المعجم والدلالة
1- أضف إلى معجمك اللغوي:
ينفُذ: يمضي ويصل.
الأفق: ما يُرى من التقاء السماء بالأرض.
مرائي: جمع مرآة.
2- استخرج من المعجم معاني المفردات الآتية:
بواعث: جمع باعث، وهو الحامل على الفعل أو المرسل والدافع له.
بواطن: سرائر وخفايا، ومفردها باطن.
قصارى: حسْب وكفاية وغاية.
3- فرّق ْ في المعنى بين كل كلمتين تحتهما خط ّ في ما يأتي:
أ- لا أقصد الكتابة في موضوعاتها على الإطلاق. دون استثناء.
جرى إطلاق الخيل في ميدان السباق. أطلق الخيل: أجراها وأرسلها.
ب- لأنّهما لا يحسّان بالشيء الواحد كما يحس ّ به سائر النّاس. باقي.
هذا المثل سائر بين النّاس. شائع ومنتشر.
4- اقرأ الجملتين الآتيتين، ثُم ّ أجب عمّا يليهما:
- لماذا هَوِيْت ُ القراءة؟
- هوى الحجر من مكان عالٍ.
أ- ما الفرق في المعنى بين (هَوِي) في الجملة الأولى، و(هوى) في الجملة
الثانية؟
هوي: أحبّ.
هوى: سقط من علو ّ إلى أسفل.
ب- ما مضارع كل ّ من هذين الفعلين؟
هوي: يهوى.
هوى: يهوي.
الفهم والتحليل
1- وضّح مفهوم التبعيّة والأصالة، مع ذكر مثال لكل ّ منهما.
- التبعيّة: السير على الأثر والتقليد في الفعل.
- الأصالة: الجودة والابتكار والعراقة.
2- ما المقصود بكاتب التبعيّة وكاتب الأصالة؟
- كاتب التبعيّة: هو الّذي يقرأ ليكتب، المقلد لغيره من الكُتّاب، عديم الابتكار.
- كاتب الأصالة: المبتكر غير المقلد الّذي يأتي بالجديد.
3- هات ِ من النص ّ دليلا ً على أن ّ الكاتب لا يقرأ من أجل الكتابة.
وأنا أعلم، في ما أعهده من تجاربي، أنّني قد قرأت كتبًا كثيرة لا أقصد الكتابة في
موضوعاتها على الإطلاق.
4 - ما الهدف من القراءة كما يرى الكاتب؟
لأن ّ عند الكاتب حياة ً واحدة لا تكفيه، ولا تحرّك كل ّ ما في ضميره من بواعث
الحركة. والقراءة دون غيرها هي التي تعطيه أكثر من حياة واحدة في مدى عمره
؛ لأنّها تزيد حياته من ناحية العمق، وإن كانت لا تطيلها بمقادير الحساب.
5- من المفاهيم النقدية: توارد الخواطر، والسّرقة الأدبيّة، والتّأثّر والتّأثير:
أ- وضّح المقصود بكل ّ من هذه المفاهيم بإيجاز.
- توارد الخواطر: أن يتشابه كاتبان في بعض الألفاظ أو المعاني، وربّما لم يسمع
أحدهما بالآخر أو يلتق ِ به.
- السّرقة الأدبيّة: أن يأخذ كاتب لاحق أفكار أو معاني كاتب سابق، وينسبها
لنفسه.
- التّأثّر والتّأثير: أن يقرأ كاتب لاحق لكاتب سابق ويتأثر بأساليبه وأفكاره، ثم
ينقل هذا التأثر إلى من بعده.
ب- أي منها يتوافق مع العبارة الآتية: "فلو لم يسبقه كتّاب آخرون لما كان كاتبًا
على الإطلاق"؟ - التأثر والتأثير.
6- استخرج من النص ّ ما يوافق معنى كل ممّا يأتي:
أ- لم يدَع ْ مَن مَضى للّذي قد عَبَر فَضْل َ عِلْم ٍ سِوى أَخْذِه ِ بالأَثَر
فلو لم يسبقه كتّاب آخرون لما كان كاتبًا على الإطلاق، ولو لم يكن أحد ٌ قبله قد
قال شيئًا لما كان عنده شيء يقوله للقرّاء.
ب- كل ّ وعاء يضيق بما حُمل فيه إلا ّ وعاء العلم فإنّه يتسع.
وإنّما يحسّان به أضعافًا مضاعفة لا تزال تتجاوب، وتنمو مع التّجاوب إلى غاية ما
تتّسع له نفوس الأحياء.
7- بعد دراستك النص أجب عمّا يأتي:
أ- متى يؤثّر الكاتب في المتلقّي؟
عندما يكون الكاتب صادقًا في أحاسيسه ويشارك المتلقي فيها.
ب- كيف يمكن أن يعيش الإنسان أكثر من حياة كما يرى الكاتب؟
بأن يقرأ الإنسان لغيره فيحيا حياة من يقرأ له.
8- ما المقصود بالتقاء العشرات من المرائي؟
التقاء العشرات من الضّمائر والأفكار.
