التربية الإسلامية فصل ثاني

المواد المشتركة أول ثانوي

icon

- أَسْتَخْرِجُ من الحديث الشّريف الكلمات الّتي تشير إلى المعاني الآتية:

أ . مكان.    ب. الإبرة.     ج. أعطيكم جزاءها .

الجواب

أ.صعيد.   ب. المَخِيط    ج. أوَفِّيكم أيَّاها.

 

2- أُعَدِّدُ آثار الظّلم على الفرد والمجتمع.

الجواب

  • يفقد الظّالم محبّة الله تعالى ومحبة النّاس له.

  • يؤدّي الظلم إلى انتشار الأحقاد بين أفراد المجتمع.

  • الظلم سبب في تدمير المجتمعات وتعجيل العقوبة لها، قال تعالى: (وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ)

 

3- أَستنتجُِ من الحديث الشّيف ما يشير إلى المعاني الآتية:

أ . يعود أثر الطّاعة أو المعصية على العبد نفسه.

ب. حاجة الإنسان إلى ربّه عزّ وجلّ في شؤون حياته كلِّها.

الجواب

أ. "يا عِبادِي إنَّما هي أَعْمالُكُمْ أُحْصِيها لَكُمْ، ثمّ أُوَفِّيكُمْ إياّها، فمَن وَجَدَ خَيًْرا، فَلْيَحْمَدِ اللهَ وَمَن وَجَدَ غيرَ ذلكَ، فلا يَلُومَنَّ إلا نَفْسَهُ ".

ب. "يا عِبادِي كُلُّكُمْ ضالٌّ إلّا مَن هَدَيْتُهُ، فاسْتهَْدُونِي أَهْدِكُمْ، يا عِبادِي كُلُّكُمْ جائِعٌ، إلاّ مَن أَطْعَمْتُهُ، فاسْتَطْعِمُونِي أُطْعِمْكُمْ، يا عِبادِي كُلُّكُمْ عارٍ، إلاّ مَن كَسَوْتُهُ، فاسْتَكْسُونِي أَكْسُكُمْ، يا عِبادِي إنَّكُمْ تُْخطِئُونَ باللَّيْلِ والنَّهارِ، وَأَنا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَِميعًا، فاسْتَغْفِرُونِي أغَْفِرْ لَكُمْ، يا عِبادِي إنكَُّمْ لَنْ تَبلُْغُوا ضَِّري فَتضَُُّرونِي وَلَنْ تَبلُْغُوا نفَْعِي، فَتَنْفَعُونِي".

 

4- أُوَضِّحُ المقصود بعبارة: «ما نَقَصَ ذلكَ ممّا عِندِي إلّا كما يَنْقُصُ المِخْيَطُ إذا أُدْخِلَ البَحْرَ .

الجواب

لو طلب الخلق كلُّهم ما يحتاجون إليه لأعطاهم الله تعالى حوائجهم دون أن ينقص من ملكه شيئًا سبحانه، ومثلهم في ذلك مثل إبرة أدخلت في البحر فلم تنقص منه شيئًا.

 

5- أَسْتَنْتِجُ شروط التّوبة الصّحيحة.

الجواب

  •  أن يُقلع المُذنب عن ذنبه.

  •  يستغفر لمعصيته، ويندم على تقصيره في حق الله تعالى.

  •  يعزم على عدم تكرار هذا الذنب، فإذا وقع في الذّنب مرّة أخرى جدّد التّوبة والعهد ولم ييأس.

 

6. أُعْطي مثالاً على ظلمِ الإنسانِ:

أ . نفسَهُ.       ب. غيرَهُ.

الجواب

أ. الشرك بالله، وارتكابه للمعاصي.

ب. الاعتداء على الغير أو على ماله أو على عرضه.

 

7. أَذْكُرُ مجالين من مجالات العدل في المجتمع.

الجواب

أ. العدل في إدارة شؤون الدُّولة.

ب. العدل في القضاء والفصل بين المتخاصمين.

 

8. أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:

1. راوي الحديث الشّريف (تحريم الظّلم) هو الصّحابيّ الجليل:

أ . أبو ذرّ الغفاريّ رضي لله عنه.

ب .عبد الله بن مسعود رضي لله عنه.

ج. عبد الله بن عباس رضي لله عنه.

 د . عبد الله بن عمر رضي لله عنه

2. معنى كلمة أُحْصيها في الحديث القدسيّ:

أ . أجمعها وأحفظها.        ب. أعطيكم جزاءها.

ج. أُعدّدها.                                  د . أصنّفها.

3. تفيد العبارة الآتية في الحديث القدسيّ: «يا عِبادِي لو أنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وإنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كانُوا على أَتْقى قَلْبِ رَجُلٍ واحِدٍ مِنكُمْ، ما زادَ ذلكَ في مُلْكِي شيئًا .»

أ . استغناء الله عن خلقه.

ب. ضرورة التّحلّ بالتّقوى.

ج. حاجة الإنسان للمغفرة.

د . الجزاء العادل.