أَخْتَبِرُ مَعْلوماتي
1.أُبيِّنُ مفهومَ الشمولِ في الشريعةِ الإِسلاميَّةِ.
هوَ استيعابُ الشريعةِ الإسلاميَّةِ كلَّ ما يحتاجُ إِليهِ الإِنسانُ؛ لينظِّمَ شؤونَ حياتِهِ في المجالاتِ كافّةً، وليعيشَ حياةً طيِّبةً وسعيدةً في الدنيا والآخرةِ وَفقَ أَوامرِ اللهِ تعالى.
2.أُعدِّدُ مجالاتِ الشمولِ في الشريعةِ الإِسلاميَّةِ.
- الاعتقادُ
- العبادةُ
- الأَخلاقُ
- المعاملاتُ
3.أُعطي مثالًا واحدًا على الشمولِ في الشريعةِ الإِسلاميَّةِ في كلٍّ ممّا يأْتي:
|
المعاملات |
الأَخلاقُ |
العبادةُ |
الاعتقادُ |
|
نظَّمَتِ الشريعةُ الإِسلاميَّةُ المعاملاتِ المالية الَّتي يحتاجُ إِليها الناسُ في حياتِهِمُ اليوميَّةِ |
حثَّتْ على مكارمِ الأَخلاقِ الَّتي تُصلحُ الإِنسانَ وتقرِّبُهُ إلى ربِّهِ |
بيَّنَتِ الشريعةُ الإِسلاميَّةُ أَنَّ العبادةَ تشملُ كلَّ حياةِ الإِنسانِ. |
أَجابَتْ عنِ التساؤلاتِ التي تخطرُ في بالِ الإنسانِ عنْ كلِّ ما يتعلّقُ بـخلْقِهِ. |
4.أُوضِّحُ كيفَ يكونُ شمولُ العبادةِ في الشريعةِ الإِسلاميَّةِ.
يكون في استيعابِ أحكامِ الشريعةِ لجوانبِ الحياةِ جميعِها، فهيَ تنظِّم عَلاقةَ الفردِ بربِّهِ ونفسِه والمجتمعِ والكونِ منْ حولِهِ.
5.أَضعُ كلمة (صح) أَمامَ العبارةِ الصَّحيحةِ، وكلمة (خطأ) أَمامَ العبارةِ غيرِ الصَّحيحةِ في كلٍّ ممّا يأْتي:
أ. (صح) يظهرُ الشمولُ في الشريعةِ الإِسلاميَّةِ في الإِجابةِ عنْ تساؤلاتِ الإنسانِ جميعِها.
ب. (صح) عَلاقةُ الإِنسانِ بالكونِ تقومُ على عِمارتِهِ وَفقَ أَوامرِ اللهِ تعالى.
ج. (خطأ) العبادةُ تقتصرُ على بعضِ الشعائرِ، مثلَ: الصلاةِ، والصيامِ.
