المعجم والدلالة
عدْ إلى أحدِ المعاجمِ واستخرجْ معانيَ المفرداتِ الآتيةِ: 2-
الازدراءُ: الاحتقار والاستخفاف.
مشوبًا: من شاب أي خالطه ما يعكر صفوه.
تحظرُ: تمنع بشدة.
يحفلُ: يهتم.
الرّزانةُ: اتزان ووقار.
اختر الإجابةَ الصّحيحةَ ممّا بينَ القوسينِ فيما يأتي: - 3
أ- ضد كلمة "إبهامٌ" : (وضوحٌ).
ب- ضد كلمة "الازدراءُ": (الاحترامُ).
4- استخرجْ منَ الفِقْرةِ الثّانيةِ مفرداتٍ تدل على معنى (العنايةِ) ومفرداتٍ تدل على معنى (الإهمالِ).
العناية: رحمة ورأفة ولين ورفق.
الإهمال: غلظة وازورار.
الفهم والتحليل :
1- ما الفكرة العامة التي تدور حولها ذكريات الكاتب في النص الذي بين يديك؟
إصابته بالعمى، وتأثير ذلك على حياته وهو صغير.
2- كم عدد إخوة طه حسين؟ وكم عدد أشقائه؟
عدد إخوته اثنا عشر أخ وأخت، وعدد أشقائه 10.
3- استخلص مظهرين من مظاهر البيئة الاجتماعية التي عاش فيها طه حسين.
تعدد الزوجات، وكثرة إنجاب الأطفال.
4- اقرأ الفقرة الثانية من النص، ثم أجب عن الأسئلة الآتية:
أ- كان للكاتب مكانة خاصة يمتاز بها عن بقية إخوته وأخواته. ما موقفه من ذلك؟
عَبَّر عن ذلك بقول: ” أكان هذا المكان يُرضيه؟ أكان يؤذيه؟ الحق أنه لا يتبين ذلك إلا في غموض وإبهام.
ب- كان الكاتب في طفولته يحس من أمه وأبيه معاملة مختلفة عن معاملتهما لإخوته. وضح ذلك.
كان يحس من أمه وأبيه رحمة ورأفة، بالإضافة إلى أنه كان يجد من أبيه لينًا ورِفقًا.
جـ- لم كانت معاملة إخوته له تؤذيه؟
لأنه كان يجد في تلك المعاملة الإشفاق مَشوبًا بشيء من الازدراء.
5- بعد قراءتك الفقرة الثالثة، أجب عما يأتي:
أ- كيف فسر الكاتب معاملة أسرته له؟
فسر ذلك بأنه أيقنَ أنهم يرون ما لا يرى.
ب- لم استحال غضبه في النهاية إلى حزن صامتٍ عميقٍ؟
لأنه سمع إخوته يصفون له ما لا يستطيع رؤيته.
6- في ضوء قراءتك الفقرة الرابعة، أجب عن الأسئلة الآتية :
أ- صف حادثة المائدة كما رواها الكاتب.
أخذ اللقمة بكلتا يديه، وغمسها في الطبق المشترك، ثم رفعها إلى فمه.
ب- ما الذي دفع طه حسين إلى الأكل بكلتا يديه؟
خطر له أن يخوض تجربة تناول الطعام بكلتا اليدين، ليجيب نفسه ماذا يحدث لو أنه أخذ اللقمة بكلتا يديه بدلًا من أن يأخذها بيد واحدة كعادته.
جـ- بين موقف كل من الأم والأب والأخوة من هذه الحادثة.
كان موقف الأم البكاء الشديد، أمَّا موقف الأب فقال بصوت هادئ وحزين: ”ما هكذا تؤخذ اللقمة يا بُني”. أما موقف الإخوة فتمثل في الضحك الشديد إزاء هذا الموقف.
د- ما أثر هذه الحادثة في الحد من ميله إلى الاستطلاع؟
أثرت به؛ حيث تقيدت حركاته بشيء من الرزانة والإشفاق والحياء بشكل لا حد له.
7- لِمَ حرم الكاتب على نفسه كل ألوان الطعام التي تؤكل بالملاعق؟
لأنه كان يعرف أنه لا يستطيع اصطناع واستخدام الملعقة.
8- انصرف الكاتب عن اللعب واللهو، فكان أن اكتسب مهارتين أخريين. اذكرهما.
الاستماع إلى القصص والأحاديث. حفظ الأغاني والقصص الجدّية والهزلية.
9- في رأيك لو أن عائلة طه حسين عاملته معاملةً خاصةً. هل كان سينجح في حياته؟ وضح ذلك.
نعم؛ حيث أن الرعاية السليمة والخاصة لذوي الإعاقة البصرية تساعدهم على تجاوز العثرات، ثم النجاح والتميز.
10 - عاقب طه حسين نفسه بالابتعاد عن ألوان العبث و اللهو . هل تؤيد ما فعله؟ وضح وجهة نظرك.
