أختبر معلوماتي
1.أُبَيِّنُ المقصودَ بحقِّ العملِ.
الحقُّ في العملِ مِنَ الحقوقِ الأساسيةِ للإنسانِ، ويُقصَدُ بِهِ: أنْ يمارسَ كلُّ فردٍ قادرٍ على العملِ ما يناسبُهُ مِنَ الأعمالِ المشروعةِ التي تحققُ لهُ أوْ للمجتمعِ منافعَ ماديةً أو معنويةً.
2.أُوَضِّحُ سببَ اهتمامِ الإسلامِ بالعملِ.
لأنّ العمل:
- يُغنيهِمْ عَنْ سؤالِ الناسِ.
- ويحفظُ كرامتَهُمْ.
- وَيسهمُ في بناءِ ذاتِهِمْ.
- وَيسهمُ في خدمةِ مجتمعِهِمْ ورِفعةِ بلادِهِمْ.
3.أُعَدِّدُ اثنَينِ مِنْ واجباتِ العاملِ.
- أنْ يكونَ العملُ مشروعًا، كالعملِ في التعليمِ، والصحةِ، والتجارةِ، والزراعةِ، والصناعةِ، والتكنولوجيا، وقطاعِ الخدماتِ.
- العلمُ بالعملِ والخبرةُ فيهِ، ومعرفةُ الأحكامِ الشرعيةِ المتعلّقةِ بِهِ.
4.أَذْكُرُ أمرَينِ يدلّانِ على اهتمامِ الإسلامِ بحقِّ العملِ.
- حثَّ الإسلامُ الإنسانَ القادرَ على أَنْ يعملَ ولا يتّكلَ على غيرِهِ في تحصيلِ رزقِهِ.
- حثَّ سيّدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أنْ يتّخذَ المرءُ لنفسِهِ حِرفةً يعتمدُ عليها في تحصيلِ رزقِهِ.
5.أُحَدِّدُ حقَّ العاملِ الذي يشيرُ إليهِ كلٌّ مِنَ الحديثَينِ الشريفَينِ:
أ.قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (ولا تكلّفوهُمْ ما يغلبُهُمْ، فإنْ كلّفْتُموهُمْ فأعينوهُمْ).
- أَنْ يحسِنَ صاحبُ العملِ إلى العاملِ، ولا يكلفَهُ فوقَ طاقتِهِ ولا يشقَّ عليهِ.
ب.قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (قالَ اللهُ تعالى: ثلاثةٌ أنا خصمُهُمْ يومَ القيامةِ) وذكرَ منهُمْ: (ورجلٌ استأجرَ أجيرًا، فاستَوْفى منهُ ولَمْ يعطِهِ أجرَهُ).
- أنْ يُعطى العاملُ أجرَهُ دونَ انتقاصٍ منهُ ودونَ تأخيرٍ
6.أُمَيِّزُ بالّلون الأحمر الإجابةَ الصحيحةَ في ما يأتي:
1.الحقُّ الذي تتحدَّثُ عنهُ الآيةُ الكريمةُ: ﴿وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ﴾ هُوَ:
أ.حريةُ الفردِ في اختيارِ العملِ.
ب.أمانةُ العاملِ.
ج.إحسانُ صاحبِ العملِ إلى العاملِ.
د. إعطاءُ العاملِ أجرًا مكافئًا للجهدِ الذي يبذلُهُ في عملِهِ.92
2.واجبُ العاملِ الذي يدلُّ عليهِ قولُ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (إنَّ اللهَ تعالى يحبُّ إذا عملَ أحدُكمْ عماً أنْ يتقنَهُ) هوَ:
أ. العلمُ بالعملِ.
ب. الإتقانُ.
ج. الأمانةُ.
د. حبُّ العملِ.
3.مظهرُ الاهتمامِ بالعملِ الذي يحثُّ عليهِ قولُهُ تعالى: ﴿فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ هوَ:
أ.عدمُ الاتكالِ على الآخرينَ.
ب.اتخاذُ حرفةٍ محدّدةٍ لتحصيلِ الرزقِ.
ج.تأمينُ الدولةِ فرصَ عملٍ للأفرادِ.
د. تحديدُ أوقاتِ العملِ.