اللغة العربية10 فصل أول

العاشر

icon

المُعْجَمُ وَالدَّلالَةُ

2- عدْ إِلى أَحدِ المعاجمِ، واستخرجِ معنى كلٍّ منَ المفرداتِ الآتيةِ:

حِليةٌ : زينةٌ.

  يُـثْـنـِي : يصدُّ ويصرفُ.

 جَنَحْتَ : مِلْتَ.

 العِرفانُ : تقديرُ الشيءِ والاعترافُ بهِ.

  مُبتذلُ : تافِهٌ ومُحْتَقَرٌ.

 

3- وَضّحِ المَقصودَ بالتَّراكيبِ الآتيةِ :

أ- بَسْطةُ كَفٍّ : سَعَةُ المالِ والاستعانةِ.

ب- حُبُّ السَّلامةِ : إيثارُ الرّاحةِ وعدم المغامرة.

ج- والأيّامُ مقبلةٌ : أيّامُ الشّبابِ.

 

4- هاتِ جَمعَ كُلٍّ منَ المُفرداتِ الآتيةِ :

الرَّأيُ : الآراءُ.

حِليةٌ : حِلْيات وحِلًى وحَلْي.

ظِلٌّ : أظلالٌ وظِلالٌ وظلول.



الفَهْمُ وَالتَّحْليلُ:

1. يقولُ الشَّاعرُ في لاميّتِهِ:

     أَصالَةُ الرَّأي صانَتْنِي عنِ الخَطَلِ *** وحِلْيةُ الفَضَلِ زانَتْنِي لدى العَطَلِ

أ‌. ما الّذي عَصمَ الشّاعرَ مِن ضَعفِ الرّأيِ وَفَسادِهِ؟

الّذي عَصمَ الشّاعرَ مِن ضَعفِ الرّأيِ وَفَسادِهِ هو: سداد الرّأي الثّابت المُحْكَم.

 

ب‌. بمَ تَزيّنَ الشَّاعرُ مَعَ أنَّه لا يُوجدُ ما يَتزيّنُ بهِ؟

تَزيّنَ الشَّاعرُ بنفائسِ الشِّيَمِ والإحسان.

 

2.وردَ في القَصيدةِ ما يَدلُّ على أنَّ الشّاعرَ ليسَ غنيًّا. اذكرْهُ.

      أريد بسطة كف

 

3. لماذا يُريدُ الشّاعرُ أنْ يكونَ ذا مالٍ؟

يُريدُ الشّاعرُ أنْ يكونَ ذا مالٍ؛ ليقضيَ ما وَجَبَ عليهِ للعلا مِنْ فكِّ العاني وإغاثةِ الملهوفِ، وهذا دليلٌ على مكارمِ الأخلاقِ.

 

4. اقرأِ البَيتينِ الآتيينِ، ثُمَّ أجِبْ عمّا يليهِما:

حُبُّ السَّلامةِ يُـثْـنـي  هَمَّ صاحِبهِ *** عَنِ الـمَعالي ويُغري الـمَرْءَ بِالكَسَلِ

فإنْ جَنَحْتَ إليهِ فَاتَّـخِذْ نَفَقًا ***  فـِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فـِي الـجَــوِّ فَاعْـتَزلِ

أ‌. الهُروبُ مِن المُشكِلَةِ ليسَ حَلًّا لها. أينَ وَردَ هذا المَعنى؟

وَردَ هذا المَعنى في البيتِ الثّاني.

 

ب‌.  هلْ يُمكنُ لمُؤْثِرِ السَّلامَةِ أنْ يَكونَ بِمَنأًى عَنِ المَتاعِبِ؟ وَضّحْ هذا.

لا؛ لأنّ حُبَّ الحياةِ يمنعُ من طلبِ المعالي، التي لا تحصُلُ إلا بالمغامرةِ، والتّفوّقِ على المشاقِّ واقتحامِ المصاعبِ، والقعودُ عنْ هذا يجعلُ صاحبَهُ يركَنُ إلى الكسل.

