التربية الإسلامية 7 فصل ثاني

السابع

icon

 أختبرُ معلوماتي

1) أُعلِّلُ: ينبغي معرفةُ الشخصِ قبلَ قبولِ الصداقةِ على مواقعِ التّواصلِ الاجتماعيِّ.

الجواب

حتّى لا نكونَ عُرضةً للاستغلالِ منْ أشخاصٍ بأسماءٍ وهميّةٍ.

 

2) أُعدِّدُ اثنينِ منْ آدابِ استخدامِ مواقعِ التواصلِ الاجتماعيِّ.

الجواب

أ . استحضارُ رقابةِ اللهِ تعالى عندَ استخدامِها

ب. المحافظةُ على الوقتِ، وتجنُّبُ إضاعتِهِ بما لا يفيدُ

 

3) أَضَعُ دائرةً حولَ رمزِ الإجابةِ الصّحيحةِ في ما يأتي:

1ـ منْ آدابِ استخدامِ مواقعِ التّواصلِ الاجتماعيِّ:

أ . نشرُ الأَخبارِ لحظةَ وصولِها دونَ التأكّدِ منْ صحّتِها.

ب. استحضارُ رقابةِ اللهِ تعالى عندَ استخدامِها.

ج . إقامةُ صداقاتٍ دونَ التحقّقِ منْها.

 

2ـ رأيُ الإسلامِ في استخدامِ مواقعِ التواصلِ الاجتماعيِّ:

أ . ترْكُها لما لها منْ مفاسدَ كثيرةٍ.

ب. الاطّلاعُ على كلِّ ما فيها، وإنْ كانَ محظورًا.

ج . توظيفُها في الخيرِ معَ الحذرِ منَ الاعتيادِ عليها بكثرةٍ.

 

4) أَستنتِجُ منَ النّصوصِ الشّرعيّةِ الآتيةِ آدابَ استخدامِ مواقعِ التواصلِ الاجتماعيِّ:

أ. قالَ تَعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا)

ب. قالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "إنَّ لربِّكَ عليكَ حقًّا، ولنفْسِكَ عليكَ حقًّا، ولأهلِكَ عليكَ حقًّا، فأعطِ كلَّ ذي حقٍّ حقَّهُ" [رواهُ البخاريُّ].​​​​​​​

ج . قالَ رسولُ اللهِ  صلى الله عليه وسلم "أَثْقَلُ شَيْءٍ في ميزانِ المُؤْمِنِ يَوْمَ الْقِيامَةِ حُسْنُ الْخُلُقِ، وَإِنَّ اللهَ لَيُبْغِضُ الْفاحِشَ الْبَذِيَّ" [ رواهُ الترمذيُّ].

الجواب

أ. معرفةُ مَنْ نُصادِقُ، فيجبُ ألّا نقبلَ أيَّ صداقةٍ مجهولةٍ.

ب. المحافظةُ على الوقتِ، وتجنُّبُ إضاعتِهِ بما لا يفيدُ.

ج. المحافظةُ على الأخلاقِ بتجنُّبِ الدخولِ إلى المواقعِ التي تبثُّ الرذيلةَ

Jo Academy Logo