التربية الإسلامية فصل ثاني

المواد المشتركة أول ثانوي

icon

1- أُوَضِّحُ دلالة الآيات الكريمة الآتية على كرامة الإنسان في الشّريعة الإسلاميّة:

أ . قال تعالى: ﴿خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ﴾

ب. قال تعالى: ﴿ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴾.

الجواب

أ- خلق الله الإنسان وزوّده بالبيان والقدرة على التّعبير والإقناع.

ب- منحه الله تعالى العقل والإرادة وحرّيّة الاختيار والقدرة على التّمييز بين الخير والشّر، والحقّ والباطل.

 

2- أُعَدِّدُ مظهرين من مظاهر تكريمِ اللهِ تعالى الإنسانَ.

الجواب

  • أمر الله تعالى الملائكة بالسّجود لآدم عليه السلام تقديرًا وتكريمً له.
  • سخّر الله تعالى له الكون وجعله خليفة في الأرض.

 

3- أذَكُرُ واحدًا من المبادئ العالميّة الّتي تحفظ للإنسان كرامته، وتتّفق مع مبادئ الإسلام.

الجواب

  • أكّد الإعلان العالميّ مبادئ الحرّيّة والعدل لكلّ النّاس، وهي المبادئ الّتي جاءت الشّريعة الإسلاميّة لتحقيقها في حياة النّاس.
  • وقد جاء في الإعلان العالميّ لحقوق الإنسان: أنّ جميع النّاس يولَدون أحرارًا متساوين في الكرامة والحقوق، وهو ما يتطابق مع القول المشهور «متّى استعبدتم النّاس وقد وَلَدَتهم أمّهاتهم أحرارًا ».

 

4- أَسْتَنْتِجُ من الآيات الكريمة الآتية مظاهر تكريم الله تعالى الإنسان:

 

الآيات الكريمة

مظاهر تكريم الله تعالى الإنسان

قال تعالى: ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾

 

قال تعالى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ﴾.

 

قال تعالى: ﴿ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ ﴾.

 

 

الجواب

الآيات الكريمة

مظاهر تكريم الله تعالى الإنسان

قال تعالى: ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾

ميزه في شكله وجسمه على سائر المخلوقات.

قال تعالى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ﴾.

كلّف الله تعالى الإنسان بعبادته واختّصه بحمل الرسالة وتبليغها.

 

ج. قال تعالى: ﴿وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ ﴾.

 

أمر الله تعالى الملائكة بالسّجود لآدم عليه السلام تقديرًا وتكريمً له.

 

5- أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:

1. قوله صلى الله عليه وسلم في حجّة الوداع: «يا أَيَُّا النَّاسُ، أَلَا إنَِّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ، وَإنَِّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ، أَلَا لَا فَضْلَ لعَِرَبٍِّ عَلَ عَجَمِيٍّ، وَلَا لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبٍِّ، وَلَا أَحَْمرَ عَلَى أَسْوَدَ، وَلَا أَسْوَدَ عَلَى أَحَْمرَ، إلا باِلتَّقْوَى » يشير إلى مبدأ:

أ. الحرّيّة.         ب. العدل.           ج. المسؤوليّة.           د. المساواة.

2. تكليف الله الإنسان بالعبادة والقيام على شؤون الأرض وتعميرها يُعَدُّ من:

أ. الاستخلاف.     ب. المساواة.       ج. الحرّيّة.                د. العدل.

3. جعل الإسلام تحرير العبيد كفّارة من الكفّارات لبعض المخالفات، وفي ذلك تأكيد مبدأ:

أ. الحرّيّة.     ب. المساواة.      ج. المسؤوليّة.      د. العدالة.