مفهوم مصادر التّشريع الإسلامي
|
- هي المراجع الّتي يُعتمَدُ عليها لاستخراج الأحكام الشّرعيّة، مثل: أحكام الصّلاة، والبيع، والزواج.
- ويُعَدّ القرآن الكريم والسنّة النّبوية والإجماع والقياس المصادر الأساسيّة للتشريع الإسلامي.
|
التعريف بالقرآن الكريم
|
- كلام الله تعالى المعجز، المُنزَل على سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلّم وحيًا مُفرَّقًا بوساطة سيِّدنا جبريل عليه السّلام، المُتَعبّد بتلاوته، المنقول بالتواتر، المبدوء بسورة الفاتحة، والمختوم بسورة النّاس.
|
خصائص القرآن الكريم
|
- وحي من الله تعالى إلى النّاس كافّة.
- تلاوته عبادةٌ عظيمةٌ، نُؤجر عليها.
- محفوظ من الضياع والتحريف.
- مُعجزٌ.
- آخر الكتب الإلهية.
- منقول بالتواتر: نقَلَه إلينا جمعٌ عن جمعٍ عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
|
مكانة القرآن الكريم في التّشريع
|
المصدر الأوّل للتّشريع في الإسلام، ويجب العمل بأحكامه.
|
الموضوعات الّتي اشتمل عليها القرآن الكريم
|
- المبادئ الاعتقاديّة: الّتي يجب على المسلم الإيمان بها، مثل: الإيمان بالله تعالى.
- القيم الأخلاقيّة: تشمل الأخلاق المحمودة الّتي حثّ الإسلام على التّحلّي بها، مثل الصّدق، ونهيه عن الأخلاق المذمومة، مثل الكذب.
- الأحكام العمليّة: هي الأحكام المتعلّقة بالعبادات، مثل: الصّلاة. والأحكام المتعلقّة بالمعاملات مثل أحكام الزّواج. والمعاملات الماليّة، نحو: البيع. وأحكام القضاء، والعلاقات الدّولية، وغيرها.
|
مفهوم علم التّفسير
|
- أحد علوم القرآن الكريم، يُفهم به كتاب الله تعالى ببيان معانيه، واستخراج أحكامه وحِكَمِه، وتوجد مئات التّفاسير للقرآن الكريم.
|
شروط المفسّر
|
- علوم القرآن الكريم، مثل: أسباب النّزول.
- الحديث النّبويّ الشّريف وعلومه، مثل: مصطلح الحديث، لأنّ أحاديث الرسول صلّى الله عليه وسلّم هي المبيّنة للقرآن الكريم.
- اللّغة العربية وفروعها، مثلَ: النّحو والصّرف؛ القرآن الكريم أُنزل باللّغة العربيّة، وهذه العلوم تساعد على:
- فهم المعاني والتّراكيب.
- ووجوه الإعجاز في القرآن الكريم.
|