1) أبحث في المعجم الورقيّ أو الإلكترونيّ عَنْ جُذور الكلمات الآتية، ثم أوظفها في جملة مفيدة مِنْ إنشائي :
- مزهوًّا: زَهَوَ الجملة: كان الطَفل مزهوًّا بإنجازه في المدرسة.
- ضمّد: ضَمَدَ الجملة: ضمد الطّبيب جراح المصاب بعناية.
- وادعة: وَدَعَ الجملة: القرية الوادعة تستقبل الزائرين بسلام وهدوء.
2) يؤدّي تغيير مبنى الكلمة من حيث ترتيب حروفها أو حذف أحد الحروف أو زيادته أو اختلاف الحركات إلى تغيير في معناها، أتأمل ما تحته خط مبينًا معنى الكلمة وفقا للسّياقات الّتي ورِدَتْ فيها:
|
الجملة |
المعنى السياقي |
|
قال تعالى: ﴿لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَن يَكْفُرْ بالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنُ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) |
الإيمان |
|
اختار العزيزي أصعب الطرق وأكثرها وعورة. |
صعوبة |
|
قرأت قصيدة لعروة بن الورد. |
اسم علم ( شاعر جاهليّ ) |
|
لسانك لا تذكر به عورة امرئ فكلك عورات وللنَّاسِ ألسن |
عيب ومنقصة |
|
لم أنتبه لعروة قميصي. |
ثقب في القماش يمرّ به الزّر . |
3) أطلق البراريّ عدّة صفات على روكس بن زائد العُزيزي، وذلك منذ بدء النَّص وحتى ختامه نحو : الفتى بعيد النّظر ، المعلّم أحصي هذه الصّفات بعد إجراء مسح قرائيّ للنّص.
الفخر بالنّفس / مثقّف / مواهبه متعدّدة / مُرهف الحسّ / واعٍ / سابق لسني عمره / رائد في مجال التّأليف المسرحيّ / مناضِل / كاتِب جامِع لأنواع الأدب / مؤرّخ / ناقِد / فنّان ومخرج مسرحيّ / صبور/ مؤثّر في الأجيال .
4) بين الكاتب أنَّ العُزيزي شاهد حيّ على زمن التّحولات والأحداث، أُثبت ذلك بأدلّة وأمثلة داعمة.
- شهد تحوّل القبائِل إلى تحضّر سريع لا تتزن خُطاه .
-شهد الحرب العالميّة الأولى .
-شهد بداية النّهضة العربيّة وانطلاق الثّورة .
5) تربط العُزيزي روابط وثيقة بينه وبين مدن الأردنّ وبواديه مثل : مادبا، والسّلط، وعجلون، ففيها حضور جلي في أدبه . أبيّن أثر تلك الأمكنة في تقديم نفسه نموذجًا فريدًا للموهبة وباحثًا عنها.
أثر الأماكن على شخصيّة العُزيزي:
- مادبا: ألهمته الثّقافة المسيحيّة والإسلاميّة للكتابة والبحث عن القيم المشتركة.
- السّلط: أكسبته ارتباطًا بالتّاريخ الأردنيّ وعمق الثّقافة الشّعبيّة.
- عجلون: مناظرها الطبيعيّة ساعدته على التّأمل في الأدب والطبيعة.
- عمّان : عمِل مدرِسًا في مدرسة تراسنطة ، وكانت المنطلق في عالم تأليف الكتب حيث ألّف أوّل كتاب له .
6) استنادًا إلى فهمي السّياق، أضع مكان كل كلمة تحتها خط في العبارات الآتية كلمة أخرى تؤدي المعنى نفسه فيما يأتي:
"ها نحن نراك بيننا يا روكس بن زايد العزيزي دائم الحضور غزير العطاء كمطر كانون، فما نلته من تكريم محلي، وكذلك نيلك للوثيقة الذهبية، واعتماد جامعتي ياس في بريطانيا ويوتا في الولايات المتحدة لقاموسك ما هي إلا مؤشرات على إبداع يحيا أبد الدهر، وتدلل على رجل فذ عز نظيره، فلن ترحل من بيننا، وأنت المقيم في القلب والذاكرة، وما رحيلك عنا أواخر عام 2004 م سوى محطة ممتدة من ترحالك الَّذِي بَدَاتَهُ فلم ينته أبدًا".