9- ما الذي يولّد الإبداع كما يرى الكاتب في الفقرة الخامسة؟
التقاء خيال الكاتب وأفكاره ومشاعره بخيال وأفكار ومشاعر كتّاب آخرين.
التذوق الجمالي
1- ما الغرض الّذي خرج إليه الاستفهام في كل من:
أ- لماذا هويت القراءة؟
التشويق.
ب- كيف نشأ هذا الإحساس أو ذاك الإحساس؟
التعجّب.
ج- وكيف بالتقاء العشرات من الضمائر والأفكار؟
التعجب.
2- وضّح الصّورة الفنيّة في كل ّ ممّا يأتي:
أ- الفكرة الواحدة جدول منفصل.
شبه الكاتب الفكرة الواحدة بالجدول المنفصل عن المحيط.
ب- التقاء عشرات المرائي.
شبه الكاتب المرائي بأشخاص يلتقون.
3- هات من النص ّ مثالا ً على:
أ- الطّباق: المتلاقية ومنفصل.
ب- المقابلة: بين الأفق الواسع والتيار الجارف، وبين الشّط ّ الضيّق والموج
المحصور.
4 - في رأيك، لم َ عمد الكاتب إلى استخدام الجدول للدّلالة على الفكرة الواحدة،
واستخدام المحيط للدّلالة على الأفكار المتلاقية؟
لأن الجدول يصب ّ في المحيط، فكما تصب ّ الجداول الصغيرة في المحيط
فتكبره وتزيد من مائه فإن الأفكار الصغيرة تصبح أدبًا عظيمًا عندما تتلاقى.
قضايا لغوية
النواسخ
1- استخرج اسم كل ّ ناسخ وخبره في كل ّ ممّا يأتي، وأعربهما:
أ- ما زال القمر ُ هلالاً.
القمر: اسم ما زال مرفوعًا.
هلالاً: خبر ما زال منصوبًا.
ب- صار في السماء سُحب ٌ كثيرةٌ.
في: حرف جر، السماء: اسم مجرور، وشبه الجملة في محل ّ نصب خبر صار
مقدّمًا.
سحب: اسم صار مؤخر مرفوعًا.
ج- لسنا على الأحساب نتّكلُ.
نا: ضمير متّصل مبني في محل ّ رفع اسم ليس.
نتّكل: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره
نحن، والجملة الفعليّة في محل ّ نصب خبر ليس.
د- إن ّ الأشجار َ أزهارُها مفتّحةٌ.
الأشجار: اسم إن ّ منصوبًا.
أزهارها: مبتدأ مرفوع، ها: ضمير متّصل مبني في محل ّ جر مضاف إليه.
مفتّحة: خبر مرفوع، والجملة الاسميّة في محل ّ رفع خبر إنّ.
هـ- كأن ّ مُثار َ النّقْع فوق َ رؤوسنا وأسيافَنا ليل ٌ تهاوى كواكبه
مثار: اسم كأن ّ منصوبًا.
ليل: خبر كأن ّ مرفوعًا.
و- ألا ليت َ الشّباب َ يعود ُ يومًا فأخبرَه بما فعل المشيب
الشباب: اسم ليت منصوبًا.
يعود: فعل مضارع مرفوع. والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، والجملة الفعلية
في محل ّ رفع خبر ليت.
2- استخرج من الفقرة الآتية النواسخ واسم كل ّ منها وخبره:
"فليس قصارى الأمر أن ّ الفكرة تصبح فكرتين، أو أن ّ الشّعور يصبح شعورين، أو
أن ّ الخيال يصبح خيالين... كلا ّ ... وإنّما تصبح الفكرة بهذا التّلاقي مئات ٍ من الفكر
في القوّة، والعمق، والامتداد".
الناسخ: ليس. اسمه: قصارى. خبره: الجملة الاسميّة أن ّ الفكرة تصبح فكرتين.
الناسخ: أنّ. اسمه: الفكرة. خبره: الجملة الفعلية تصبح فكرتين.
الناسخ: تصبح. اسمه: الضمير المستتر هي. خبره: فكرتين.
الناسخ: أنّ. اسمه: الشعور. خبره: الجملة الفعلية يصبح شعورين.
الناسخ: يصبح. اسمه: الضمير المستتر هو. خبره: شعورين.
الناسخ: أنّ. اسمه: الخيال. خبره: الجملة الفعلية يصبح خيالين.
الناسخ: يصبح. اسمه: الضمير المستتر هو. خبره: خيالين.
الناسخ: تصبح. اسمه: الفكرة. خبره: مئات.
اسم الفاعل
1- استخرج اسم الفاعل من الثلاثي وغير الثلاثي من الفقرة الآتية:
أمّا الأفكار المتلاقية فهي المحيط الذي تتجمّع فيه الجداول جميعًا، والفرق بينها وبين
الفكرة المنفصلة كالفرق بين الأفق الواسع والتّيار الجارف، وبين الشّط الضيق والموج
المحصور.
اسم الفاعل الثلاثي: الجارف.
اسم الفاعل غير الثلاثي: المتلاقية، المنفصلة.
2- صغ اسم الفاعل من الأفعال الآتية :
| سبق | يطّلع | يعطي | تجاوب |
| سابق | مُطلع | معطٍ | مُتجاوِب |