المعجم والدلالة
2- استعِنْ بالـمُعْجَمِ لتتعَرّفَ معانيَ المفرداتِ الآتيةِ:
العُصُر: مفردها: عصر: ويعني الزمن.
أَفضى: أخبر.
الخَوالي: الماضية.
رتَعْتِ: تنعّمتِ.
السّجالِ: المتداولة بينهم: نصر لهؤلاء وآخر لهؤلاء.
3- وردَتْ في القصيدةِ مفرداتٍ تقَعُ في حقلِ الحرْبِ، اذكُرْها.
السيوف، العوالي، قصف، القتال، الجهاد، السجال، دوّى.
4 - فرقْ في الدلالةِ بينَ ما تحتَهُ خط في ما يأْتي:
وأميرنا قطب الزعا مة والمغيث من الضلال
سيّد.
ب- يضم القُطْبُ الجنوبي نَحْوَ 90% مِنَ الجليدِ الموجودِ في العالمِ.
طرف الأرض من جهة الجنوب.
الفهم والتحليل
1- بِمَ وصفَ الشّاعرُ مدينةَ معانَ في البيْتِ الأَولِ؟
بلد الجمال، عراقة التاريخ.
2- ما الشرَفُ الّذي نالتْهُ مدينةُ معانَ مِنْ عهدِ النبوةِ؟
الفخار والجلال والرفعة، القيادة الهاشميّة.
3- مَنِ المقصودُ بقولِ الشّاعِرِ أَبا طلالِ؟
الأمير عبد الله بن الحسين الملك عبد الله الأول.
4- وَصَفَ الشّاعِرُ الأَميرَ عبدَ اللهِ بنِ الحُسيْنِ بالشجاعِ وَعريقِ الـمَنبَتِ والقائد الفذ.
بينْ مواطنَ هذهِ الصفاتِ في القصيدة.
الأبيات 7 و 10 و 16
5- هاتِ منَ القصيدةِ ما يشيرُ إِلى الآتي:
أ- مشاركةُ أَبناء معان في الثورةِ العربيةِ الكُبْرى.
شَعــبٌ تَعَــطَّشَ للـــقِتـال فَبــدا الحُسَيْـنُ وَخَلْــفَه
وفيهِما شَبَــــهُ النضـــــال اليوم كــالأَمْـس العظيـم
ب- الأُمةُ العربيةُ أُمةٌ واحِدةٌ.
اليومُ يومُ العـﹹـرْبِ مُتحدينَ في الحَرْبِ السجال
وَأَميرُنا قُطْـبُ الزعـامَـة وَالـمُغيــثُ مِنَ الضــلال
6- وَصفَ الشّاعرُ في البيتِ الثّالثَ عشرَ مدينةَ مَعانَ بواحةِ الصحراءِ. ما دَلالة ذلكَ؟
خصوبة أرضها وعراقة تاريخها.
7- إِلامَ يستنِدُ الشّاعرُ في وصفِهِ الأَميرَ عبدَ اللهِ بْنَ الحسيْنِ بأَنهُ قُطْبُ الزعامَة والمغيثُ مِنَ الضلالِ؟
انتسابه للبيت الهاشمي صاحب رسالة الإسلام.
8- بَدَتِ الأَبياتُ مُنْسابةً بهدوءٍ وانتهَتْ حماسيةً، بناءً على ذلِكَ:
أ- حددِ البيْتَ الّذي توسطَ بيْنَ الهدوءِ والحماسَةِ.
لحْنٌ مِنَ الإِيمانِ غــنتــــ م ــه الأَواخِـرُ للأَوالـي ُ
ب- هلْ تَرى أَن الشاعِرَ نجحَ في الانتقالِ من الهُدوءِ إِلى الحَماسَةِ؟
نعم، لأن بعد هذا البيت جاء الحديث عن الشجاعة والقوة والثورة.
التذوق الأدبي
1- بيِّنْ جَمالَ التصويرِ في الأَبياتِ الآتيةِ:
أ- أَفْضــى لـيَ التّاريخُ عَنـــ ــــكِ وَصَــوَّرَتْكِ ليَ اللّيـــــالي
صوّر التاريخ براوٍ أمين نقل أخبار معان المشرقة في العصور الماضية للأجيال اللاحقة.
صوّر الليالي بفنان مبدع رسم صورة معان الجميلة .
ب- وَعَلَــوْتِ كُـل مَــنارَة حَــتّى بَلَغْــتِ أَبــا طَــــــــلال
صوّر معان بمنارة هدى فاق نورها كلّ منارة.
