أختبر معلوماتي
1- أصل بخط بين الآية الكريمة أو الحديث الشّريف بأدب الاستئذان المناسب:
أ- |
قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ). |
طلب الإذن بالدّخول، وإلقاء السّلام. |
ب- |
قال الله تعالى: (فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فِيهَا أَحَدًا فَلا تَدْخُلُوهَا حَتَّى يُؤْذَنَ لَكُمْ وَإِن قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكَى لَكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ). |
الرّجوع إذا لم يُؤذن لي بالدّخول والزّيارة. |
ج- |
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (إِنَّمَا جُعِلَ الِاسْتِئْذَانُ مِنْ أَجْلِ الْبَصَرِ). |
غضّ البصر عند الاستئذان. |
2.أدوّن ما يجب عليّ أن أعمله في المواقف الآتية:
أ.أردت دُخول غرفة إخوتي:
- ( أستأذن).
ب.ذهبت لزيارة صديقي ووجدت باب منزلهم مفتوحاً:
- (أستأذن وأغضّ بصري).
3.أُعَلِّل:
أ.مراعاة الاستئذان في الأمور العامّة.
- ينشر المحبّة بينهم، وتراعي خصوصيّاتهم.
ب.من آداب الاستئذان ألَّا يستقبل الزّائر الباب بوجهه.
- لئلّا يقع نظره على ما لا يحبُّ أهل البيت أن ينظر إليه.