 

5. يقول الشاعرُ :

إنَّ العُلَا حَدَّثتْني وَهْيَ صادِقَةٌ *** فـِي مَا تُـحَدِّثُ أَنَّ العِزَّ فـِي النُّقَلِ

أ‌. لماذا يَحثُّ الشّاعرُ على الاغتِرابِ؟

لأنَّ العزّ في السَّفَرِ، إمّا عِلْمٌ أو مالٌ أو غيرُ ذلكَ.

 

ب‌ هلْ تُوافِقُ الشّاعرَ في ما ذَهَبَ إليهِ؟ وَضِّحْ رأيكَ.

نعم ، لأن كثير من الناس يحصلون على المال أو العلم من السفر .

 

6. ما الّذي يُسهِّلُ على الإنسانِ حَياتَهُ كمَا يَبدُو في قولِ الشّاعرِ :

أُعَلِّــلُ النَّفْسَ بِالآمالِ أَرْقُبُها *** مَا أَضْيَقَ العَيْشَ لَولا فُسْحَةُ الأَمَلِ

الّذي يُسهِّلُ على الإنسانِ حَياتَهُ، فُسْحَةُ أَمَلِهِ لعلَّهُ يبلُغُ ما يريدُ في ما بعد.

 

7. لماذا لمْ يرضَ الشّاعرُ بحياتِهِ التي يعيشُها كما يبدو في البيتِ الآتي :

   لمْ أرتَضِ العَيشَ والأيّامُ مُقبِلَةٌ *** فكيفَ أرْضى وقدْ ولَّتْ على عَجَلِ؟

لأنّهُ لَمْ يرضَ هذا العيشِ حالَ شبابِهِ وغضاضتِهِ، فكيفَ يرضاهُ وقدْ ولّى العمرُ؟

 

8. يقولُ الشّاعِرُ :

غالى بِنَفْسيَ عِرفاني بِقِيمَتِها *** فَصُـنْــتُها عَنْ رَخـيصِ اَلْقَدْرِ مُبْتَذَلِ

أ‌. يَبدُو الشّاعرُ مُعتدًّا بِنفسِهِ. وَضِّح هذا.

غَلَتْ عندَ الشّاعرِ نفسُهُ لمعرفتِهِ بقدرِها، وتحقّقِهِ لكمالِها.

 

ب‌. ماذا نَتجَ عَنِ اعتدادِهِ بِنفسِهِ؟

لمّا كانتْ نفسُهُ بهذه الصّفةِ، رأى أنّها تستحقُّ الصّونَ من كلِّ قدرٍ مُبتذَلٍ.

 

 9. الأملُ صفةٌ ملازمةٌ لحياةِ الإنسانِ. صفْ حياةَ الإنسانِ لوْ كانتْ بلا أملٍ.

.  يضيقُ عيشُهُ، ويطولُ تعلّلُهُ، ويشعر باليأس.

 

 10. الهمّةُ العاليةُ منَ الصّفاتِ المهمّةِ للنّجاحِ وتحقيقِ أهدافِنا. ما الصّفاتُ الأخرى التي يجبُ أنْ نتحلّى بها في سبيلِ ذلكَ في رأيِكَ؟

. عزّةُ النّفسِ، العملُ، والاجتهادُ فيه.

 

11. ما الحكمُ الّذي يمكن أنْ تطلقُهُ على الشّاعرِ؟ استشهدْ ببيتٍ منَ القصيدةِ يدعمُ إجابتَكَ.

صاحب همّة قويّة :

فإنّـما رَجُلُ الدُّنْيا وَوَاحِدُها    مَنْ لا يُعَوِّلُ فـِي الدُّنْيا عَلى رَجُلِ

 

 

12. أيُّ الأبياتِ تَراهُ رسالةَ الشّاعرِ الّتي أرادَ إيصالَها إلينا في رأيِكَ؟

 

فإنّـما رَجُلُ الدُّنْيا وَوَاحِدُها    مَنْ لا يُعَوِّلُ فـِي الدُّنْيا عَلى رَجُل

13- استخرج من القصيدة مايتوافق وقوله تعالى :"كل من عليها فان " .

ترجو البقاء بدار لا ثبات لها       فهل سمعت بظل غير منتقل

14. ما الدُّروسُ والعِبرُ المُستَفادَةُ منَ القصيدَةِ؟

التّحلّي بمكارم الأخلاقِ ونفائسِ الشِّيمِ تعصمُ من ضعفِ الرأي.

حبُّ الحياةِ يثبّطُ العزيمةَ في طلبِ المعالي.

في السّفرِ يكونُ العلمُ والمالُ والخيرُ الكثيرُ.

النّفسُ غاليةٌ إذا صانها صاحبُها وارتفع بها عنِ الانحطاطِ والابتذالِ.

الرّجلُ الكاملُ في رجولتِهِ، مَنْ لا يعتمدُ على أحدٍ في أمرٍ منْ أمورِ الدّنيا.



التَّذَوُّقُ الأَدَبِيُّ

 1. وَضِّحْ جَمالَ التَّصويرِ في كلٍّ مِنَ الأَبياتِ الآتيةِ:

أصالةُ الرّأيِ صانتْنِي عن الخَطَلِ *** وحِليةُ الفَضلِ زانَتْنِي لدى العَطَلِ
شبّه الشّاعرُ الفضل بالحُليّ التي يتزيّنُ بها.
 
إنَّ العُلا حَدَّثتِني وَهْيَ صادِقَةٌ *** فـي ما تُـحَدِّثُ أَنَّ العِزَّ فـِي النُّقَلِ
شبّه الشّاعرُ العلا بالمرأةِ الصّادقةِ في ما تحدّثُ بهِ الشّاعرَ منْ عزّةِ المرءِ في السّفرِ.
 
أُعَلِّــلُ النَّفْسَ بِالآمالِ أَرْقُبُهَا *** ما أَضْيَقَ العَيْشَ لَولَا فُسْحَةُ الأَمَلِ

شبّهَ الشّاعرُ النفس بشخص ضاقَ صدره، وشبّهَ الأملَ بالمتنفّسِ لهذا الضّيقِ.

 

2.  تَرْجُو البَقاءَ بِدارٍ لَا ثَباتَ لَها *** فَهَلْ سَمِعْتَ بِظِلٍّ غَيْرِ مُنْتـَـقِلِ

في البيتِ السّابقِ يقولُ الشّاعرُ إنَّ الدنيا زائلةٌ. بمَ شبّهَ الدنيا بزوالِها؟
. شبّهَ الشّاعرُ الدّنيا بالظلّ الذي يزولُ وينتقل ويتحرك فهي غير دائمة.
 

  3. ما دَلالَةُ العِبارتين الّلتين تحتَهما خَطٌّ في ما يَأتي:

.
 
أ. فإنْ جَنَحْتَ إليهِ فَاتَّـخِذْ نَفَقًا *** فـِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فـِي الـجَــوِّ فَاعْـتَزلِ
. اختبئْ واهربْ منَ الواقعِ والمواجهة.
 
ج. فإنّـــــمَا رَجُلُ الدُّنْيا وَواحِدُها *** مَنْ لَا يُعَوِّلُ فـِي الدُّنْيا عَلَى رَجُلِ
الكاملُ الرّجولةِ، الّذي لا نظيرَ لهُ.
 

