- أُوَضِّحُ مكانة الصلاة في الإسلام.
- الصلاة عمود دين الإسلام.
- مدح الله مؤديها ومن أمر بها أهله.
- هي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة.
- أَتَدَبَّرُ الآيات الكريمة الآتية، ثم أَستنتجُ من كلٍّ منها أثر الصلاة في حياة المسلم:
أ. قال تعالى: (قد أفلح من تزكى وذكر اسم ربه فصلى)
الصلاة تزيد صلة العبد بربه سبحانه وتعالى.
ب. قال تعالى:(يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين)
الصلاة ترتقي بالأخلاق.
- أُعلِّلُ: يزداد المسلم قربًا من الله تعالى عند سجوده له سبحانه وتعالى.
لأن في السجود إظهارًا لتذلل العبد لربه، وإعلانًا للافتقار إليه سبحانه وتعالى.
- أُبيِّن المعاني المرتبطة بكل عمل من أعمال الصلاة الآتية:
أ. تكبيرة الإحرام: إذا رفع المصلي يديه وكبَّر، فكأنه يُلقي كل شيء خلف ظهره ثم يُقْبِل على الله تعالى، ويترك الانشغال بغيره.
ب. دعاء الاستفتاح: في دعاء الاستفتاح يؤكّد المصلي إخلاصه وصدق توجهه لله سبحانه، وبه يعلن مبادرته نحو الخير، وأنَّ حياته كلَّها يقصد بها رضا الله تعالى.
ج. التسليم: ينهي المسلم صلاته بالتسليم، فيخرج منها بطمأنينة، قائلًا: «السلام عليكم ورحمة الله»، مُعلِنًا قيمة إفشاء السلام بين الناس كافَّةً، ومُستشعِرًا دعوة الصلاة إلى التسامح والسلام؛ إذ تنهاه الصلاة عن إيذاء الناس قولًا وفعلًا.
- أَختارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. حُكم قراءة سورة الفاتحة في كل ركعة من ركعات الصلاة:
أ. سُنة. ب. ركن. ج. شرط. د. مندوب.
2. حُكم قراءة دعاء الاستفتاح بعد تكبيرة الإحرام هو:
أ. ركن. ب. شرط. ج. مسُتحبٌ. د. مباح.
3. يدل قول رسول الله g: «أَرَأَيتُم لَو أَنَّ نَهرًا ببِابِ أَحَدِكُم يَغتَسِلُ مِنهُ كُلَّ يَومٍ خَمسَ مَرّاتٍ، هَل يَبقى مِن دَرَنِهِ شَيءٌ؟»، على أن الصلاة:
أ. تزيد صلة العبد بربه سبحانه وتعالى. ب. تُكسب المسلم العادات الحميدة.
ج. تكفّر الذنوب والخطايا. د. ترتقي بأخلاق المسلم.