اللغة العربية فصل ثاني

السادس

icon

المعجم والدلالة

1- أضف إلى معجمك اللغوي:

جديرين: جَدُرَ، أي صارَ خليقاً، أي مُستحقاً.

الرّحبةُ: الواسعة.

عديم الاكتراثِ: غير مهتمٍّ ولا مبالٍ.

يَغضُدُ: يقوّي، ويعينُ.

التّنويرُ: الهادية إلى الحقيقة.

 

2- ما مَعْنى ما تَحْتَهُ خَطّ في ما يأتي:

فَأَنْتُمْ مُطالَبُونَ بِأَنْ تَكونُوا عَلَى قَدْرِ هَذِهِ المَسْؤوليةِ.

مقدار، حجم. 

طَبَخَتْ جَدَّتي الطَّعامَ في قِدْرٍ كَبيرة:

وِعاءٌ كبيرٌ.

 

3- اسْتَخْرِجْ مِنَ الفِقْرَةِ الأولَى ضِدَّ الكَلِماتِ الآتيةِ:

عامٌ: خاصّ. 

السَّلْبِيّة: إِيجابِيَّةً.   

مُدخلاتها: مخرجاتها.

 

4- جاءَ في رِسَالةِ جَلالةِ المَلِكِ:

وَلْتَجْعَلُوا إعْلامَنا عَيْنَ الأُرْدُنيِّينَ عَلَى الحَقيقَةِ وَسُلْطَةَ السُؤال لِمَصْلحةِ الوَطَنِ أوَّلًا وَدائِمًا.

ما مَعْنَى كَلِمَة (عَيْن) هُنا، ثُمَّ ابْحَثْ في المُعْجَمِ عَنْ مَعانٍِ أُخْرَى لها.

العين التي يرون بها، ويقصد تبصيرهم بحقيقة ما يجري.

والعَيْنُ: الدينار، والعَيْنُ: السّيِّد، والعَيْنُ: نَبْعُ الماءِ، والعين: الجاسوس.


 

الفهم والاستيعاب والتحليل

  1- وَضِّحِ التَّحَدِّياتِ التي يُواجِهُها الشَّبابُ.

من التحديات: أَنَّهُم القِطاعُ الأَوْسَعُ في المُجْتَمَعِ فمسؤوليتهم كبيرة، وَأَنَّهمْ مَنْ سَيجْنِي عَوائِدَ العَمَليةِ التَّنْمَوِيَّةِ الَّتي يُمُرُّ بِها الْأُرْدُنُّ اليَوْمَ؛ لذا فهم سيتحملون نتائج التنمية.

 

  2- بَيِّنِ الأُمورَ التي يُريدُها جَلالةُ المَلِكِ من شَبابِ الأُردُنِّ.

بِأَنْ يَكونُوا عَلَى قَدْرِ المَسْؤوليةِ، وَجَديرينَ بحملها، لبناء مستقبل الأردن الزاهر.

 

    3 - لِماذا يَسْتودِعُ جَلالةُ المَلِكِ الشَّبابَ مُسْتقْبَلَ الأُرْدُنِّ؟

لِأَنَّ مُسْتَقْبَلَ الأُرْدُنِّ أَمانَةٌ في أَعْناقِهِم؛ ولِأَنَّهُمْ غَدُ الوَطَنِ وآفاقُهُ الرَّحْبَةُ، وهم قادة المستقبل.

 

    4- ما الآمالُ التي يَنْتَظْرُها جَلالةُ المَلِكِ مِنَ الشَّبابِ في: الجامِعاتِ والإِعْلامِ؟

أَنْ يَكونوا في الجامعاتِ: مَناراتِ عِلْمٍ وحاضِناتِ وَعْيٍ واحْتِرامٍ للتَّنَوُّعِ وقَبُولِ الآخَرِ ورَفْضِ الانْغِلاقِ.

وفي الإعلامِ: أَنْ يَجْعَلُوا إعْلامَنا عَيْنَ الأُرْدنيِّينَ عَلَى الحَقيقَةِ وَسُلْطَةِ السُؤال لمَصْلَحَةِ الوَطَنِ أَوَّلا وَدائِمًا.

 

     5- ما المَسْؤوليةُ التي يُشِيرُ إِليْها جَلالتُهُ في الفِقْرَةِ الأَخيرَةِ؟

مسؤولية بناء مُسْتَقْبلَ مشرق للوَطَنِ والحرص على تطوره ونهوضه.


