المعجم والدلالة
2- استخرجْ مِنَ المُعجمِ معانيَ الكلماتِ الآتيةِ: عليلٌ: مريضٌ. الأفولُ: الغيابُ. عقيبُ: بعد. سقِم: مَرِضَ. الرُّدن: كم (مدخل اليد ومخرجها من الثوب).
3- اخترِ المعنى المُناسبَ لكلٍّ كلمةٍ تحتَها خطٌّ في ما يأتي:
أ- صباحًا. ب- ظهرًا. ج- غدًا.
أ- جانبُها وطرفُها. ب- ارتفاعها وعلوها. ج- صفاؤها وزرقتها.
4- عدْ إلى المعجمِ واستخرجْ جمعَ الكلماتِ الآتيةِ: سرٌّ: أسرار. عاشِقٌ: عاشِقون / عُشَّاق. الأفقُ: آفاق.
5- عدْ إلى المعجمِ واستخرجْ مفردَ الكلماتِ الآتيةِ: عوالِمُ: عالَم. مشارقُ: مَشرِق. ذيولُ: ذيل. |
الفهم والتحليل
1- وضِّحِ العلاقةَ بينَ مغيبِ الشّمسِ وأحوالِ العاشقِ في البَيتَيْنِ الأولِّ والثّاني.
لونها أصفر كلون العاشق وهي تشبه العاشق الذي لا يستطيع النوم ويتقلب في الفراش.
2- اقرأِ الأبياتَ الآتيةَ ثمَّ أجبْ عنِ الأسئلةِ الّتي تليها:
ضَحِكَتْ مشارِقُها بِوجهِكَ بُكْرةً وبَكتْ مغارِبُها الدِّماءَ أصيلا
مُذْ حانَ في نِصفِ النّهارِ دُلوكُها هبطَتْ تزيدُ على النُّزولِ نُزولا
قدْ غادرَتْ كبِدَ السّماءِ مُنيرةً تَدنو قليلًا لِلأُفولِ قليلا
أ- لِمَ استخدمَ الشّاعرُ الضّحكَ معَ الشّروقِ والبُكاءَ معَ الغُروبِ؟
الشروق يشعر بالسعادة، والغروب يثير مشاعر الحزن.
ب- أشارَ الشّاعرُ إلى ثلاثةِ أوقاتٍ. بيِّنْها.
الشروق والغروب ومنتصف النهار.
ج- أكثرَ الشّاعرُ منِ استخدامِ أفعالِ الحركةِ:
استخرجْ ثلاثةً منْها. هبطت، غادرت، تدنو.
3- يقولُ الشّاعرُ:
غَرَبتْ فأَبْقت كالشُّواظِ عَقيبُها شَفَقا بِحاشيَةِ السّماءِ طويلا
ماذا تركتِ الشّمسُ عندَ غيابِها؟
الشفق الأحمر.
4- في قَولِ الشّاعرِ:
والشّمسُ قدْ غرَبَتْ ولمّا وَدَّعَتْ أبكَتْ حُزُونًا بعدَها وسُهولا
غابَتْ فَأوحَشَتِ الفضاءَ بِكُدْرَةٍ سَقِمَ الضِّياءُ بِها فزادَ نُحولا
أ- ما سببُ بُكاءِ الأرضِ؟
غياب الشمس.
ب- كيفَ أصبحَتِ السّماءُ بعدَ غيابِ الشّمسِ؟
أوحشتِ الفضاءَ بِكُدْرَةٍ سَقِم الضِّياءُ بِها فزادَ نُحولا.
5- قالَ الشّاعرُ:
سُبحانَ مَنْ جَعلَ العوالِمَ أنْجُمًا يَسْبَحْنَ عَرْضًا في الأثيرِ وَطُولا
كمْ قدْ تَصادمَتِ العُقولُ بِشأْنِها وسَعَتْ لِتَكْشِفَ سِرَّها المَجْهولا
أ- مِمَّ يتعجّبُ الشّاعرُ في هذينِ البَيتَينِ؟
النجوم تسبح في السماء.
ب- ماذا قصدَ الشّاعرُ بقولِهِ: "قدْ تَصادمَتِ العُقولُ بِشأْنِها"؟
تحيّرت.
ج- بيّن علاقة ذلك بقوله تعالى: "فلا أقسم بمواقع النجوم وإنّه لقسمٌ لو تَعلمونَ عظيمٌ".
اتفقت الآيات وقول الشاعر على أنّ للنجوم شأنًا عظيمًا جعلها تستحقّ أن يُقسم بها الخالق.
6- استخرجْ منَ القصيدةِ ما يدلُّ على المعاني الآتيةِ:
أ- الحضارةُ الإنسانيّةُ كانتْ نتيجةَ سَعيِ الإنسانِ لاكتشافِ ما لا يَعرفُ.
كمْ قدْ تَصادمَتِ العُقولُ بِشأْنِها وسَعَتْ لِتَكْشِفَ سِرَّها المَجْهولا
ب- الليلُ لا يُخيّمُ فجْأةً بلْ يأتي بالتّدريجِ.
