1- أَذكُرُ ثلاثَ علاماتٍ لمحبَّة اللهِ تظهرُ في سُلوكي من أقوالي وأفعالي.
• طاعةُ اللهِ تعالى، وذلِكَ باتّباعِ أوامِرِه وَاجتنابِ نَواهيه.
• تقديم محبَّةِ اللهِ ورضاهُ سُبحانهُ وتعالى على محبَّةِ ما سواه.
• قِراءَةُ القرآنِ الكريم وَتَدبُّرُهُ والعملُ بِهِ.
• الإِكثارُ من ذِكرِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ وتسبيحِهِ وَتَحميدِهِ.
• التَّقَرُّبُ إلى اللهِ سُبحانهُ وتعالى بالنَّوافِلِ.
• التَّحَلّي بالأَخلاقِ الفاضِلَةِ الَّتي يرضى عَنها اللهُ.
2- أُعدّد ثلاثَ علاماتِ لمحَبَّةِ الرَّسولِ ﷺ تَظهرُ في سُلوكي من أقوالي وأفعالي.
- طاعةُ الرَّسولِ في كُلّ ما أَمَرَ بِهِ، واجتِنابُ كُلّ ما نهى عنهُ.
- الاقتداءُ بالنَّبيّ والعملُ بأخلاقِهِ، والتمسُكُ بسُنَّتِهِ، ونَشرُها، وتَعليمُها للنَّاسِ.
- تعظيم النَّبيّ وتَوقيرُهُ، وذلك بما يأتي:
- ألَّا يُذكرَ اسمُهُ مُجَرَّدًا، بَل يوصفُ بنبيّ اللهِ أو رَسولِ اللهِ.
- وأن يُكثر من الصلاةِ عليه، وبِخاصَّةٍ يَومَ الجُمُعةِ، قال رسول الله ﷺ: "من صلَّى عليَّ واحِدة، صَلَّى اللهُ عَليهِ عشرًا".
- تقديمُ مَحبَّةِ النَّبيّ على كُلّ مَحَبَّةٍ عدا مَحَبَّةِ اللهِ تعالى، قال ﷺ: "لا يؤمِنُ أحدُكم حتَّى أكونَ أحَبَّ إليهِ من والِدِهِ وَوَلَدِهِ والنَّاسِ أجمعين".
- مَحبَّةُ آل بيتِ النَّبيّ، وَأزواجِهِ (أُمَّهاتِ المؤمنين)، وصحابتِهِ الكرام رضي اللهُ عنهم من المهاجرين والأنصارِ، وتوقيرُهم واحترامُهُم، والدعاءُ لهم وعدمُ الإساءةِ لأيَّ منهم.
3- أُكملُ الفراغَ في ما يأتي بالكلمةِ الصَّحيحةِ:
أ- منَ النَّوافِلِ الَّتي يَتَقَرَّبُ بها المُسلمُ إلى اللهِ تعالى:
- الصدقة / صلاة يوم التراويح
- صوم عرفة / أداء العمرة
ب- يُكثِرُ المسلمُ منَ الصَّلاةِ على النَّبيّ ﷺ ، وبخاصَّةٍ يومَ الجمعة
ج- تظهرُ محبَّةُ آل النَّبيّ ﷺ بأُمورٍ عِدَّةٍ، منها:
- توقيرهم واحترامهم
- الدعاء لهم / الدفاع عنهم
4- أملأ الجدولَ الآتي كما في المِثالِ الأوَّلِ:
| النًّص الشرعيُّ | العملُ الواردُ فيهِ | جَزاءُ العملِ |
| أ- روى رَسولُ اللهِ ﷺ عَن رَبّه، فقال: "وما يَزالُ عَبدي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بالنَّوافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ". | أداءُ النوافل | حبُّ اللهِ تعالى |
| ب- قالَ رسول الله ﷺ: "ما شَيءٌ أثقَلُ في ميزانِ المؤمِنِ يِومَ القيامَةِ من خُلُقٍ حَسَنٍ" | التحلي بالأخلاق الفاضلة | رضا الله تعالى، وزيادة الحسنات |
| ج- قال الله تعالى: "وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا". | طاعة الله ورسوله | يحشر العبد يوم القيامة مع النبيّين والصديقين والشهداء |