1)أبحث في المعجم الورقيّ أو الإلكترونيّ عَنْ جَذور الكلمات الآتية، ومعنى كُل منها، ثمّ أوظّفها في جملة مفيدة من إنشائي:
يستتبع : الجذر (تَبعِ)، ومعناها: يقتضي أو يؤدّي إلى.
مثال: الجهد والاجتهاد يتبعه النّجاح.
بلا منازع : الجذر (نزَع)، ومعناها: بدون شك أو جدال.
مثال: يُعدُّ العلماء رواد التّقدم بلا منازع.
استبشارًا: الجذر (بشر)، ومعناها: فرحًا وسرورًا.
مثال: استبشارًا بالنّجاح، أقامت العائلة حفلاً كبيرًا.
2) استنادا إلى فهمي السّياق، أضع مكان كل كلمة باللون الأحمر كلمة أخرى تؤدّي المعنى نفسه في العبارات الآتية:
وفي شهر رمضان تأخذ العادات منحًى مختلفًا باتجاه التّقرب مِنَ الله وتقوية جسور المودّة وأواصر الرّحمة والألفة، فضلًا عن التّغير الطّبيعي في المواقيت الّذي يستتبع تغيرًا في العادات المعيشة.
- في شهر رمضان تأخذ العادات اتجاهًا مختلفًا باتجاه التّقرب مِنَ الله وتقوية جسور المحبة وروابط الرّحمة والأُنس، إضافةً إلى التّغير الطّبيعيّ في المواقيت الّذي يستتبع تغيرًا في العادات المعيشيّة.
3)أضع دائرة حول الكلمة الصّحيحة مِمَّا بين القوسين:
- ضد كلمة "بان" :
(ظهر، اختفى، تفرق، ضعف)
- ضد كلمة "إقبال "
(مجيء، إعراض، قدوم، استقبال)
4) وصف الكاتب شهر رمضان المبارك بوصفين، أحددهما.
شهر الخير - ضيف كريم وعزيز
أبين المظاهر الاحتفالية والممارسات المادية التي اعتادتها الشعوب العربية في شهر رمضانَ المُبارَكِ احتفاء بقدومه.
- تعليق الزّينة والفوانيس في الشّوارع.
- الاحتفال برؤية الهلال وترديد الأغاني الخاصّة به.
- إقامة الولائم وموائد الإفطار الجماعيّة.
- تخصيص أطعمة معينة للشّهر الكريم.
- إحياء سهرات رمضان بذكر الله.
6) اشتهرت سوريا في شهر رمضان المبارك بعادةٍ مُستحبة وهي "سكبَةُ رمضان":
أ. أفسر المقصود فيها.
( تحرص الأسرُ الميسورة على إعداد الطّعام وتوزيعه على الأسر الفقيرة أو تبادله مع الجيران )
ب. أبين أثرها الاجتماعي.
تسعى لتحقيق التّكافل الاجتماعيّ بين الأسر
7) أستنتج دلالة كل مِمَّا يأتي مبديا رأيي :
أ) الموريتانيون يسعون للبادية مخلفين وراءهم عالم المدينة، ومستقبلين الصحراء بهدوئها الساحر.
دلالة على استشعار الرّوحانيات الرّمضانيّة وانتشار السّكينة الإيمانيّة والبعد عن العالم الماديّ من أجل التّفرّغ للعبادات في شهر الخير .
ب) تبادل الأطعمة الرمضانية مع الجيران.
- دلالة على التّكافل الاجتماعيّ وتقوية أواصر المحبّة والتّراحم بين النّاس.
ج) شهر رمضان استثنائي في حياة الشعوب العربية.
دلالة على ما يحمله هذا الشّهر من الخيرات والبركات .
8)أفَصِّلُ في الجدول الآتي عادات البلدان العربية في استقبالها شهر رمضان المبارك:
|
الدولة العربية |
عادات استقبالها شهر رمضان المُبارَكِ |
||
|
موريتانيا |
|
||
|
الإمارات العربية المتحدة |
|
||
|
اليمن |
|
||
|
الجزائر |
يحرصون على إعلان خطبة الشّباب بعد ليلة القدر استبشارًا ببركة هذه اللّيلة.
|
9) أميز الفكرة الرئيسة من الفكرة الداعمة في ما يأتي بوضع إشارة صحيح (✓ ) إزاءها:
|
الأفكار |
فكرة رئيسة |
فكرة داعمة |
|
- إحاطة الشعوب العربية شهر رمضان بمظاهر فريدة واهتمامهم به. |
✓ |
|
|
- شهر رمضان المُبارَكِ موسم للتَّعبدِ والتَّقَرُّب إلى الله بالطاعات والخيرات. |
✓ |
|
|
- شهر رمضان المبارك شهر الاحتفالات العظمى بلا منازع. |
|
✓ |
|
- رصد مظاهر الاحتفال في البحرين. |
|
✓ |
|
- تشابه البلدان العربية بمظاهر خاصة بشهر رمضان المبارك. |
✓ |
|
|
- إقامة معظم الشعوب العربية موائد الرحمن، ومعرفتهم المسحراتي. |
✓ |
|
10) أطلقت بعضُ الشُّعوب العربية تسميات لليال محددة من شهر رمضان المُبارَكِ، يمارسون فيها عادات احتفالية، أعرف التسميات الآتية، وأنسب كلا منها للدولة التي تمثلها مستعينا بالجدول :
|
التسمية |
تعريفها |
الدولة العربية |
||
|
القرقاعون أو القرقيعان |
احتفال للأطفال في منتصف رمضان، يجوبون البيوت لجمع الحلوى والنّقود. |
البحرين |
||
|
ليلة القرش |
|
تونس |
||
|
التوحيش |
أبيات شعريّة تُقال في وداع شهر رمضان تعبّر عن الحزن على قرب رحيله. |
بعض الدّول العربيّة |
11 ) أُقدِّمُ أمثلةً داعمةً لكل مما يأتي:
أ. اشتراك البلدان العربية بعادات اجتماعيّة ومظاهر خاصّة في شهر رمضانَ المُبارَكِ.
