المعجم والدلالة
- أضف إلى معجمك اللغوي:
الريّا: الرائحة الطيبة.
يعرُب: أحد أجداد العرب.
طوت: اجتازت.
متلعة: خارجة من أغمادها.
الحِدثانِ: على مرّ الزمان ، (وهي كلمة مفردة).
مُتلببين: مُتحزّمين للقتال.
الكريهة: الحربُ.
لم يستنم: لم ينم ، ولم يستقر.
- استخرجْ منَ المعجمِ معانيَ الكلماتِ الآتيةِ:
الأنجادُ: جمعُ نجدٍ وهو المكانُ المرتفعُ.
البغيُ: الظّلمُ.
الوغى: الحرب.
- اختر المعنى المناسبَ لكلٍّ ممّا يأتي:
1- (الأسنّةُ):
أ- كبار السنّ.
ب- أسنان الإنسان.
ج- نصول الرماح.
د- سنوات من الزمن.
2- (لا تلينُ قناتهم):
أ- لا يُعاملون بلطف.
ب- لا يستجيبون للنداء.
ج- لا تجفُّ مياهُ قناتهم.
د- لا يخضعون.
- وضحِ الفرقَ في المعنى بين ما تحتَهُ خطٌّ في ما يأتي:
أ- ريا الرحاب تَغَصُّ بالورّادِ .
تمتلئُ.
ب - لاتتناول الطعام بسرعة فتغص به.
تعترض في حلقه فتمنعه التَّنفّس والبلع.
- هاتِ منَ القصيدةِ كلماتٍ تقاربُ في معناها الكلماتِ الآتيةَ:
الرّدى: الحِمامِ.
السّيوفُ: البِيضُ.
الغبارُ: النّقعُ.
الفهم والتحليل
- يقولُ الشّاعرُ:
لمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي رَيّا الرِّحابِ تَغَصُّ بِالوُرَّادِ؟
أ- ما المقصودُ بكلٍّ منَ: (المضاربِ) و(الوادي)؟
المضاربُ: أماكنُ السكن.
الوادي: وادي مكّةَ.
ب- بِمَ وصفَ الشّاعرُ هذهِ المضاربَ؟
بأنها رَيّا الرِّحابِ تَغَصُّ بِالوُرَّادِ.
- اقرأِ الأبياتَ الآتيةَ، ثمّ أجبْ عمّا يليها:
اللهُ أَكْبَـــــرُ تِـلْكَ أُمَّةُ يَعْرْبٍ نَفَرتْ مِنَ الأَغْوارِ وَالأَنْجادِ
طَوَتِ المَراحِلَ وَالأَسِنَّةُ شُرَّعٌ وَالبِيضُ مُتْلَعَةٌ مِنَ الأَغْمادِ
وَمَشَتْ تُدُكُّ البَغْيَ مِـشْيَةَ واثقٍ بِاللهِ وَالتّاريخِ وَالأَجْدادِ
أ- ثورة العربِ كانتْ ردًّا على الظّلمِ، ما البيتُ الّذي يشيرُ إلى ذلكَ
وَمَشَتْ تَدُكُّ البَغيَ مِشْيَةَ واثِقٍ بِاللهِ، وَالتّاريخِ، وَالأَجْدادِ
ب- بيّنِ الحالةَ الّتي كانتْ عليها الأمّةُ كما وصفَها الشّاعرُ.
نفرت من الأغوار والأنجاد.
جـ- وردَ في البيتِ الرّابعِ ما يشيرُ إلى المرتكزاتِ التي استمدَّ العربُ منها عزيمتَهُم، بيّنْها.
الوثوقُ باللهِ والتّوكّلُ عليهِ، التّاريخُ المشرّفُ للعربِ والمسلمين، تراثُ الآباءِ والأجدادِ
- في ضوءِ قراءتِكَ الأبياتَ (5-8) أجبْ عمّا يأتي:
أ- ما العهد الذي قطعه الشاعر على نفسه؟
حَــقُّ الوَفــاءِ بدفعِ الظّلمِ عنْ أهلِ الجزيرةِ.
ب- ما موقفُ الشّاعرِ منْ الأمة العربية؟
لا يفرّقُ بينَ أهلِها، يتغلغلُ هواها في قلبِ الشّاعرِ.
- استخلصْ منَ الأبياتِ صفاتِ المشاركينَ في الثورة العربيّةِ الكبرى.
البأسُ، والعزيمةُ، والحماسةُ والتّطوّعُ، والإصرارُ على الاستقلالِ، أُباةٌ.
