حل أسئلة الدرس السادس : مقاومة المماليك للغزو المغولي
١-عرف ما يأتي:
- المغول: المغول قبائل بدوية وثنية، أقامت في أواسط آسيا في الجزء الشرقي من بلاد تركستان ومنغوليا، ضمن المناطق الممتدة من سهل نهر سيحون غربا إلى الحدود الشرقية للصين.
- جنكيز خان: الأمير المغولي (تيموجين) الذي تمكن من توحيدهم، فنصب نفسه زعيما على المغول عام (٦٠١هـ/١٢٠٢م)وأطلق على نفسه اسم (جنكيز خان) أي إمبراطور البشر أو أعظم الحكام.
- المستعصم بالله: آخر الخلفاء العباسيين قتل على يد هولاكو الذي هاجم بغداد حضارة الخلافة العباسية في محرم (٦٥٦ هـ/١٢٥٨م) وأشعل فيها النار وقتل عددا من العلماء.
- عين جالوت: موقع عين جالوت بين بيسان ونابلس، التقى فيها جيش المماليك مع الجيش المغولي انتهت بانتصار المماليك على المغول عام (٦٥٨هـ/١٢٦٠م).
- هولاكو: حفيد (جنكيز خان)، هاجم بغداد حاضرة الخلافة العباسية في محرم عام (٦٥٦هـ/١٢٥٨م)، وأشعل فيها النار، وقتل آخر الخلفاء العباسيين في بغداد المستعصم بالله وعدداً من العلماء وأئمة المساجد وخلقاً كثيراً.
٢-استخلص العوامل التي ساعدت المغول على دخول العالم الإسلامي.
١-قوة وشراسة الجيش المغولي.
٢-تفكك الدولة الإسلامية وضعفها.
٣-اذكر نتائج الغزو المغولي على العالم الإسلامي.
١-دمر المغول معالم المدن الإسلامية ونهبوا خيراتها.
٢-ارتكبت المذابح بحق السكان الآمنين.
٣-القضاء على دولة الخلافة العباسية وقتل آخر خلفائها.
٤-طمس كثير من معالم الحضارة العربية الإسلامية وقتل عدد من العلماء وأئمة المساجد.
٤-املأ الفراغ في ما يأتي:
أ-أقام المغول في أواسط آسيا في المنطقة الممتدة من نهر سيحون غربا إلى حدود الصين شرقاً.
ب-أول من تمكن من توحيد القبائل المغولية تحت زعامته هو تيموجين.
ج-أولى الدول الإسلامية التي هاجمها المغول ودمروا حضارتها هي خوارزم
د-قامت معركة عين جالوت عام ٦٥٦هـ/١٢٥٨م بين الجيشين المغولي بقيادة هولاكو والمملوكي بقيادة قطز
٥-ما النتائج التي أسفرت عن معركة عين جالوت عام (٦٥٨هـ/١٢٦٠م) ؟
١-أوقفت هذه المعركة الزحف المغولي نحو مصر، وساهمت في ارتدادهم إلى ما وراء نهر الفرات.
٢-بددت هذه المعركة الأسطورة القائلة: إن الجيش المغولي جيش لا يقهر.
٣-ارتفاع مكانة دولة المماليك الناشئة في العالم الإسلامي، فأصبحت مصر بذلك مركزا بالغ القوة عن الشرق الإسلامي، لا سيما بعد أن تداعت الإمارات الأيوبية في بلاد الشام.
٤-كان نصر المماليك في عين جالوت سببا في خلاص بلاد الشام من يد المغول، إذ أسرع قادتهم بالهرب من المنطقة، الأمر الذي مهد للسلطان قطز السيطرة على بلاد الشام، فأقيمت له الخطبة في المساجد، وبذلك عادت الوحدة بين بلاد الشام ومصر تحت زعامة المماليك.
٥-تأجحت روح المقاومة لدى المسلمين ضد الغزاة