التراكيب والأساليب اللغوية

إِنَّ وَأَخَواتُها وَ (كَانَ وَأَخَواتُها)

1- أَدْخِلْ عَلَى الجُمَلِ الآتيةِ ما بَيْنَ القَوْسِيْنِ، مُغَيِّرًا ما يَلْزَمُ:

أ- الوَطَنُ مُلْكٌ لَجَميعِ أَبْنائِهِ. (صار)

صار الوَطَنُ مُلْكًا لَجَميعِ أَبْنائِهِ.

ب- الناسُ مُتحابونَ. (لعلَّ)

لَعَلَّ الناسَ متحابون.

ج- المَشْروعُ ناجِحٌ. (أمسى)

أمسى المَشْروعُ ناجِحًا.

د- الإذاعة نجم في سماء الوطن. (كَأَنَّ)

كَأَنَّ الإذاعةَ نَجْمٌ في سماء الوطن.

هـ- الشارعُ عَريضٌ لَكِنَّ السَّياراتِ كَثِيرَةٌ. (لَكِنَّ)

 

2- امْلأِ الفَراغَ بما يناسبه، وَأَجْرِ التغيير اللازمَ:

الجملة  إنَّ أو إحدى أخواتها كان أو إحدى أخواتها
الثمارُ ُناضجةٌ  إنِّ الثمارَ ناضجةٌ  كانت لثمارُ ُناضجةً
المواطنون متعاونون لعل المواطنين متعاونون  أمسى المواطنون متعاونين
الحياةُ جميلةٌ ليت الحياةَ جميلةٌ  أصبحت الحياةُ جميلةً

 

3- اضْبطْ أواخرَ ما تَحْتَهُ خَطٌّ:

 أ- إِنَّ الصَّبْرَ مِفْتاحُ الفَرَجِ.

ب- كَانَتِ المَدينَةُ مُزْدَحِمةً.


الكتابة :

 

حَذْفُ أَلِفِ ما الاسْتِفْهاميةِ

1- اجْعَلْ كُلَّ إِجابَةٍ مِما يَأْتي سُؤالا مَبْدوءًا بِـ(ما) الاسْتِفْهاميةِ التي دَخَلَ عَلَيْها حَرْفُ جَرٍّ، كَما في المِثالِ:

مِثالٌ: أُفَكّرُ بِحَلِّ السُؤال.                بِمَ تُفَكِّرُ؟

أ- يَتكوَّنُ الكِتابُ مِنْ ثَلاثَةِ فُصولٍ؟

مِمَّ يَتكوَّنُ الكِتابُ؟

ب- ذهَبَ أَخي إِلَى المُسْتَشْفَى لِزِيارَةِ المَريضِ.

لِمَ ذهَبَ أَخي إِلى المُسْتَشْفَى؟

ج- سَأَلْتُ صَديقيَ عَنْ مَوعِدِ مُسَابَقَةِ الشِّعْرِ. 

عَمَّ سَأَلْتَ صَديقَك؟

 

2- هاتِ مِنْ إِنْشائِكَ جُمْلَتَيْنِ اسْتِفْهاميتيْنِ:

أ- تَبْدَأُ الأولَى بِـ (فيمَ).

فيمَ ستضعُ الألوانَ الخشبيةَ؟

ب- تَبْدَأُ الثانِيَةُ بـِ (بِمَ).

بِمَ سافرتَ إلى الخليجِ؟

 3- أَدْخِلْ أَحَدَ حروف الجَرِّ (مِنْ، في، اللام، عن، الباء) عَلَى (ما) الاسْتِفْهامية، ثُمَّ ضَعْها في الفَراغِ المُناسِبِ مِما يَأْتي، مُراعِيًا التّنويعَ:

أ- لِمَ يَنْصَحُ الأَطِبّاءُ بِاسْتعْمالِ المَنديلِ عِنْدَ العُطاسِ؟

ب- بِمَ تَبْدَأُ عِندَ قِراءَةِ القُرآنِ الكَريمِ؟

ج- فيمَ تَقْضِي وَقْتَ الفَراغِ ؟

د- مِمَّ يَتَكَوَّنُ الجِهازُ الهَضْميّ؟

هـ- عمَّ تَبْحَثُ يا أَخي؟