أختبر معلوماتي
1- أُبَيِّنُ مفهومَ كلٍّ مِنَ: الأيمانِ، وحنْثِ اليمينِ.
- الأيمان: جمعُ يمينٍ؛ وهوَ الحلفُ أَوِ القَسَمُ بالله تعالى، أَوْ باسمٍ مِنْ أسمائهِ الحسنى، أَوْ بصفةٍ مِنْ صفاتهِ العُليا على أمرٍ معيٍّن؛ توكيدًا لَهُ.
- حنْث اليمينِ: عدم الوفاء باليمين.
2- أُقارِنُ بَيْنَ أنواعِ الأيمانِ الآتيةِ مِنْ حيثُ: المفهومُ والحُكمُ:
نوعُ اليمينِ |
مفهومُهُ |
حُكمُهُ |
اليمينُ المنعقِدةُ |
الحلفُ الذي يقصدُ منهُ الحالفُ القيامَ بفعلِ المحلوفِ عليهِ أَوِ الامتناعِ عنهُ في المستقبلِ. |
|
اليمينُ الغَموسُ |
هوَ الحلفُ الكاذبُ المتعمَّدُ على أمرٍ حدثَ في الماضي. |
|
اليمينُ اللّغوُ |
الحلفُ الّذي يجري على ألسنةِ الناسِ مِنْ غيرِ قصدِ اليمينِ، أَوِ الحلفُ على أمرٍ يظنُّهُ الحالفُ صحيحًا، فيظهرُ خلافَ ذلكَ. |
لا إثمَ على مَنْ تلفَّظَ باليمينِ اللّغوِ، وليسَ عليهِ كفارةٌ |
3- أُبَيِّنُ نوعَ اليمينِ، والحُكمَ الذي يترتّبُ على الحالفِ في كلٍّ ممّا يأتي:
أ . حلفَ فيصلٌ أنْ يزورَ بيتَ جدِّهِ اليومَ، ولَمْ يَزُرْهُ.
- يمين منعقدة، وتلزمه الكفارة.
ب. حلفَتْ لُبْنى كاذبةً أَنَّها لَمْ تأخذْ أدواتِ زميلتِها.
- يمين غموس، وتلزمها التوبة والاستغفار، والكفارة، وردّ أدوات زميلتها إليها.
4- أَذْكُرُ حُكمَ اليمينِ في كلّ موقف مِنَ المواقفِ الآتيةِ:
أ . حلفَتْ غادةُ قائلةً: «أُقسمُ بالكعبةِ سأشاركُ في المسابقةِ غدًا».
- حرام؛ لأنها حلفت بغير الله تعالى.
ب. يُكثرُ أيْهمُ مِنَ الحلفِ صادقًا؛ ليروّجَ بضاعتَهُ.
- مكروه؛ لقوله تعالى: (ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم).
ج . قالَ مجدي: «واللهِ لَنْ أزورَ خالتي».
- حرام؛ لأنه نذر معصية.
5- أَضَعُ إشارةَ (✓) أمامَ العبارةِ الصحيحةِ، وإشارةَ (✗) أمامَ العبارةِ غيرِ الصحيحةِ في كلٍّ ممّا يأتي:
أ . (✓) سُمِّيَتِ اليمينُ الغَموسُ بذلكَ؛ لأنَّها تغمِسُ صاحبَها في الإثمِ.
ب. (✓) مَنْ تلفَّظَ باليمينِ اللّغوِ لا كفّارةَ عليهِ.
ج. (✗) كفّارةُ اليمينِ هِيَ التخييرُ بَيْنَ إطعامِ عشَرةِ مساكينَ، أَوْ كسوتِهِمْ، أَوْ صيامِ ثلاثةِ أيّامٍ.
د . (✗) أقسمَ أسامةُ على أختِهِ آيةَ أنْ تشاركَ في المسابقةِ، فيجبُ على آيةَ أَنْ تَبر بيمينِ أسامةَ.