حل أسئلة الدرس الخامس : مقاومة المماليك لوجود الفرنجة
١ – بين دور السلطان الظاهر بيبرس في قضاء على معاقل الفرنجة في بلاد الشام.
بدأ الظاهر بيبرس مناوشات مع الفرنجة عام (٦٦٣ هـ/١٢٦٥م) استولى بيبرس على قيسارية ثم ارسوف وفي السنة التالية (٦٦٤هـ/١٢٦٦م)، هاجم بيبرس قلعة صفد، وتمكن من الاستيلاء عليها، فتحطمت معنويات الفرنجة الذين سارعوا العقد هدنة مع السلطان بيبرس. وفي سنة (٦٦٦هـ/١٢٦٨م)، حرر بيبرس مدينة يافا، ووجه ضربة حاسمة إلى أهم إمارة فرنجية، وهي أنطاكيا في أقصى الشمال ثم أخذ بيبرس في مهاجمة إمارة طرابلس سنة (٦٦٩هـ/١٢٧٠م)،فاستولى على المنافذ المؤدية لها والحصون المحيطة بها، مثل: حصن الأكراد، وحصن عكار.
٢- فسر ما يأتي :
أ-اتسمت العلاقات بين المماليك والفرنجة بالعنف والقسوة في عهد السلطان الظاهر بيبرس.
بسبب تعاون الفرنجة مع المغول ضد المسلمين خاصة بعد أن سمحت بعض الإمارات الفرنجية لعدد من الحاميات المغولية بالنزول في حصونها من باب التعاون العسكري ضد المسلمين لذا وجه المماليك مجموعة من الحملات العسكرية لمواجهة الخطر الفرنجي والمغولي
ب-قيام السلطان الأشرف خليل بن قلاوون بتدمير المدن والحصون الفرنجية في بلاد الشام.
من أجل تحرير آخر معاقل الفرنجة ، ومن أجل أن يحرم الفرنجة من الاستفادة منها.
٣- رتب الأحداث الآتية حسب تاريخ حدوثها مبتدئا بالأقدم:
أ-فتح عكا.
ب-فتح أنطاكيا.
ج-الحملة الفرنجية السابعة.
د- فتح طرابلس.
١-الحملة الفرنجية السابعة (646هـ/1248م-648هـ/1250م)
٢-فتح أنطاكيا (٦٦٦هـ/١٢٦٨م)
٣- فتح طرابلس(686هـ/1289م)
٤-فتح عكا(690هـ/1291م)