الرقم | نص السؤال | الإجابة | رقم الصفحة | ||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
1 |
تدبر قول الله تعالى:" إِذْ قَالَتِ امرأة عمران رَبِّ إني نَذَرْتُ لَكَ مَا في بطني مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مني ۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ"، ثم أحب عما يأتي: أ- ما النذر الذي قدمته امرأة عمران لله تعالى؟ ولماذا؟ ب - ماذا طلبت امرأة عمران من الله تعالى؟ |
أ- نذرت أن تجعل مولدها للخدمة في بيت مـن بيـوت الله؛ لأن الصالحين قديما كانوا يرغبون في خدمة بيوت الله تعالى، ويهبون أبناءهم لذلك. ب-دعت الله تعالى أن يتقبـل ابنتهـا مريم ويحميها من وساوس الشيطان. |
61 | ||||||||
2 |
علل ما يأتي : ا- حرص أقارب مريم على كفالتها ورعايتها. ب-وجود الرزق عند مريم من غير أسباب مادية. |
أ- رغبة أقربائها بكفالتها ورعايتها؛ لما اتصفت به مـن التقوى والصلاح، وتقديرا لأبيها العبد الصالح عمران. ب- إكرام الله تعالى لمريم. |
62 | ||||||||
3 |
كيف طمأن عيسى عليه السلام والدته عندما حزنت وتمنت الموت؟ |
أنطق الله طفلها الوليد مطمئنا إياها حتى لا تحزن، وطلب منها أن تهز جذع النخلة يتساقط عليها الرطب لتأكل منه، وأن تشرب من الماء الذي أجراه بالقرب منها، وتطهر به نفسها ومولودها، فكان حديثه لها في المهد زيادة في الطمأنينة، وقد طلب إليها أن تمتنع عن الكلام عند عودتها إلى قومها، وسؤالهم إياها. |
63 | ||||||||
4 |
أنطق الله عيسى عليه السلام مرتين وهو صغير، ما مضمون كل مرة؟ |
أنطق الله عيسى عليه السلام في المرة الأولى مريم حتى لا تحزن، وكان حديثه زيادة في الطمأنينة. أما إنطاقه في المرة الثانية فكان لبيان أنه عبد الله ورسوله إلى بني إسرائيل. |
63 | ||||||||
5 |
بين الدرس المستفاد من كل حدث من الأحداث الآتية في قصة مريم: أ- كلما دخل نبي الله زكريا على مريم المحراب وجد عندها رزقا . ب- کلام عيسى عليه السلام في المهد. ج - تبرئة الله تعالى لمريم العفيفة الطاهرة.
|
64 |
إجابات أنشطة الدرس
اسم النشاط |
الإجابة |
رقم الصفحة
|
أفكر وأبادر أفكر مع زملائي في مبادرة يمكن بها تقديم خدمة لبيوت الله تعالى، ونبادر إلى تنفيذها.
|
- تنظيف المسجد. - ترتيب المكتبة .
|
61
|
أفكر وأستنتج أفكر في كفالة زكريا عليه السلام لمريم بنت عمران، واستنتج الحكمة من ذلك. |
تنشئتها على الصلاح في بيت النبوة.
|
62 |
أفكر واستنتج أفكر في طلب عيسى عليه السلام من والدته أن تمتنع عن الكلام عند عودتها إلى قومهـا، وسؤالهم لها، واستنتج الحكمة من ذلك. |
تكريما للسيدة مريم، وحماية لها مما قد تلاقيه من قومها، وليتولى مولودها عيسى عليه السلام تبرئتها ببيان معجزته، بأن أنطقه الله تعالى وهو مولود.
|
63 |
أفكر واستنتج أستنتج دلالة تسمية سورة في القرآن الكريم باسم مريم |
إظهارا لبراءة السيدة مريم، وتكريما لها خاصة، وللنساء بوجه عام.
|
64 |