أوّلًا: ليلة القدر، ووقتها
- هي إحدى اللّيالي العشر الأخيرة من شهر رمضان.
- يجتهد فيها المسلم في العبادة طلبًا للمغفرة والثّواب.
- ولم تحدّد بليلة معيّنة، بل قد تكون في أيّ ليلة من ليالي الوتر في العَشر الأواخر من رمضان.
- قال رسولُ الله صلّى الله عليه وسلّم: (تَحَرَّوْا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي الْوِتْرِ، مِنَالْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رمضان)
ثانيًا: فضلها
- ليلة القدر ليلة مباركة.
- بدأ فيها نزول القرآن الكريم.
- العبادة فيها خير من العبادة في ألف شهر.
- يغفر الله فيها ذنوب عباده.
- تتنزل فيها الملائكة وجبريل عليه السلام.
ثالثًا: ماذا أفعل في ليلة القدر؟
- سألت أمّ المؤمنين عاشة رضي الله عنها، فقالت: (يا رسول الله أرأيت إن وافقت ليلة القدر، وما أدعو؟ فقال صلّى الله عليه وسلّم: تقولين اللهم إنك عفوّ تحت العفو فاعْفُ عنّي).
- وقالت رضي الله عنه: (كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره).
أعمالي في ليلة القدر
- أصلّي.
- أدعو.