مرت الدولة الساسانية منذ تأسيسها بمراحل مختلفة من حيث التوسع والإنحسار في رقعتها الجغرافية، وكان لإتساع سلطة النبلاء وضعف الملوك و الحروب والصراعات مع الدول المجاورة دور في ضعفها.
عوامل ضعف الدولة الساسانية
أولاً : العوامل الداخلية
للتعرف إلى العوامل الداخلية التي أدت الى ضعف الدولة الساسانية ، انظر الشكل الآتي :
أتحقق من تعلمي:
مهارات التعلم : السبب والنتيجة:
السبب: اتساع سلطة النبلاء
النتيجة: ضعف الدولة الساسانية
- أصنف العوامل الداخلية التي أدت الى ضعف الدولة الساسانية الى عوامل :
سياسية.: اتساع سلطة النبلاء
عسكرية : ضعف الجيش والحروب والنزاعات بين الملوك
اقتصادية: ارهاق الناس بالضرائب
ثانياً : العوامل الخارجية
اجتمعت مجموعة من العوامل الخارجية التي أدت الى ضعف الدولة الساسانية وإنهيارها ، للتعرف عليها انظر الشكل الآتي :
أتحقق من تعلمي:
مهارات التعلم : السبب والنتيجة:
السبب:نتيجة الحروب
النتيجة: فقدان الساسانيين أجزاء من اراضيهم
- معركة نهاوند ( فتح الفتوح)
من المعارك الفاصلة في التاريخ الاسلامي ، وقعت سنة 21 هـ 642 م في عهد الخليفة الراشدي الثاني عمر بن الخطاب، ، انتصر فيها المسلمون بقيادة النعمان بن مقرن وكانت هزيمتهم مقدمة لسقوط دولتهم ، وتقع نهاوند غرب ايران.
أتحقق من تعلمي:
- من قائد المسلمين في معركة نهاوند؟
النعمان بن مقرن
- ابين نتيجة معركة نهاوند.
انتصر فيها المسلمون بقيادة النعمان بن مقرن وكانت هزيمتهم مقدمة لسقوط دولتهم
و بالرغم من سقوط الإمبراطورية الساسانية عام ( 651م – 30ه ) ظلت حضارتها مؤثرة لِقرون عديدة. وإستمرّت الدواوين بالدولة الإسلامية باللغة الفهلوية إلى أن قام الأمويون بتعريبها مثلما تم تعريب العملة في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان.