التربية الإسلامية فصل أول

الحادي عشر خطة جديدة

icon

1) أُبَيِِّّنُ مفهوم كلٍّ مما يأتي:
أ. السُّنَّة النبوية الشريفة: هي كلُّ ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول، أو فعل، أو تقرير، أو صفة خُلُقية.
ب. حُجِّية السُّنَّة: أنََّّها دليل شرعي على الأحكام الشرعية التي يجب العمل بها.


2) أُعَلِّلُ: عدم الاكتفاء بالقرآن الكريم مصدرًا للتشريع، ووجوب الرجوع إلى السُّنَّة النبوية الشريفة.
لأنَّ تركها يؤدّي إلى تضييع أحكام إسلامية عديدة، أو عدم فهمها، أو الجهل بكيفية تطبيقها.


3) أُوَضِّحُ بمثال دور السُّنَّة النبوية الشريفة في تأكيد ما جاء في القرآن الكريم.
قوله صلى الله عليه وسلم: «إنِّهُ لََا يَحَلُِّ مَالُ امْرِئٍ إلّا بطيِبِ نَفْسٍ مِنهُْ »؛ ففي ذلك تأكيد لِمِا جاء في الآية الكريمة الدالَّة على تحريم
أخذ شيء من أموال الناس بغير حقّ. قال تعالى: ﴿يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل﴾.


4) أُعَدِّدُ ثلاثةً من واجبات المسلم تجاه السُّنَّة النبوية الشريفة.
أ. التمسُّك بها والتزامها.                                       ب. تعلُّمها وتعليمها.
ج. بذل الجهود لحفظها من الضياع.                      د. الشُّبُهات والدفاع عنها أمام المُشكِّكين.


5) أَتَأَمَّلُ النصوص الشرعية الآتية الدالة على مكانة السُّنَّة النبوية الشريفة، ثمَّ أُبَيِِّّنُ وجه الاستدلال بها:

أ. قال تعالى: ﴿وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نََهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ﴾.

أمر منه سبحانه بالاستجابة لأمر رسوله صلى الله عليه وسلم.

ب. قال تعالى: ﴿مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ ﴾.

ربط الله تعالى طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم بطاعته سبحانه.

ج. قال تعالى: ﴿وما ينطق عن الهوى*إن هو إلا وحي يوحى﴾.

السُّنَّة النبوية الشريفة وحي من الله تعالى.

6) أُحَدِّدُ فيما يأتي دور السُّنَّة النبوية الشريفة في التشريع الإسلامي، بوضع إشارة (✓) في العمود المناسب:

٧) أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي: 


1. من الأحكام التي ثَبَتَتْ في السُّنَّة النبوية الشريفة، ولم تَرِدْ في القرآن الكريم:
أ. تحريم الجمع بين الأختين في الزواج.
ب. تحريم الاعتداء على أموال الناس.
ج. تحريم الجمع بين البنت وعمَّتها في الزواج.
د. وجوب أداء الصلاة.


2. الحُكْم الشرعي للأخذ بالسُّنَّة، والعمل بتوجيهاتها، هو:
أ. واجب.

ب. مستحب.

ج. مباح.

د. مندوب.


3. المثال الصحيح على دور السُّنَّة النبوية الشريفة في تفسير ما جاء في القرآن الكريم وبيانه، قول النبي صلى الله عليه وسلم:
أ. «لا يُُجْمَعُ بَيْْنَ الْمَرْأَةِ وَعَمَّتِها، وَلا بَيْْنَ الْمَرْأَةِ وَخالَتِها».
ب. «صَلُّوا كَمََا رَأَيْتُمُونيِ أُصَلِّي».
ج. «إِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ».
د. «إِنَّهُ لََا يََحِلُّ مَالُ امْرِئٍ إِلَّا بِطِيبِ نَفْسٍ مِنْهُ».


4. من الأحكام التي ثَبَتَتْ في القرآن الكريم، وبيَّنتها السُّنَّة النبوية الشريفة:
أ. تحريم أكل لحوم الحُمُر الأهلية.
ب. تحريم أكل المَيْتة.
ج. وجوب صدقة الفطر.
د. تحريم كلِّ ذي ناب من السباع.