أَسْهَمَ الْهاشِمِيّونَ مُنْذُ قِيامِ الدَّوْلَةِ الْأُرْدُنِيَّةِ في بِناءِ الْأُرْدُنِّ الْحَديثِ بِمُؤَسَّساتِهِ الْاقْتِصادِيَّةِ وَالْاجْتِماعِيَّةِ وَالثَّقافِيَّةِ وَالسِّياسِيَّةِ، وَاسْتَمَرّوا في الدِّفاعِ عَنْ قَضايا الْأُمَّةِ الْعَرَبِيَّةِ وَقَضِيَّةِ فِلَسْطينَ بِصورَةٍ خاصَّةٍ.