فعلى سبيل المثال، يتسبب الجفاف في؛ شح المياه، تلف المحاصيل، انخفاض معدلات تدفق الأنهار، وزيادة احتمالات حرائق الغابات، كما يمتد تأثير حالة الطقس إلى النشاط البشري والحيواني، وبسبب ذلك تظهر أهمية دراسة الارصاد الجوية لما لها من آثر على حياة الإنسان وانشطته الاقتصادية.