 4. يَقولُ أحدُ الشُّعراءُ:

أَخاكَ أَخاكَ إنَّ مَنْ لا أَخًا لَه *** كَساعٍ إلَى الهَيجا بغَيرِ سِلاحِ

 

ويَقولُ الطُّغرائيّ:

فإنّـــــما رَجُلُ الدُّنْيا وَوَاحِدُهَا  *** مَنْ لَا يُعَوِّلُ فـِي الدُّنْيَا عَلَى رَجُلِ

 
أ‌. وَضِّحِ الفَرقَ في نَظْرةِ كِلا الشّاعرَينِ إلى اعتِمادِ المَرءِ على غَيرِهِ.

في البيتِ الأوّلِ يرى الشّاعرُ أنّهُ لا بدّ للمرءِ منَ أنْ يلزمَ أخاه في الحربِ وغيرِها، وفي البيتِ الثّاني ، يرى الطغرائي أنّ الرّجلَ يجبُ أنْ يعتمدَ على نفسِهِ لا على النّاس.

 
ب‌. أيُّ الرّأيينِ أعْجَبكَ، ولماذا؟
الرأي الأول ؛ لأن الإنسان بحاجة لمساعدة الآخرين .
 

  5. يَقولُ المُتنبِّي:

وَلَوَ انّ الحَيَاةَ تَبْقَى لِحَيٍّ *** لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا

 

ويَقولُ الطُّغرائيّ:

حُبُّ السَّلامةِ يُــثْـنـِي عزمَ صَاحِبهِ *** عَنِ الـمَعالي ويُغرِي الـمَرْءَ بِالكَسَلِ

 
أ‌. وَضِّحْ رَأيَ كِلا الشّاعرينِ في مَنْ يُؤثِرونَ السَّلامةَ على حُبِّ المُغامَرةِ.
يرى المتنبّي أنَّ الحياةَ لا تبقى لشجاعٍ ولا لجبانٍ، بلِ الموتُ ينالُ الجميعَ، لذا علينا أن نغامر.
أمّا الطّغرائي، فيرى أنّ إيثارَ الحياةِ تثني صاحبَها عنْ طلبِ المعالي.
 
ب‌. ما رَأيُكَ في هذا؟

الرأيان متقاربان    ،لأنهما يدعوان إلى عدم الحرص الشديد على الحياة بل علينا أن نغامر .

 

  6. هاتِ منْ أبياتِ القصيدةِ ما يقاربُ معنى كلٍّ ممّا يأْتي:

أ‌. الرَّأيُ قَبلَ شَجاعَةِ الشُّجْعانِ*** هوَ أوّلٌ وهيَ المَّحلّ الثَّانِي
                                                                 المُتنبِّي
أَصالَةُ الرَّأيِ صانَتْنِي عن الخَطَلِ        وحِلْيةُ الفَضَلِ زانَتْنِي لدى العَطَلِ
 
ب‌. وَمَنْ هَابَ أَسبابَ المَنايَا يَنَلْنَهُ *** وإنْ يَرقَ أسبابَ السَّماءِ بِسُلّمِ
                                                                    زهير بن أبي سلمى
فإنْ جَنَحْتَ إليهِ فَاتَّـخِذْ نَفَقًا        فـِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فـي الـجَــوِّ فَاعْـتَزلِ
 
ج. وَمَنْ لا يُحِبَّ صُعودَ الجِبالِ *** يَعشْ أبدَ الدَّهرِ بَينَ الحُفَر
                                                                      أبو القاسم الشّابي
حب السلامة يثني عزم صاحبه     عن المعالي ويغري المرء بالكسل
 

7. أكثرَ الشّاعرُ مِنَ استِعمالِ الطِّباقِ في القَصيدةِ :