ج- لَحْـنٌ مِنَ الإِيمانِ غــنتــ م ـهُ الأَواخِــرُ للأَوالـــي
صور الإيمان من رسالة الإسلام الذي تزينت به معان بلحن عذب وصل ماضي هذه الأمة بحاضرها.
د- فَبــدا الحُسَيْــنُ وَخَلْــفَه شَعـــبٌ تَعـطشَ للـــقِتـــال
صور أبناء هذه الأمة الثائرين لنصرة قضيتهم بالعطش للقتال. كما صور القتال طلبا للحق بالماء الذي يسد غُلّة العطشان.
2- ما العاطفةُ الّتي تشيعُ في كل بيْتٍ مِنَ الأَبياتِ الآتيَةِ:
أ- فــي ظِـــل أَشْـرَفِ مَنْبَـت وَأَعز سَيـفٍ في الرجـــــــال
عاطفة الفخر والاعتزاز بالأمير وبنسبه الهاشمي العريق.
ب- يَفْــدي الحُسَــيْنَ وَيَفْتَدي شَـرَفَ الجِـهادِ بِكِـل غــال
عاطفة الفداء والتضحية.
ج- الـيــومُ يـومُ العـﹹـرْبِ مُــت م تحــدينَ في الحَـرْبِ السجال
عاطفة الإعجاب والاعتزاز بالوحدة العربيّة.
3- استخرجْ منِ القصيدةِ طِباقًا، ثم أَعطِ أَمثلةً أُخرى عليهِ من عندِكَ.
طباق بين (الأَواخِـر والأَوالـي)، و(العيان والخيال)، (اليوم والأمس).
وإعطاء الأمثلة على الطباق يترك للطالب.
4 - ما البيْتُ الّذي أَعجبكَ في القصيدةِ؟ وَلماذا؟
تترك الإجابة للطالب.
5- في ضوءِ دراستَكَ هذهِ القصيدةَ، استخلص أَبرزَ سماتِها الفنّيةِ.
البراعة في التصوير.
الوحدة الموضوعية.
حسن الانتقال.
ألفاظها معبرة قريبة من القارئ.
غلب عليه الطابع الحماسي.
العاطفة الجياشة.
قضايا لغوية
1- بينْ نوعَ الهمزةِ مِنْ حيثُ وظيفةُ كل منْها في الكلماتِ الّتي تحتَها خط في السّياقاتِ الآتيَةِ:
أ- قالَ المتنبّي:
أما في هَذِهِ الدّنْيَا كَرِيم تَزُولُ بِهِ عنِ القَلبِ الهُموم
الهمزة حرف للاستفهام.
ب- أَمَعانُ يا بَلَــدَ الجَمـال وَمَقالةَ العُصُرِ الخَوالــي
الهمزة حرف نداء يستخدم لنداء القريب.
ج- أَفْضـى ليَ التّاريخُ عَنــ ـكِ وَصَــورَتْكِ ليَ اللّيــالي
الهمزة أحد حروف الزيادة في الفعل.
2- استخرِجْ مِنَ النص اسْمَ تفضيلٍ على وزنِ أَفْعَل.
أشرف.
أعزّ.
3- وردَ في النص كلمةُ الأَمسِ، ما الفَرْقُ بينَها وبينَ أَمْسِ؟
الأمس: تدل على الماضي دون تحديد.
أمس: تدل على اليوم الذي قبل اليوم الحاضر.
4- إِلامَ يعودُ الضميرُ الذي تحتَهُ خط في ما يأْتي:
دَوّى بــهِِ قَصْـفُ الســيوف وَلَـعْلَعَتْ فيــهِ العَوالــي
الضمير يعود إلى الإيمان.
5- أَعرِبْ ما تحتَهُ خط إِعرابًا تامًّا:
أ- أَهــديتُهُ كَـــهْـف الشـجا عـةِ والـمَهابـةِ وَالكَــمـــال
كهف: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
الواو: حرف عطف مبني لا محل له من الإعراب.
المهابة: اسم معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
ب- فَبــدا الحُسَيْنُ وَخَلْـفُهُُ شَعــبٌ تَعطشَ للـــقِتــال
وخلفه: الواو: واو الحال حرف مبني لا محلَّ له من الإعراب.
خلفه: ظرف مكان منصوب بالفتحة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه وشبه الجملة في محل رفع خبر مقدّم.