- استخرجْ منَ الأبياتِ ما يدلّ على كلّ من الآتي:
أ- يدفعونَ دماءَهم ثمنًا لحرّيتِهم:
ومن اشترى استقلاله بدمائه لم يستنم لأذى ولا استعباد
ب- اختاروا المشاركةَ في الثّورةِ بإرادتِهم:
عَرَبٌ تَطَوَّعَ كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُـمْ لِلمَوْتِ غَيْرَ مُسَخـَّـرٍ بِقِيـادِ
- اقرأِ البيتَ الآتيَ، ثمَّ أجبْ عمّا يليهِ:
المُلْكُ فيكِ وَفي بَنيكِ وَإِنَّهُ حَقٌّ مِنَ الآباءِ لِلأَحْفـــادِ
أ- مَنِ المخاطَبُ في البيتِ السّابقِ؟
الشّريفُ الحسينُ بنُ عليٍّ.
ب- ما دورُهُ في الثورة العربيّةِ الكبرى ونهضة العرب؟
قادَ البلادَ العربيّةَ الواقعةَ تحتَ الظّلمِ إلى الثّورةِ لنيلِ الاستقلالِ.
جـ- ما الحقُّ الّذي قصدَهُ الشّاعرُ في البيتِ؟
المُلك.
- تنوّعتْ أبياتُ القصيدةِ ما بينَ الوصفِ والحماسةِ والفخرِ بالأمّةِ، مثّلْ لهذهِ الأغراضِ ببيتٍ منَ القصيدةِ لكلٍّ منْها.
الوصف:
لِمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي؟ رَيّا الرِّحابِ تَغَصُّ بالوُرّادِ؟
الحماسةُ:
اللهُ أَكْبَـــــرُ تِــلْكَ أُمَّـةُ يَعْــرُبٍ نَفَرَتْ مِنَ الأَغْوارِ وَالأَنْجـادِ
طَوَتِ المَراحِلَ وَالأَسِنَّةُ شُرَّعٌ وَالبِيضُ مُتْلَعَةٌ مِنَ الأَغْمادِ
الفخرُ:
وَمَشَتْ تَدُكُّ البَغيَ مِـشْيَةَ واثِـقٍ بِاللهِ، وَالـتّاريـخِ، وَالأَجْـدادِ
- عبّرَتِ النهضةُ العربيّةُ الكبرى عنِ القوميّةِ العربيّةِ تعبيرًا صادقًا. وضّحْ ذلكَ.
لمْ تفرّقْ بينَ أبيضَ وأسودَ، فالهمّ والمصابُ يشتركُ فيهِ كلُّ العربِ قاطبةً.
- استخلصْ منَ الأبياتِ ما يدلُّكَ على صدقِ مبادئِ الثورة ونجاحِ مرادِها.
وَلَقَدْ خَلَطْتِ سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ يَوْمَ الوَغى وَبَياضَهُمْ بِسَوادِ
عَرَبٌ تَطَوَّعَ كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُـمْ لِلمَوْتِ غَيْرَ مُسَخـَّــرٍ بِقِيــادِ
- ما شعورُكَ وأنْ تعيشُ آمنًا في بلدٍ بناهُ الهاشميّونَ؟
الفخرُ والاعتزازُ بالقيادةِ الهاشميّةِ.
- اذكر أمثلةً على تمسّكِ جلالةِ الملكِ عبدِ اللهِ الثاني بمبادئِ الثورة العربية الكبرى ونهضة العرب بعدَ مئةِ عامٍ منَ انطلاقِها؟
صونِ المقدّساتِ الإسلاميّةِ في فلسطينَ منْ دنَسِ الصّهاينةِ المغتصبينَ.
التذوّق الأدبي
- وضّحِ الصّورَ الفنّيّةَ في البيتين الآتيين:
أ- وَمَشَتْ تَدكُّ البَغـيَ مِـشْيَةَ واثِـقٍ بِـاللهِ وَالتّاريــخِ وَالأَجْـدادِ
شبّهَ الشّاعرُ الثّورةَ العربيّةَ الكبرى بآلةٍ تدكُّ كلَّ ما يعترضُ طريقَها منْ شرٍّ.
ب- وَمَنِ اشْتَرى اسْتِقْلالَـهُ بِدِمائِـهِ لَمْ يَسْتَنِمْ لِأَذًى وَلا اسْتِعْبــادِ
شبّهَ الشّاعرُ الاستقلالَ بسلعةٍ غاليةِ الثّمنِ، ثمنُها الدّماءُ والتضّحيةُ والفداءُ.
- رسمَ الشّاعرُ في بعضِ أبياتِ القصيدةِ لوحاتٍ شعريّةً نابضةً بالصّوتِ والحركةِ والّلونِ، وضّحْ تلكَ الّلوحاتِ في الأبياتِ الآتيةِ:
أ- لِمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي رَيــَّــا الرِّحابِ تَغَصُّ بِالــوُرَّادِ؟
(الصّوتُ والحركة).
