اللغة العربية 8 فصل ثاني

الثامن

icon

 أَفْهَمُ الْمَقْرُوءَ وَأَحَلَّلَهُ ص122 :

أبحث في المعجم الورقي أو الإلكتروني عن جذور الكلمات الآتية، ومعنى كل منها، ثُمَّ أوظفها في جملة مفيدة من إنشائي:

  •  يُذَاعُ: الجذر (ذ.ي.ع)، المعنى: يُنشر ويُبثّ. الجملة: لا يُذاعُ السِّرُّ بين الأوفياء.
  • تروغ: الجذر (ر.و.غ)، المعنى: تتحايل أو تذهب مخادعة . الجملة: حاول الثّعلب أن يروغَ من الصّياد.
  • نُكْرُ: الجذر (ن.ك.ر)، المعنى:جهل وإنكار . الجملة: لم يُبدِ القاضي نُكرًا على شهادة الحق.

2 ) أفرقُ في المعنى بين الكلمات المخطوط تحتها وفقا للسياقات التي وردَتْ فِيهَا مُسْتَعينًا بِالمُعجَمِ الورقيّ أو المعجم الإلكترونيّ:

الجملة

المعنى السّياقي

  • -هب الصَّبا، فأنعش روحي.
  • الرّيح الخفيفة 
  • -الأب لابنه: ما زلت في ريعان الصِّبا يا ولدي.
  • فترة الشّباب.
  • -صَبَا مُجدَّةٌ في دروسها.
  • اسم فتاة 
  • -إلى هند صَبا قلبي ... وهند مثلها يُصبي
  • مالَ 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 

3) استنادا إلى فهمي السياق، أضع مكان كل كلمة ملونة باللون الأحمر في الأبيات الآتية كلمة أخرى مرادفة تؤدي المعنى نفسه:

1- إذا الليل أضواني بسطتُ يَدَ الهَوى                وَأَذلَلتُ دَمْعًا مِنْ خَلَائِقِهِ الكِبْرُ

2 - تسائلني مَنْ أَنتَ وَهِيَ عَلِيمَةٌ                        وَهَل بِفَتى مِثلي على حالِهِ نُكْرُ

3- مُعَلِّلتي بالوصلِ وَالمَوتُ دونه                       إِذا مِن ظَمَانًا فَلَا نَزَلَ القَطْرُ

  • إذا الليل ضمّني  مددتُ يدَ الحُبّ              وأذللتُ دمًعا من خلائقِهِ الكبرُ
  • تسائلني من أنتِ وهي عارفة                      وهل بِفتى مثلي على حالهِ إنكار؟
  • موهمتي بالقرب والموتُ دونهُ                       إذا من عطشان فلا نزلَ المطر.

4) استخدم الشّاعر في البيتين الأوّل والثّاني أسلوب الالتفات ، ويعني المغايرة في استخدام الضّمائر والتّنقل بينها كالتّنقل بين المُخاطَب والغائب.

أ. أحدد المخاطب في قوله : أراك، شيمتك، عليك .

يخاطب الشّاعر نفسه .

ب. أستخرج الألفاظ الدالة على نزعة الشاعر الفردية في خطابه.

- الألفاظ الدالة على النزعة الفردية: أنا مشتاق، عندي لوعة، مثلي لا يذاع له سر ، أضوائي ، معلّلتي ، متّ ، حفظت ، تساءلني ، مثلي ، قلْت ، تنكريني ، إنّي لجرّار ، حاجتي ، أبغي ، عرضي ، أسرت ، صحبي، فرسي ، أصيحابي ، قلْت ، لكنّني ، أمضي ، يعيبني ، سيذكرني قومي )

ج. أعلل تغليب ضمير المتكلم في القصيدة.

ليدللّ الشّاعر على وحدته في سجنه، وليظهر فخره واعتزازه بنفسه .


5) في لوحة حوارية معبرة يشكو الشاعر في الأبيات الأربعة الأولى مِنْ شَدَّةِ شوقه .

