الدراسات الإسلامية فصل ثاني

التوجيهي أدبي

icon

التقويم والمراجعة

① أعلل: ارتحلت ملكة سبأ من اليمن إلى بيت المقدس.

← لتقف بنفسها على صِدْق سيّدنا سليمان عليه السلام وعظيمِ سلطانه.

 

أتدبر قول الله تعالى: {فَعَقَرُوهَا فَقَالَ تَمَتَّعُوا فِي دَارِكُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ ذَٰلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ}، ثم أجيب عما يأتي:

أ- أسمِّي القوم الذين تتحدث عنهم الآيات الكريمة.

← قوم ثمود.

ب- أحدِّد النموذج الذي يمثله هؤلاء القوم.

نموذج الإصرار على المعصية.

ج- أذكر المعصية التي أقدموا عليها.

← تكذيبهم سيدنا صالح عليه السلام وقتلهم الناقة.

 

③ أعدد اثنتين من غايات عرض القرآن الكريم نماذج من سلوك الناس.

← 1. الدعوة إلى اتباع النماذج الإيجابية، والتحذير من اتباع النماذج السلبية.

2. تثبيت قلوب المؤمنين والتسرية عنهم، وزجر الكافرين عن المعصية.

 

أختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:

1. النموذج الذي يمثله قول الله تعالى: {فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُسَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ}، هو:

أ- نموذج البرّ                                                       ب- نموذج العفّة

ج- نموذج شكر النعمة                                        د- نموذج الاهتمام بمصالح الرعيّة

 

2- النبيُّ الكريم الذي بيَّن القرآن الكريم موقفه من نعم الله عز وجل عليه بقوله تعالى: {وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ}، هو سيدنا:

أ. آدم عليه السلام                                              ب- نوح عليه السلام

ج- إبراهيم عليه السلام                                       د- سليمان عليه السلام

 

3- ورد في القرآن الكريم نماذج تُمثِّل مَن حافظوا على مصالح الرعيّة، مثل:

أ- فرعون                    ب- ملكة سبأ                     ج- قارون                  د- السامريّ