ب- وَهُمُ الأُباةُ فَما تَلينُ قَناتُهُمْ تَحْتَ السُّيوفِ وَلا الحِمامُ العادي
(الحركةُ).
جـ. وَلَقَدْ خَلَطْتِ سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ يَوْمَ الوَغى وَبَياضَهُمْ بِسوادِ
(اللونُ والحركة).
- استخرجْ منَ القصيدةِ ثلاثة أمثلةٍ على الطّباقِ.
الأَغْوارِ وَالأَنْجـادِ - سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ - كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُــمْ.
- استخرجْ منْ أبياتِ القصيدةِ ما يمثّلُ المعانيَ الآتيةَ:
أ- التطلّعُ إلى المستقبلِ:
طَوَتِ المَراحِلَ وَالأَسِنَّةُ شُرَّعٌ وَالبِيضُ مُتْلَعَةٌ مِنَ الأَغْمادِ
ب- الاعتزازُ بالأمّةِ العربيّةِ:
اللهُ أَكْبَــرُ تِــلْكَ أُمَّـةُ يَعْــرُبٍ نَفَرَتْ مِنَ الأَغْوارِ وَالأَنْجادِ
جـ- الأملُ:
المُلْكُ فيكِ وَفي بَنيكِ وَإِنَّهُ حَقٌّ مِنَ الآباءِ لِلأَحْفادِ
- اخترْ بيتًا أعجبَكَ في القصيدةِ، وبيّنْ سببَ إعجابِكَ بهِ.
وَمَنِ اشْتَرى اسْتِقْلالَـهُ بِدِمائِـهِ لَمْ يَسْتَنِمْ لِأَذًى وَلا اسْتِعْبــادِ
- بم يوحي ما تحتَهُ خطٌّ في ما يأتي:
وَشَهِدْتُ بَأْسَ بَنيكِ يَوْمَ تَشَمَّرُوا.
الجدّيّةُ في طلبِ العلا والاستقلالِ.
- علامَ يدلُّ تسميةُ العربِ الحربَ بالكريهةِ؟
لأنّها مصيبةٌ وأمرٌ مكروهٌ عندَ العربِ، ويكرهونَ الخوضَ في المصيبةِ.
قضايا لغوية
اقرأِ الأبياتَ الآتيةَ، ثمَّ أجبْ عنِ الأسئلةِ التي تليها:
لِمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي رَيّا الرِّحابِ تَغَصُّ بالوُرّادِ
فَلِكـُـلِّ رَبْعٍ مِنْ رُبوعِكِ حُـرْمَـةٌ وَهَوىً تَغَلْغَلَ فـي صَميمِ فُـؤادي
وَلَقَدْ خَلَطْتِ سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ يَوْمَ الوَغى وَبَياضَهُمْ بِسَوادِ
عَرَبٌ تَطَوَّعَ كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُــمْ لِلمَوْتِ غَيْرَ مُسَخـَّــرٍ بِقِيـــــادِ
وَمَنِ اشْتَرى اسْتِقْلالَــهُ بِدِمائِـــهِ لَمْ يَسْتَنِمْ لِأَذى وَلا اسْتِعْبـــــــادِ
- استخرجْ منْ الأبياتِ السابقة:
اسمًا منقوصًا: (الوادي).
اسمًا مقصورًا: (الوغى).
فعلًا مزيدًا: (تطوّعَ، اشترى ـ يستنم).
مضافًا إليهِ: (الوادي، الرحاب، فؤاد، مسخر، الوغى، ربعٍ).
- هاتِ فعلَ كلٍّ منَ المصدرينِ الآتيين:
استقلال: اسْتَقَلَّ.
استعباد: اسْتَعْبَدَ.
- أعربْ ما تحتَهُ خطٌّ إعرابًا تامًّا.
الوادي: مضافٌ إليهِ مجرورٌ وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ المقدّرةُ على الياءِ.
حُرْمةٌ: مبتدأٌ مؤخّرٌ مرفوعٌ وعلامةُ رفعِهِ الضمّةُ الظّاهرةُ على آخرِهِ.
وغلامُهم: الواوُ حرفُ عطفٍ يفيدُ الجمعَ والمشاركةَ.
غلامُهم: اسمٌ معطوفٌ على (كهلهم)، مرفوعٌ وعلامةُ رفعِهِ الضمّةُ الظّاهرةُ على آخرِهِ وهو مضافٌ.
(هم): ضميرٌ في محلِّ جرِّ بالإضافةِ.