أ. أدلل على هذا الشوق.

قول الشّاعر : ( بلى أنا مشتاق وعندي لوعة) 

ب. أفك خيوط التناقض وأوفق بينها عبر تعليلي عصيان دمع الشاعرِ ثُمَّ بكاءه ليلا.

- التناقض: عصيان الدمع يدل على اعتزازه بنفسه، لكنه يبكي ليلاً، مما يفسر تردد العاشق بين الكبرياء والانكسار.


6)  تزخر القصيدة بمحسنات بديعية أخاذة، أبدع أبو فراس الحمداني في إيرادها ومنها الطباق. أعود إلى القصيدة وأستخرج منها ما وَرَدَ مِنْ طِباق مبينًا موضع البيت الشعري الدال :

 

مثال على الطباق

رقم البيت

الشعري الدال

الوفاء × الغدر

6

البدو × الحضر

12

 

 

 

 

 

 

 

 

7) أميز الفكرة الرئيسة من الفكرة الداعمة في ما يأتي بوضع إشارة صحيح ( )  إزاءها :

العبارات

فكرة رئيسة

فكرة داعمة

فخر الشاعر بنفسه.

 

أَسْرُ الشَّاعر رغم وجود أسباب تحول دون أسره.

 

الشَّاعرُ مُترفع ولا يُعطي أذنه للوشاة.

 

   ✓

شكوى الشاعرِ مِنْ وَجْدِ الشَّوقِ.

   ✓

 

أَسْرُ الشاعر ورؤيته للموت.

 

الرغبة في التضحية مِنْ أجل الرفعةِ والشَّرَفِ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

8)يوازِنُ الشَّاعرُ بينَ سِمَاتِهِ وسمات محبوبته، أقارن بينهما :

سماتُ الشَّاعِرِ

سمات محبوبته

1-القدرة على كتمان حبّه ، الوفاء

الغدر 

2. أمير ، قائد ، مشهور ، قويّ ، صبور ، صادِق 

2. الوقار ، الجمال ، لنّضارة ، حيويّة الشّباب 

 

 

 

 

 

 

9)أستنتج دلالة المخطوط تحته وفق الآتي:

البيت الشعري أو العبارة

الدلالة

 

وَإِنِّي لَجَرَارٌ لِكُلِّ كَتِيبَةٍ                      مُعَوَّدَةٍ أَلَّا يُخِلُّ بِهَا النَّصْرُ

البأس والشّدّة 

سَيَذْكُرُنِي قَوْمِي إِذَا جَدَّ جِدُّهُم    وَفِي اللَّيْلَةِ الظَّلَمَاءِ يُفْتَقَدُ البَدرُ

مكانته الرّفيعة بين قومه

وَنَحْنُ أُنَاسٌ لَا تَوَسُّطَ عِندَنا    لنا الصَّدرُ دون العالَمينَ أَوِ القَبْرُ

افتخاره بقومه 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

10)  أستخلص القيم والدروس المستفادة التي تعلمتها من أبي فراس الحمداني ومـا ضـمنـه فـي نصه الشعري .

  • الشّجاعة والثّبات في الشّدائد.
  • الوفاء بالعهود رغم الغدر.
  • الاعتزاز بالنّفس وعدم الخضوع.
  • التّحمل في الأسر وعدم الانكسار.

أتذوق المقروء وأنقده ص125 :

1) أقترح عنوانًا آخر للنَّص الشعري بتوظيف صورة فنيَّةٍ ذاتِ بُعدٍ جَمالي.

- أنشودة الكبرياء في ظلمات الأسر.


2)  أوضَحُ جَمال التصوير الفنّي في ما يأتي، مُعلَّلًا الأثر الجمالي في إيصال المعنى للقارئ.

أ. تكاد تُضيءُ النَّارُ بَينَ جَوانِحي إِذا                     هِيَ أَذكَتْهَا الصَّبَابَةُ وَالْفِكْرُ .

