1- بماذا شَبَّهَ سَيِّدُنا مُحَمَّدٌ الصَّلواتِ الخَمْس؟
- بِنَهْرٍ جَارٍ
2- أذْكُر فَضْلَيْنِ للصَّلاةِ.
- يَغْفِرُ اللهُ تَعَالَى بِهَا الذُّنُوبَ وَيَمْحُو السَّيِّئات
- مِنْ أَحَبِّ الأَعْمَالِ إِلى اللهِ تَعَالَى
3- أُمَيَّزُ العبارَةِ الصَّحيحَةَ بوَضِعِ إشارَةِ ( صحيح)، والعبارةِ الخطأ بوَضعِ إشارةِ ( خطأ) فيما يأتي:
أ- مِنْ أسبابِ رَفْعِ الدَّرجاتِ عِندَ اللهِ تعالى الالتزامُ بالصَّلاةِ. ( صحيح)
ب- الصَّلاةُ هيَ الرُّكنُ الثَّالثُ مِنْ أرْكانِ الإسلامِ. ( خطأ)
ج. أوَّلُ عَمَلٍ يُحاسَبُ عليْهِ العَبْدُ يومَ القِيامَةِ الصَّوْمُ. ( خطأ)
د. بالصَّلاةِ يَحْصُلُ المُسْلِمُ على السَّعادةِ والسُّرورِ. ( صحيح)
4- أُبَيِّنُ فضلَ الصَّلاةِ الذي دلَّ عليهِ قَوْلُ الرَّسولِ ﷺ : "يا بِلَالُ أَقِمِ الصَّلَاةَ ,أَرِحْنَا بِها".
- تَحْصُلُ بِهَا الطُّمَأْنينَةُ وَرَاحَةُ النَّفْسِ,
5- حتَّى يكونَ أداءُ الصَّلاةِ منْ أحَبِّ الأعْمالِ إلى اللهِ تعالى، ما الذي يَجِبُ أنْ أَقومَ بِهِ؟
- أًحْرِصُ على المُحافَظَةِ على الصَّلاةِ على وَقْتِها.