اللغة العربية 11 فصل أول

الحادي عشر خطة جديدة

icon
(1.1) أستمع وأتذكَّرُ

 

1- اسمُ البرنامِجِ التّلفزيونيِّ الّذي وَرَدَ ذكرُهُ في النَّصِّ هُوَ:
أ- المناهلُ            ب- جوزُ الهندِ           ج- شارعُ سمسمٍ         د- فكِّز واربخ

2 - اسمُ المُتَخَصِّصة الإعلاميَّةِ الّتي وَرَدَ ذكرُها في النَّصِّ هِيَ:
أ- أوبرا وينفري   ب- دوروثي كوهين  ج- مرسيدس سولير  د- مارثا ستيوارت


3- أملأً الفراغ بما يُناسبه ليكتمل المعنى كما ورد في النَّصّ المسموع.
أ- كانتِ الأُسرَةُ في ما مضى ساحةَ التَّدريبِ الوحيدة لتنميةِ لغةِ الأطفالِ، وكانَ مفهومًا أنَّهُ كُلَّمَا تَكلَّمَ الْآبَاءُ أكثر مَعَ أطفالهم؛ زاد احتمال أنْ يتعلَّموا استعمال اللُّغةِ بصورةٍ جيّدةٍ.
ب- أظْهَرَ اسْتطلاعٌ حديثٌ للرَّأي أنَّ ثمانين في المئةِ مِنَ الأطفال الأمريكيّينَ مَا بينَ سَنتَيْنِ وَخْمْس مَنواتٍ يُشاهِدونَ البرنامج.
ج- إِنَّ النَّشاطاتِ العفليَّةَ غيرَ اللّفظيةِ بالنَسبةِ إِلى الرَّاشِدينَ تَحْمِلُ دلالاتِ الاسترخاءِ مِنْ حرارَةِ التَّفكيرِ المنطِقيّ العاديّ،روتُحقِّقُ نوعًا مِنَ الأَمنِ وَالهُدوءِ.
د- أظهر الأطفال الذين شاهدوا التلفاز بكثرة في المنزِل مُستويات لغويَةً متدنية وقدَمَتْ دليلا إضافيًّا على أنَّ نقضا خطيزًا قد حدث في القُدراتِ اللّفظيَّةِ لهؤلاء الأطفال.

(2.1) أَفهمُ المسموع وأُحلَّلهُ


1- أشرح دلالة العبارة الواردة في النّص المسموع: "كانت الأسرة ساحة التدريب الوحيدة لتنمية لغة الأطفال"
الدور الكبير الذي كانت تؤديه الأسرة في تدريب الطفل؛ لتنمية لغته، وعدم وجود مصادر أخرى.

2- أُوضّحُ طبيعة العلاقة بين المُشاهدة التلفازيَّة ولغة كلام الأطفال ما قبل المدرسة.
العلاقة عكْسِيَّة بينَ وَقتِ المُشاهَدَةِ والأداءِ فِي اخْتباراتِ النُّموّ اللُّغوي؛ فقد أظهر الأطفال الذين شاهدوا التلفاز بكثرة في المنزِلِ مُستويات لغويَّةً متدنَيَةً، إضافةً إلى نقص خطير في القدرات اللفظيَّةِ.

3- فتئدتِ النتائجُ التَّربويَّةُ الَّتي جرى تصميمُها لبرنامجِ الأطفالِ (شارع سمسم) الفكرة الَتي تبناها الآباءُ حول أهميَّةِ هذا النّوعِ من البرامج، أُوضِّحُ ذلك.
جاءت النتائج مخيبة للأمال، إذ لم يُحقق الأطفال مهارات لغوية تُذكر، باستثناء قدر معيّن من التحسن في تمييز الحروف والأعداد.

4- يُشيرُ النَّصُّ المسموعُ إلى تغير النتائج المتعلقة بالفهم لدى الأطفال الذين أعيدت لهم تجربة الفيلم المعروض بصحبة أحد المشرفين، أُبيّنُ الفروقات بين التَّجربتينِ من حيث الإيجابيات والسلبيات في كُلِّ منهما.
السلبيات: في التجربة الأولى استطاع الأطفال القيام بستة أعمال فقط، لكنهم لم يحققوا فهما كبيرًا.
الإيجابيات: في التجربة المعادة زاد فهم الأطفال بشكل أكبر.

(3.1) أتذوّق المسموع وأنقُذه


1- بناءً على ما استمعتُ إليه، أُحدِّدُ موقفي تُجاه البرامج التلفازيَّةِ المقدّمة للأطفال على شاشاتنا في الوقت الحاضرِ، مُبديًا الأسباب.
أرى أن غالبية البرامج التلفازية المقدمة للأطفال يطغى عليها الإيقاع السريع، واللقطات المتلاحقة وهذا ما يشتت الأطفال ويؤثر سلبًا في تركيزهم؛ وذلك لأن نسبة الفوائد التي يجنيها الطفل من مشاهدة هذه البرامج ضئيلة جدًّا مقارنةً
بالآثار السلبية الحاصلة على بناء شخصيتهم وتكوينهم ولغتهم.

2- أبدي رأبي في الإقبال الكبير على حضور برنامج (شارع سمسم) معللا إجابتي.
لأنّ الآباء رأوا فِيهِ تَجْرِبَةً تَربويَّةً إيجابيَّةً لأطفال ما قبل المدرسة، إذ شعر كثيرٌ منهم أنَّ مشاهدة البرامج التلفزيونية "الثَّربويَّةِ" ربَّما يكونُ عملًا عقليًّا يفوقُ في جَدواه أيَّ عمل آخر قَدْ يُوفُرونه لأطفالهم.

(ويترك للطلبة)

 

Jo Academy Logo