شبّه ألم الحب بالنّار الّتي تحترق بين ضلوعه ، وشبّه الشّوق والتّفكير بالشّيء الّذي يزيد من هذا الاحتراق

ب. سَيَذْكُرُنِي قَوْمِي إِذا جَدَّ جِدُّهُمُ               وَفِي اللَّيْلَةِ الظُّلُمَاءِ يُفْتَقَدُ البَدرُ .

  شبه نفسه بالبدر المضيء، وشبه مصائب قومه بالليل المظلم.


3) عاشَ الشَّاعرُ في محنة قاسية؛ لكنّه حولها إلى إبداع في قصيدة تُعَدُّ الأجمل ممَّا كتب، أُبَيِّنُ رأيي في :

أ. معالم القسوة النَّفسيَّة في أسره، ومدى نجاحه في إيصال إحساسه.

- معالم القسوة النّفسية: الشّاعر يعاني الوحدة والخذلان، لكنّه ينقل إحساسه بصدق.

ب.  مدى قدرة الإنسان وصبره وتحويل النّقمة إلى نعمة، وقسوة الحال إلى شكل من أشكال الإبداع  وأذكر أمثلة دالة من واقع العظماء والأدباء.

- تحويل المحنة إلى إبداع: كحال أحمد شوقي في منفاه، الّذي كتب أروع قصائده رغم غربته.


4) تميّز شعر أبي فراس الحمدانيّ بعذوبة ألفاظه، وجودة معانيه، وغناه بالخواطر والحكم، وصدق العاطفة بعيدًا عن الابتذال والمجاملة والتّكسب وشيوع الحكمة، وكثرة استخدام الطّباق فضلًا عن تعدد الموضوعات في القصيدة. أبدي رأيي في الأثر الجمالي لهذهِ السَّمَاتِ الفنية في جذب المتلقّي وترسيخ المعنى في ذهنه.

  • وضوح معانيه، مما يجعلها مؤثرة.
  • الصّور الفنّيّة القويّة الّتي تعزز الرسالة.
  • صدق العاطفة، مما يجعل المتلقي يتعاطف معه.

5) تنقَّلَ الشَّاعرُ في عواطفه وحالاتِهِ النَّفسيَّة وتحمل آلامًا شتى وهو في الأَسْرِ الَّذِي دام سبع سنوات:

أ. أستخلص هذه العواطف مبديا أثرها في نفسي.

 - التّنقل بين الفخر، الحزن، الأمل، والخذلان.

ب. أُبين موقفي من تباطؤ سيف الدّولة في افتداء ابنِ عمِّهِ مِنْ حَيثُ الرِّضا معللا ذلك.

- تباطؤ سيف الدولة: قد يكون بسبب حسابات سياسية، لكنه غير مبرر إنسانيًا.

ج. أتخيل نفسي مكان أبي فراس الحمدانيّ ، ثُمَّ أرصد الحالة النّفسيّة المحتملة في حال أسري، ومدى احتمالي واستمراري في الكتابة والمطالبة بافتدائي.

 - لو كنت مكانه، لشعرت بالقهر والأمل معًا، وربما كتبت كما كتب.


6) أختار بيتًا شعريًا أعجبني من القصيدة، وأراه الأجمل تصويرًا، معللًا سبب اختياري.

- سيذكرني قومي إذا جدّ جدهم..."، لأنّه يعكس الثّقة بالنّفس والتّاريخ المشرف.


7) أقارب بين الأبيات الشّعرية الآتية وما يلائمها مما ورد في القصيدة :

أبيات مختارة

رقم البيتِ المُقارِبُ من القصيدة

تريدين إدراك المعالي رخيصةً           ولا بُدَّ دُونَ الشَّهْدِ مِنْ إِبَرِ النَّحْلِ  

 

22

لا تحسبن المجد تمرًا أنتَ أكله         لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا

22

 

 

 

 

 

 

 

 

Jo Academy Logo