لا يَحمِلُ الحِقدَ مَنْ تَعلو بِهِ الرُّتَب
أفهمُ المقروءَ وأحلِّلُهُ
1- أبحثُ عن الجملة التي تتضمّن معنى الذُّرّيّة والولد في ما يأتي :
أ) نُسِلَ الثّوبُ بعد أنْ أصلحتُهُ . ج) انْسلَّ سعيدٌ إلى غرفته بهدوء.
ب) انسَلَّ السَّيفُ من غمِدِه . د) أكثر الله نسلكَ الصَّالح .
الجواب : د
2- أفرّق في المعنى بين الكلمات التي تحتها خطّ وفقًا للسِّياقات التي وردت فيها مُستعينًا بالمعجم الوسيط الورقيّ أوِ الإلكترونيّ :
| الجملة | المَعنى |
| نُقِعَ الشّاي في الماء | تُرك في الماء حتى تحلّل . |
| هذا سمٌّ ناقعٌ | شديد السّمية وقاتل . |
| والنَّقعُ يوم طِراد الخيلِ يشهدُ لي | غبار المعركة |
3- البيت الّذي يحوي طِباقًا هو :
أ- إنَّ الأَفاعي وَإِن لانَت مَلامِسُها عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ
ب- لا أَبعَدَ اللَهُ عَن عَيني غَطارِفَةً إِنساً إِذا نَزَلوا جِنّاً إِذا رَكِبوا
ج- وَالنَقعُ يَومَ طِرادَ الخَيلِ يَشهَدُ لي وَالضَربُ وَالطَعنُ وَالأَقلامُ وَالكُتُبُ
الجواب : ب
4- أُحدّدُ غرض القصيدة الشّعريَّ الذي تدور حوله القصيدة .
الفخر بالنّفس والعشيرة .
5- تضمّن البيتان : الأوّل والثّاني حكمة بليغة ، أُوضِّحُ هذه الحكمة.
الذي يصل إلى المراتب العالية من الشرف والسّلطة يجب أن لا يحقد ولا يغضب ، وعلى العبد ألّا يُخالف سيّده .
6- وصف عنترة نفسه وقبيلته بعدّة صفات، أصلُ بخطٍّ بين الوصف والبيت الدّال عليه فيما يأتي :
| الوصف | البيت الدالّ عليه |
| 1-مدح عنترة أبناء عشيرته ونسبهم |
لِلَّهِ دَرُّ بَني عَبسٍ لَقَد نَسَلوا مِنَ الأَكارِمِ ما قَد تَنسُلُ العَرَبُ |
| 2- مواجهة عنترة النّعمان وتعبيره عن شجاعته |
إِن كُنتَ تَعلَمُ يا نُعمانُ أَنَّ يَدي قَصيرَةٌ عَنكَ فَالأَيّامُ تَنقَلِبُ |
| 3- ثقة عنترة بنفسه ومواجهته الحرب ببسالة و إقدام | فَتىً يَخوضُ غِمارَ الحَربِ مُبتَسِماً وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ |
| اعتداد عنترة بنفسه إذا عابه بعض قومه |
لَئِن يَعيبوا سَوادي فَهوَ لي نَسَبٌ يَومَ النِزالِ إِذا ما فاتَني النَسَب |
7- تأتي كلمة فتًى عند العربِ للدلالة على الشّاب في سنِّ البلوغ أو دونه ، أتقصّى دلالة كلمة " فتى " التي قصدها عنترة في قوله : فَتىً يَخوضُ غِمارَ الحَربِ مُبتَسِماً وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ.
شاب في أوج قوّته وعنفوانه وشجاعته .
8- يحمل النّصّ الشّعريّ جُملة من الأخلاق العربيّة الحميدة التي يدعو إليها عنترة ، أعود إلى النّصّ ، وأستخرجُ منه تلك الأخلاق .
عدم الحقد والكذب والكرم والشّجاعة والكرم وحماية القبيلة .
أتذوّقُ المقروء وأنقده
1- أُوضّح جمال التّصوير في البيتين الآتيين :
أ- إِنَّ الأَفاعي وَإِن لانَت مَلامِسُها عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ
صوّر الأفاعي بالعدوّ الذي لا يُطمئن له حتى ولو كان ليّنًا .