أ‌. مَثِّلْ لهُ مِنَ الأبياتِ.
أ. وحِلْيةُ الفَضَلِ زانَتْنِي لدى العَطَلِ.
حُبُّ السَّلامةِ يُـثْـنـي عَزمَ صاحِبهِ *** عَنِ الـمَعالِي ويُغري الـمَرْءَ بِالكَسَلِ
فإنْ جَنَحْتَ إليهِ فَاتَّـخِذْ نَفَقًا *** فـِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فـي الـجَــوِّ فَاعْـتَزلِ
تَرْجو البَقاءَ بِدارٍ لَا ثَباتَ لَها *** فَهَلْ سَمِعْتَ بِظِلٍّ غَيْرِ مُنْتـَـقِلِ
أُعَلِّــلُ النَّفْسَ بِالآمالِ أَرْقُبُهَا *** مَا أَضْيَقَ العَيْشَ لَولا فُسْحَةُ الأَمَلِ
 
ب‌. ما الفائِدَةُ الّتي تَرَتَّبتْ على اشْتمالِ هذهِ الأبياتِ على الطِّباقِ؟
إثارةُ الخيالِ والشّعورِ، وتوضيحُ المعنى وتأكيدُهُ، وإعمالُ العقلِ في المتناقضاتِ.
 

  8. يُقولُ الشّاعرُ :

أُعَلِّــلُ النَّفْسَ بِالآمالِ أَرْقُبُها *** مَا أَضْيَقَ العَيْشَ لَولا فُسْحَةُ الأَمَلِ
هلْ يَصْلُحُ عَجزُ البيتِ عُنوانًا للقصيدة؟ عَلِّلْ إجَابَتَكَ.
نعم ، لأن الأمل هو الذي يمدنا بالطاقة لاستمرار العيش .
 

9. اخترْ مِن القصيدَةِ أبياتًا أو عِباراتٍ تَصلحُ أنْ تكونَ حِكَمًا أوْ أمثالًا.

حُبُّ السَّلامةِ يُـثْـنـِي عَزمَ صَاحِبهِ *** عَنِ الـمَعالِي ويُغرِي الـمَرْءَ بِالكَسَلِ
 
فإنْ جَنَحْتَ إليهِ فَاتَّـخِذْ نَفَقًا *** فـِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فـي الـجَــوِّ فَاعْـتَزلِ
 
تَرْجُو البَقَاءَ بِدَارٍ لَا ثَبَاتَ لَها *** فَهَلْ سَمِعْتَ بِظِلٍّ غَيْرِ مُنْتـَـقِلِ
 
أُعَلِّــلُ النَّفْسَ بِالآمَالِ أَرْقُبُهَا *** مَا أَضْيَقَ العَيْشَ لَولَا فُسْحَةُ الأَمَلِ
 
فإنّـــــمَا رَجُلُ الدُّنْيَا وَوَاحِدُهَا *** مَنْ لَا يُعَوِّلُ فـِي الدُّنْيَا عَلَى رَجُلِ


قضايا لغوية:

1- اقرأِ الأبياتِ الآتيةَ، ثمَّ أجِبْ عنِ الأَسئلةِ الَّتي تَليها :

أَصَالَةُ الرَّأيِ صَانَتْنِي عنِ الخَطَلِ***وحِلْيةُ الفَضْلِ زَانَتْنِي لدَى العَطَلِ
حُبُّ السَّلامةِ يُــثْـنـِي عَزمَ صَاحِبهِ***عَنِ الـمَعالِي ويُغرِي الـمَرْءَ بِالكَسَلِ
فإنْ جَنَحْتَ إليهِ فَاتَّـخِذْ نَفَقًا***فـِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فـِي الـجَــوِّ فَاعْـتَزلِ
 
أ‌. استخرجْ منِ الأبياتِ:
مبتدأً : أصالةُ، حلية، حبّ.   فعلًا لازمًا : جَنَحْتَ.   حرفَ شرطٍ : إنْ.
  ضميرًا متّصلًا في محل نصب : الياءُ في (صانتني وزانتني).
 
ب‌. اسْتَخدمِ الفعلَ (يُـثْـنـِي) في جُملٍ من إنشَائِكَ مُسندًا إلى:
ألِفِ الاثنينِ: يُثْنيانِ. واو الجَماعةِ: يُثْنونَ. ياء المُخاطبَةِ: تُثْنينَ.
 
