1. أَبَيِّنُ فضل الصيام في قول رسول الله ﷺ: "إنَّ في الجنَّةِ بابًا يُقال له الرَّيَّانُ، يَدْخُلُ منه الصَّائِمُونَ يَومَ القيامَةِ، لا يَدْخُلُ منه أَحَدٌ غَيْرُهُمْ."
- جعل الله تعالى للصائمين بابًا في الجنة لا يدخل منه أحد غيرهم.
2. أستخرجُ مقصد الصيام من قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ .
- تحقيق تقوى الله عز وجل في النفس.
4. أعلِّلُ: وجََّهَ سيدنا رسول الله ﷺ مَنْ لا يستطيع الزواج إلى الصيام.
- لأن الصائم عند امتناعه عن بعض المباحات كالطعام والشراب؛ طلبًا لمرضاة الله تعالى، وخوفًا من عقابه، سيتعود على الامتناع عن المحرّمات.
5. أُوضِّحُ كيف يعمل الصيام على تعميق الإخلاص ومراقبة الله تعالى في نَفْس الصائم.
- الصائم يعلم أنه لا يطلع أحد غير الله تعالى على صيامه، وأنه لو شاء أن يترك الصيام دون أن يشعر به أحد لفعل ذلك، لكنه يترك ما تهوى نفسه مع قدرته عليه.
5. أَستنتجُ من الحديثين الشريفين الآتيين آثار الصيام التي تعود على علاقة الصائم بمجتمعه:
أ. قال رسول الله ﷺ: "مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزَّورِ والعَمَلَ بِهِ، فَلَيْسَ ِللهِ حاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وشَرابَهُ".
- المعاملة الحسنة مع الآخرين.
ب. "كَانَ رَسولُ اللهِ ﷺ أَجْوَدَ النّاس بالخير، وَكانَ أَجْوَدَ مَا يكونُ في شَهرِ رمضانَ".
- الإقبال على عمل الخير والإحسان وبذل الصدقات.
6. أُعدِّد ثلاثة من آثار الصيام الصحيّة في الصائم.
- استهلاك احتياطيات الدهون وينظف الجسم من السموم الضارة.
- يُخفِّض الصيام الكوليسترول الضار في الدم، فيسهم في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية.
- ويقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
- يقلل من مستويات السكر في الدم.
- يساعد على تكسير الجلوكوز فيقلل إنتاج الأنسولين، ويريح البنكرياس.
7. أختارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. فُرض الصيام على المسلمين في السنة الهجرية:
أ. الثانية. ب الثالثة. ج. الرابعة. د. الخامسة.
2. من الأيام التي يُسنُّ صيامها يوم:
أ. عرفة. ب الاثنين. ج. الخميس. د. جميع ما ذكر .
3. يشير قوله تعالى: ﴿وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) إلى دور الصيام في:
أ. قوة الإرادة. ب. الصبر. ج. استشعار النعم. د. التقوى.
4. الصيام في الاصطلاح الشرعي، هو:
أ. الإمساك عن المفطرات مع النية.
ب. الامتناع مطلقًا.
ج الامتناع عن المعاصي مع النية.
د. الإمساك عن اللَّغو.