وأَتى الظّلامُ دُجنَّةً فدُجنَّةً يُرخي سُدولًا جَمَّة فَسُدولا
7- لو كنتَ شاعرًا، فماذا تحبُّ أنْ تصفَ بشعرِكَ؟ ولماذا؟
تترك الإجابة للطالب.
8- ما أكثرُ بيتٍ أثارَ إعجابَكَ. علّلْ.
تترك الإجابة للطالب.
التذوّق الأدبي
1- وضّحِ الصّورَ الفنّيّةَ في العباراتِ الآتيةِ:
أ- نَزَلَتْ تَجُرُّ إلى الغروبِ ذُيولًا.
شبه الشمس بإنسان ينزل من مكانه يجر ثوبه.
ب- وغدَتْ بِأقصى الأُفْقِ مثلَ عَرارةٍ عطِشَتْ فأبدَتْ صُفرةً وذُبولا.
شبه الشمس في لونها بنبات العرار الذي عطش فأصبح أصفر اللون.
ج- شَفَقٌ كأنّ الشّمسَ قدْ رفعَتْ بهِ رُدْنًا بِذوبِ ضيائِها مَبْلولا.
شبه الشفق بالردن أي الكمّ وكأنّ الشفق كمّ ابتلّ بالماء الذائب من ضياء الشمس.
د- أبكَتْ حُزُونًا بعدَها وسُهولا.
شبه الحزون والسهول بشخصين يبكيان على فراق الشمس.
2- ما دلالةُ قولِ الشّاعرِ: "قدْ غادرَتْ كبِدَ السّماءِ"؟
الميل نحو المغيب.
3- بدتِ القصيدةُ لوحةً طبيعيّةً امتزجتْ فيها الحركةُ باللونِ. بيّنْ ذلكَ مُستشهدًا بأبياتٍ منها.
وغدَتْ بِأقصى الأُفْقِ مثلَ عَرارةٍ عطِشَتْ فأبدَتْ صُفرةً وذُبولا
ضَحِكَتْ مشارِقُها بِوجهِكَ بُكْرةً وبَكتْ مغارِبُها الدِّماءَ أصيلا
مُذْ حانَ في نِصفِ النّهارِ دُلوكُها هبطَتْ تزيدُ على النُّزولِ نُزولا
اللون: العرار الأصفر الشاحب، الأصيل كالدماء.
الحركة: دلوك ونزول.
4- أضْفى الشّاعر على عناصرِ الطّبيعةِ طابِعًا إنسانيًّا. وضِّحْ ذلكَ من خلالِ البَيتَينِ الآتيَينِ:
والشّمسُ قدْ غرَبَتْ ولمّا وَدَّعَتْ أبكَتْ حُزُونًا بعدَها وسُهولا
شبه الشمس بإنسان يودع من حوله.
غابَتْ فَأوحشتِ الفضاءَ بِكُدْرَةٍ سَقِم الضِّياءُ بِها فزادَ نُحولا
شبه الفضاء بإنسان يصاب بالمرض من فراق الشمس.
5- استخرجْ مِنَ القصيدةِ مِثالَينِ على الطّباقِ.
مشارِقُها، مغارِبُها.
عَرْضًا، وَطُولًا.
قضايا لغوية
1- اقرأِ الأبياتَ الآتيةَ، ثمَّ أجبْ عنِ الأسئلةِ التي تليها:
قد غادرت كبدَ السماءِ مُنيرةً تدنو قليلًا للأفولِ قليلا
والشَّمسُ قدْ غرَبَتْ ولمّا وَدَّعَتْ أبكَتْ حُزُونًا بعدَها وسُهولا
سُبحانَ مَنْ جَعلَ العوالِمَ أنْجُمًا يَسْبَحْنَ عَرْضًا في الأثيرِ وَطُولا
كمْ قدْ تَصادمَتِ العُقولُ بِشأْنِها وسَعَتْ لِتَكْشِفَ سِرَّها المَجْهولا
أ- استخرجْ من الأبياتِ:
مضافًا إليه: السماء.
فعلًا مضارعًا مبنيًّا: يَسْبَحْنَ.
اسمًا موصولًا: مَنْ.
حرف نصب: اللام في (لتكشف).
ب- حدّدِ الفاعلَ في جملةِ (أبكتْ حُزُونًا).
ضمير مستتر تقديره (هي).
ج- أعربْ ما تحتَه خطٌّ إعرابًا تامًّا.
غادرت: فعل ماضٍ مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة، وتاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب.
الشمس: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهره على آخره.
أنجمًا: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح.
سعت: فعل ماضٍ مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث لا محل لها من الإعراب.
د- استخدمِ الفعلَ (تدنو) في ثلاثِ جملٍ بحيث يكونُ مرفوعًا ومنصوبًا ومجزومًا.
أنت لم تَدْنُ من الحقيقة. (مجزومًا)
أنت لن تدنوَ من الحقيقة. (منصوبًا)
أنت تدنو من الحقيقة. (مرفوعاً)