- احتفالات الأطفال بليلة النّصف من رمضان مثل "حق اللّيلة" في الإمارات و"القرقاعون" في البحرين.
- موائد الرّحمن الّتي تنتشر في جميع الدّول العربيّة لمساعدة الفقراء والمحتاجين.
ب) اشتراك البلدان العربيّة بأداء عبادات خاصّة في رمضان:
- أداء صلاة التّراويح جماعةً في المساجد.
- قيام الليل وصلاة التّهجد في العشر الأواخر.
- الاعتكاف في المساجد، خاصّة في العشر الأواخر.
12) أستخلص القيم والدّروس المستفادة الّتي أضافها النَّص لي:
- رمضان شهر الإحسان والإكرام .
- انتشار التّرابط الاجتماعيّ والثّقافيّ بين العرب .
- أهميّة التّكافل الاجتماعيّ والشّعور بالآخرين.
1) رسم الكاتب صورة جماليّة لنظرة الشّعوب العربيّة عند استقبالهم شهر رمضانَ المُبارَكِ، أوضّح جمال التّصوير الفنّيّ في العبارة الآتية مبديًّا أثرها في إيصال المعنى للقارئ من وجهة نظري :
"فقد نظروا إليه مثل ضيف كريم وعزيز يُنتظر حلوله بشوق شديدٍ مِنَ العام للعام. "
- شبّه الكاتِب شهر رمضان بالضّيف الكريم الّذي ينتظره العرب بشوق ، دلالة على مكانته .
2) استنادًا إلى دراستي النص، أحدد عادة احتفالية - بشهر رمضانَ المُبارَكِ - اختصَّ بِهَا أَحدُ الشُّعوب العربية، وحازت على إعجابي دون سواها مُبرِّرًا إجابتي
- ( سكبة رمضان ) ، في سوريّا لما لها أثر في تحقيق التّكافل الاجتماعيّ والشّعور بالآخرين .
3) تدرج الكاتب تدرجا منطقيًا في مقالته؛ فقد ابتدأها باستقبال شهر رمضانَ المُبارَكِ، وفصل في مظاهر الاحتفال في كل بلدة عربية، واختتمها بمظاهر توديع هذا الشهر وبتأكيد ما ابتدأ به. أبدي رأيي في خاتمة المقالة من حيث القوة والجاذبية أو الضَّعَفُ مُبرِّرًا وجهة نظري.
- اختتم الكاتب هذه المقالةة جاذبًا للقارئ ، لما اشتملت عليه من عموم المظاهر بعد تفصيلها في النّص سابقًا .
4 ( يكثر بعض المسلمين من العادات والممارسات المادية والاحتفالية، فعوضا عن تحقيقها التكافل الاجتماعي تصبح مظهرا من مظاهر الإسراف، ومن ذلك (مظاهر الإسراف في موائد الإفطار ) أبدي رأيي في ذلك.
- أرى أن الإسراف في موائد الإفطار يتناقض مع القيم الإسلاميّة الّتي تدعو إلى الاعتدال وعدم التّبذير.
- الحل: تعزيز الوعي بقيمة الاعتدال وتوجيه الأموال الزّائدة إلى الفقراء والمحتاجين بدلًا من التّبذير في الطّعام.
5 ( يُعَدُّ رمضانُ مَدرسة الثلاثين يوما ، وفيهِ يُمارِسُ المُسلِمون عبادات دينية وعادات اجتماعية تسيران معا في إطار شامل ومتكامل، أبين عادات الاحتفال : في بلدتي وعائلتي وتقاليدهم، مقترحا حلا لبعض العادات غير المنتمية لديننا الإسلامي.
- في بلدتي، يتم استقبال رمضان بالزّينة والفوانيس، وتكثر الاجتماعات العائليّة على الإفطار، كما يتم توزيع الطّعام على المحتاجين.
- في عائلتي، نحرص على أداء صلاة التّراويح جماعة، وإقامة الولائم العائليّة، وتخصيص وقت لقراءة القرآن.
- مقترح لحل بعض العادات غير الإسلامية:
- التّخفيف من الإنفاق الزّائد على الأطعمة والحلويّات غير الضّروريّة.
- الابتعاد عن السّهر على البرامج التّلفزيونيّة والمسلسلات التي تُلهي عن العبادات .