- غزير: كثير.
- نيلك: حصولك على .
- مؤشرات: أدلّة
- فذ : فريد من نوعه .
- عز نظيره: لا مثيل له .
7)أميز الفكرة الرئيسة من الفكرة الداعمة فيما يأتي بوضع إشارة صحيح إزاءها :
|
الأفكار |
فكرة رئيسة |
فكرة داعمة |
|
تفتح بوابات مواهب العزيزي المتعددة في كتابة المقالة والتأليف المسرحي. |
||
|
العزيزي كاتب جامع الأجناس الأدب. |
||
|
رؤية العزيزي للتعليم بأنه رسالة ومحبة. |
||
|
فقدان العزيزي مخطوطاته التي لم تُنشَر بعد. |
||
|
جانب من حياة العزيزي العائلية. |
||
|
الأوسمة والجوائز والتكريم الذي ناله العزيزي على صعيد محلي وعالمي. |
||
|
حضور العزيزي في القلب والذاكرة رغم رحيله. |
8) أستخلص مِنَ النَّص ثلاث حقائق، وثلاثة آراء تعبر عن رأي الكاتب.
حقائق:
- أمضى العُزيزي في التّعليم قرابة 56 عامًا متواصلة .
- العُزيزي كاتب ومؤلّف ومخرج مسرحيّ .
-حازَ على أوسمة وجوائِز متعدّدة .
آراء:
- وصف العُزيزي برهافة الحسّ والوعيّ المبكّر .
- اختيار العُزيزي أصعب الطّرق وأكثرها وعورة وهو تأليف الكُتب .
-حضور العُزيزي الدّائِم في قلب الأردنيين لكثرة عطائِه .
9)تميّز الكاتب في سرده للسّيرة الغيرية للعزيزيّ بسهولة لغته ووضوحها، وصوره الفنيّة النابضة بالحياة، أضع إشارة صحيح () عند الخاصيّة الممثّلة لأسلوب الكاتب في وصف السّيرة الغيريّة.
|
خصائص أسلوب كاتب النَّص (السمات الفنية) |
تنطبق |
|
الكتابة عن شخص حقيقي وليس من وحي الخيال. |
|
|
الصدق والأمانة في تضمين معلومات صحيحة لا تشوبها شائبة. |
|
|
التسلسل في المعالجة الزمنية لحياة الكاتب. |
|
|
توظيف الخيال وإضافته في وصف الأحداث. |
|
|
التأثر بالمكان والتاريخ وتوظيفه. |
|
|
تنوع الأساليب اللغوية من أمر ونهي ونداء واستفهام. |
10) أستنتج دلالة كل مما يأتي مبديا رأيي :
أ. تشرّب روكس كلّ معطيات الأحداث.
- دلالة على سعة اطّلاعه وثقافته .
ب. وأنت المقيم في القلب والذّاكرة.
- دليل على أنّه كان صاحب أثر .
ج. متجهًا إلى القدس الوادعة ... ، ليكون شاهدًا على فترة الغليان والتّحولات المتلاحقة.
- اهتمامه بقضيّة فلسطين ومتابعته لأهم مجرياتها .
11)أستخلص القيم والدّروس المستفادة الّتي تعلمتها من شخصية العزيزي .
- تحويل الصّعوبات إلى عوامل تطوّر وازدهار .
-المثابرة والنّضال في السّعي نحو الهدف على الرّغم من المعيقات وكثرتها .
-عدم الاقتصار على جانِب واحد من العلوم في الحياة .
- التّرحال في طلب العلم وبذل كلّ شيء في سبيل التّعلّم والتّعليم .
- العطاء دون مقابل ومحاولة ترك الأثر في المكان .