لا؛ لأنه استسلم، ولم يعطِ نفسه فرصة المحاولة مرة أخرى، وحرم نفسه من المتعة.
11- ما رأيك في سلوك عائلة طه حسين في التعامل مع طفولته؟
موقف الأبوين موقف طبيعي ينطوي على الرحمة والإشفاق واللين، أما موقف الإخوة فكان ينطوي على التهكم والسخرية، وهذا لا يجوز.
12- ما الدروس والعِبَر التي تعلمتها من هذا النص؟
مراعاة ذوي الاحتياجات الخاصة واحترامهم. عدم التقليل من شأن ذوي الاحتياجات الخاصة. الإبداع فرصة متاحة لجميع البشر. المثابرة وعدم الاستسلام.
التذوّق الأدبي
تحدثَ طه حسين عنْ نفسِهِ مُستخدمًا ضميرَ الغائبِ. فسّرْ ذلكَ.. 1-
الموضوعية وكأنه يتحدث عن شخص يعرفه.
2- وضّحِ الصّورةَ الفنيّةَ في ما تحتَهُ خط في قولِ الكاتبِ: "ولكنْ لمْ تلبثْ هذه الحفيظةُ أنِ استحالتْ إلى حزنٍ صامتٍ عميقٍ".
شبه الحزن بمكان عميق وبشخص صامت.
3- جاء في النّص: "لمْ يعرفْ كيفَ قضى ليلتَهُ". في هذه العبارةِ معانٍ غير مباشرةٍ. وضّحْها.
الغضب من نفسه لسلوكه.
الحزن الشديد من موقف العائلة.
4- تَعرِضُ بعضُ سِيَرِ الحياةِ الجوانبَ المشرقةَ والقاتمةَ من حياةِ أصحابِها، بينما يقْتصرُ بعضُها الآخرُ على الجوانِبِ المضيئةِ فقطْ. في ضَوءِ قراءتِكَ للنّص:
أ- ما المنْحى الّذي اتّخذَهُ طه حسين في كتابةِ سيرتِهِ؟
الجانبان معًا.
ب- لو فكّرتَ يومًا في كتابةِ سيرتِكَ، فأي الطريقينِ تختارُ. علّلْ إجابتَكَ.
تترك الإجابة للطالب.
ما العاطفةُ البارزةُ في هذا النّص؟ .5
الشفقة.
6- اقترحْ عنوانًا آخرَ للنص.
موقف غيَّرَ حياةً .
قضايا لغوية
1- اقرأ الفِقرةَ الآتيةَ ثُم أَجِبْ عنِ الأَسْئِلةِ الّتي تليها:
"وأحس أن أمهُ تأذن ُ لإخوتِهِ وأخواتِهِ في أشياءٍ تحظرُها عليهِ، وكانَ ذلكَ يُحفِظُه.
ولكنْ لمْ تلبثْ هذهِ الحفيظةُ أنِ استحالَتْ إلى حزنٍ صامتٍ عميقٍ؛ ذلكَ أنهُ سمع إخوتَهُ يصِفونَ ما لا عِلْمَ لهُ بِهِ، فعَلِمَ أنهُم يرَونَ ما لا يرى".
أ- استخرجْ منَ الفقرةِ السّابقةِ:
فعلًا متعدّيًا: تحظر، يُحفظ، سمع، يصف، يرى.
حرفًا ناسخًا: أنّ.
ضميرَ نصبٍ متّصلٍ: تحظرها (الهاء)، يحفظه (الهاء)، أنّهم (هم).
اسمَ إشارةٍ: هذه، ذلك.
ب- أعربْ ما تحتَه خط إعرابًا تامًّا.
تلبث: فعل مضارع مجزوم بـ (لم) وعلامة جزمه السكون.
يصفون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون؛ لأنه من الأفعال الخمسة.
وواو الجماعة: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
يرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة.
2- أدخِلْ حرفَ نصبٍ تارةً، وحرفَ جزمٍ تارةً أخرى على الجملةِ الآتيةِ، مع الضّبطِ السّليمِ:
يُرضيه هذا المكانُ.
لم يرضِه هذا المكان .
لن يرضيَه هذا المكان .
3- أعدْ صياغةَ العبارةِ الآتيةِ في صورةِ المثنّى وصورةِ الجمعِ مُجريًا ما يلزمُ من التّعديلِ:
كانَ لا يحفلُ بما يَلقى منَ الأمرِ.
كانا لا يحفلان بما يلقيان من الأمر.
كانوا لا يحفلون بما يلقَون من الأمر.
كُنَّ لا يحفلْنَ بما يلقَيْنَ من الأمر.
4- ما الاسمُ الّذي يحل محل كلمة (ما) في عبارةِ: "يرَونَ ما لا يَرى"؟
الذي.