1- أُوَضِّحُ دلالة الآيات الكريمة الآتية على كرامة الإنسان في الشّريعة الإسلاميّة:
أ . قال تعالى: ﴿خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ﴾
ب. قال تعالى: ﴿ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴾.
الجواب
أ- خلق الله الإنسان وزوّده بالبيان والقدرة على التّعبير والإقناع.
ب- منحه الله تعالى العقل والإرادة وحرّيّة الاختيار والقدرة على التّمييز بين الخير والشّر، والحقّ والباطل.
2- أُعَدِّدُ مظهرين من مظاهر تكريمِ اللهِ تعالى الإنسانَ.
الجواب
- أمر الله تعالى الملائكة بالسّجود لآدم عليه السلام تقديرًا وتكريمً له.
- سخّر الله تعالى له الكون وجعله خليفة في الأرض.
3- أذَكُرُ واحدًا من المبادئ العالميّة الّتي تحفظ للإنسان كرامته، وتتّفق مع مبادئ الإسلام.
الجواب
- أكّد الإعلان العالميّ مبادئ الحرّيّة والعدل لكلّ النّاس، وهي المبادئ الّتي جاءت الشّريعة الإسلاميّة لتحقيقها في حياة النّاس.
- وقد جاء في الإعلان العالميّ لحقوق الإنسان: أنّ جميع النّاس يولَدون أحرارًا متساوين في الكرامة والحقوق، وهو ما يتطابق مع القول المشهور «متّى استعبدتم النّاس وقد وَلَدَتهم أمّهاتهم أحرارًا ».
4- أَسْتَنْتِجُ من الآيات الكريمة الآتية مظاهر تكريم الله تعالى الإنسان:
الآيات الكريمة |
مظاهر تكريم الله تعالى الإنسان |
قال تعالى: ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾ |
|
قال تعالى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ﴾. |
|
قال تعالى: ﴿ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ ﴾.
|
|
الجواب
الآيات الكريمة |
مظاهر تكريم الله تعالى الإنسان |
قال تعالى: ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾ |
ميزه في شكله وجسمه على سائر المخلوقات. |
قال تعالى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ﴾. |
كلّف الله تعالى الإنسان بعبادته واختّصه بحمل الرسالة وتبليغها.
|
ج. قال تعالى: ﴿وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ ﴾.
|
أمر الله تعالى الملائكة بالسّجود لآدم عليه السلام تقديرًا وتكريمً له. |
5- أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. قوله صلى الله عليه وسلم في حجّة الوداع: «يا أَيَُّا النَّاسُ، أَلَا إنَِّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ، وَإنَِّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ، أَلَا لَا فَضْلَ لعَِرَبٍِّ عَلَ عَجَمِيٍّ، وَلَا لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبٍِّ، وَلَا أَحَْمرَ عَلَى أَسْوَدَ، وَلَا أَسْوَدَ عَلَى أَحَْمرَ، إلا باِلتَّقْوَى » يشير إلى مبدأ:
أ. الحرّيّة. ب. العدل. ج. المسؤوليّة. د. المساواة.
2. تكليف الله الإنسان بالعبادة والقيام على شؤون الأرض وتعميرها يُعَدُّ من:
أ. الاستخلاف. ب. المساواة. ج. الحرّيّة. د. العدل.
3. جعل الإسلام تحرير العبيد كفّارة من الكفّارات لبعض المخالفات، وفي ذلك تأكيد مبدأ:
أ. الحرّيّة. ب. المساواة. ج. المسؤوليّة. د. العدالة.