1) أ- أبدي رأيي في عنوان النّص وعلاقته بالمضمون .
- العنوان يعكس صمود العُزيزي في مواجهة الأحزان ويعبر عن قوة شخصيّته. يتوافق مع مضمون النّص الّذي يعرض تحدّياته الشخصية والمهنية.
ب. أقترح عنوانا آخر للنص بقالب صورة فنية ذاتِ بُعد جمالي.
العُزيزي الشّاهِد الحيّ أبدًا .
2) توالت على قلب العزيزي أحزان عديدة وقف أمامها صامدا كشموخ الجبال. أبدي رأيي في مدى مواجهته تلك الأحزان.
توفّيت والدته وهو في ثلاثة أشهر ، ثمّ بعد ذلك بثلاثين شهرًا توفّيت مرضعته ، وبعد زواجه بسبعة وخمسين عامًا توفّيت زوجته ، واجه هذه الأحزان بلجوئه لكتابة الشّعر والنّثر .
3) أوضح جمال التصوير الفني فيما يأتي مبديا الأثر الجمالي للصور الفنية في إيصال المعنى للقارئ:
أ. فأدرك أن التعليم حرفته التي ستدوم طويلا، فأحبها ومنحها أجمل سني عمره، فمنحته نعمة الصبر، وأجيالا من المتعلمين رافعين مشاعل النور في المدن والأرياف.
- شبّه العلم بأنوار يرفعها أصحابها فتضيء الأوطان .
ب. رحلت بعدها رفيقة عمره سنة 1981م، مُخلفةً في قلبه حزنًا متجددا وجرحًا نازفا ضمده بالشعر والنشر في كتاب أسماه (جَمُدَ الدَّمعُ).
شبّه الكاتب الحزن بجرح ينزف في القلب ، وشبّه الّعر والنّثر الّذي كان يلجأ له روكس بالضّمادات الّتي تداوي ها الجرح .
ج- ها نحن نراك بيننا يا روكس بن زايد العزيزي دائم الحضور غزير العطاء كمطر كانون.
شبّه الكاتب عطاء روكس بالأمطار الغزيرة الّتي تكون تكون في شهر كانون .
4) أعود إلى النَّص ، ثُمَّ أختار تعبيرًا جماليًا أعجبني في وصف العزيزي مبررًا اختياري.
"غزير العطاء كمطر كانون"، يرمز إلى عطاء مستمر لا ينقطع.
5) أبدي رأيي في قول الكاتب واصفا العزيزي :
فأدرك أن التعليم حرفته التي ستدوم طويلا، فأحبها ومنحها أجمل سني عمره، فمنحته نعمة الصبر وأجيالا من المتعلمين رافعين مشاعل النور في المدن والأرياف.
العُزيزي قدّم التّعليم كرسالة حياتيّة، مخلصًا له وأثر في أجيال عديدة.
6) يتحول الحزن إلى إبداع رغم قسوة الظّروف الاقتصاديّة أو السياسيّة أو الاجتماعيّة، وذلك بفضل قلم الكاتب وإيمانه الرّاسخ بأهميّة الكلمة كطائر يحلّق في سماء الأدب، أبدي مدى اتّفاق ذلك و تقاطعه مع ظروف العُزيزيّ.
الحزن حوله العزيزي إلى إبداع في الكتابة، مما يعكس قدرته على تحويل الألم إلى إبداع.
7) تتشرّب روح الإنسان فلسفة المكان الّذي يعيش فيه؛ فقد تصقل مخيّلته وتؤهّله للكتابة وتؤثّر فيه. وكان لمادبا والسّلط وعجلون ومدن الأردنّ وبواديه حضور جليّ في أدب العُزيزي. أناقش هذا القول، مبديًا رأيي ومدللًا بأمثلة من واقعي.
البيئة الّتي نشأ فيها العُزيزي، مثل مادبا والسّلط، أثّرت في إبداعه، وهذا مشابه لتأثير المكان في حياتي أيضًا.