جـ. أعْرِبْ ما تَحتَهُ خَطٌّ إِعرابًا تامًّا.
العَطَلِ : مضافٌ إليهِ مجرورٌ وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ.
 
الـمَرْءَ : مفعولٌ بهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبِهِ الفتحةُ.
 
فَاتَّـخِذْ : اتّخذْ: فعلُ أمرٍ مبنيٌّ على السّكونِ والفاعلُ ضمير مستترٌ تقديرُ: (أنتَ).
 
سُلَّمًا : اسمٌ معطوفٌ على: (نفقًا)، منصوبٌ وعلامة نصبِهِ الفتحة.
 

   2.  عيّنِ الخَبرَ في كُلِّ جُملةٍ تحتَها خَطٌّ في البيتِ الآتي، وبيّنْ نوعَهُ :

 إنَّ العُلَا حَدَّثتِني وَهْيَ صَادِقَةٌ  ***  فـِي مَا تُـحَدِّثُ أَنَّ العِزَّ فـِي النُقَلِ
 إنَّ العُلَا حَدَّثتِني : (جملةٌ فعليّةٌ).
 
وَهْيَ صَادِقَةٌ : (مفردٌ).
 
أَنَّ العِزَّ فـِي النُقَلِ : (شبهُ جملةٍ).
 

3. حَدّد نوعَ (ما) في ما تحتَهُ خَطٌّ ممّا بينَ القوسينِ (ما موصولة، ما زائدة كافّة، ما تعجبيّة) في ما يأتي :

 
 أ. فإنّـــــمَا رَجُلُ الدُّنْيَا وَوَاحِدُهَا *** مَنْ لَا يُعَوِّلُ فـِي الدُّنْيَا عَلَى رَجُلِ

فإنّـــــمَا : زائدةٌ كافة.

 
ب. إنَّ العُلَا حَدَّثَتِني وَهْيَ صَادِقَةٌ *** فـِي مَا تُـحَدِّثُ أَنَّ العِزَّ فـِي النُقَلِ
فـِي مَا تُـحَدِّثُ : موصولةٌ.
 
 جـ. أُعَلِّــلُ النَّفْسَ بِالآمَالِ أَرْقُبُهَا *** مَا أَضْيَقَ العَيْشَ لَولَا فُسْحَةُ الأَمَلِ
مَا أَضْيَقَ العَيْشَ : تعجّبيةٌ.
 

4. زِنِ الكلماتِ الآتيِةَ وزنًا صرفيًّا :

لَمْ أرتَضِ : لَمْ أفْتَعِ.
 
اعتزِلْ : افتعلْ.
 
 
صُنْتَ : فُلْتُ.
 
يعوّلُ : يُفَعِّلُ.
 

5. استَخرِجْ من القَصيدةِ مِثالًا على كُلِّ أُسلُوبٍ من الأسالِيبِ الآتيَةِ :

الشَّرطُ : فإنْ جَنَحْتَ إليهِ فَاتَّـخِذْ نَفَقًا
 
الاستفهامُ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِظِلٍّ غَيْرِ مُنْتـَـقِلِ؟/ فكيفَ أرْضى وقدْ ولَّتْ على عَجَلِ؟
 
الحَصرُ : فإنّـــــما رَجُلُ الدُّنْيا وَوَاحِدُها    مَنْ لا يُعَوِّلُ فـِي الدُّنْيا عَلى رَجُلِ
 
التَّوكِيدُ : إنَّ العُلا حَدَّثَتْني وَهْيَ صادِقَةٌ/ فكيفَ أرْضى وقدْ ولَّتْ
 
النَّفْيُ : لَا ثَباتَ لَها / لمْ أرتَضِ العَيشَ / لا يُعَوِّلُ
 
Jo Academy Logo