ب- أُسودُ غابٍ وَلَكِن لا نُيوبَ لَهُم إِلّا الأَسِنَّةُ وَالهِندِيَّةُ القُضُبُ
صوّر فرسان قبيلته بالأسود وأنيابهم هي الرّماح والسّيوف .
2- أعودُ إلى البيت التّاسع ، وأعلّلُ اختيار الشّاعر للإنسِ عندَ وصفِهِ الأسياد الكرام في حالة النّزول
( في السِّلم ) ، واختياره للجنِّ في حالة الرُّكوب ( في الحرب ) مِنْ وجهة نظري .
يقول هم كرام طيّبون مستأنسون في السّلم هم شجعان لا تعلم من أين يخرجون لك في الحرب كالجنّ.
3- نوّع عنترة في أساليبه اللّغويّة بين النّفي والشّرط ، والتّعجّب ، والدّعاء .
أ) أعود إلى النّصّ وأبحثُ عن هذه الأساليب .
- نفي : لا يحمل ( البيت 1 ) . - التّعجّب : لله درّ ( البيت 4 ) .
- الشّرط : ( البيت 2 ، 5 ، 6، 9) . - الدّعاء : لا أبعد الله ( البيت 9 ) .
ب) أستخلص أثر هذه الأساليب في إبراز المعنى ، وإيصال الأحاسيس إلى القارئ .
تأكيد المعنى و إبراز المضامين التي يُريد الشّاعر إيصالها للقارئ من مدح وتعجّب ونفي بعض الصفات كالغضب والحقد .
4- وردتْ في القصيدة بعضُ الألفاظ الدّالّة على الحركة ، واللّون ، والصّوت ، والملمس .
أ) أكتبُ بإزاء كلّ لفظٍ ممّا يأتي ما يمثّله من عناصر الحركة ، أو اللّون ، أوِ الصّوت أو الملمس :
| سوادي | لانَتْ | تنْثَني | تنقلب | نَزلوا |
| لون | ملمس | حركة | حركة | حركة |
| النّقع | طِراد الخيل | الطّعن | مُختضِب | ركِبوا |
| لون / حركة | حركة / صوت | حركة / صوت | لون | حركة / صوت |
ب- أستنتجُ أكثر العناصر تكرارًا في ما سبق ، مبيّنًا أثرها في إبراز المعنى وبثّ الحياة في الصّورة الشّعريّة من وِجهة نظري .
الحركة أكثرها تكرارًا ؛ لأنّ في عصرهم كانت حياتهم قائمة على الغارات والحروب .
5- أضعُ إشارة ( ✓ ) عند الخاصيّة الممثّلة لشعر عنترة مميّزًا إيّاها من غيرها ، مُستعينًا بالجدول الآتي:
|
خصائص شعر عنترة ( السّمات الفنّيّة ) |
تنطبق ( ✓) |
| 1- الواقعيّة في أشعاره ، ورسم صورة صادقة لبطولاته . | ✓ |
| 2- سرد الأحاسيس الدّاخليّة والآلام النّفسيّة . | ✓ |
| 3- الجمع بين ذاتيّة عنترة وفخره بقومه . | ✓ |
| 4- تغليبه الفخر بقبيلته على الفخر بنفسه | |
| 5- مبالغته في الاعتداد بنفسه . | ✓ |
| 6- براعة صوره الفنّيّة وجمال وصفه . | ✓ |
ب) أُحدّدُ أكثر هذه السِّمات أثرًا في قوّة شعر عنترة من وجهة نظري ، مبيّنًا السّبب .
تصوير المظاهر الفرديّة التي يتمتّع بها من خلال افتخاره بنفسه واعتداده بفروسيّته .
6- يُدلّلُ عنترة في خِتام نصِّه الشِّعريّ على شجاعته بمجموعة من الشّواهد ، أُحدّد الشّواهد مُعلّلًا القيمة الجماليّة لاختياره لتلك الشّواهد من وجهة نظري .
غبار المعركة والضّرب بالسيف والطّعن بالرّماح والكتابة بالقلم وقراءة الكتب .
7- أشار عنترة إلى تحمّله الآلام النّفسيّة جرّاء لونه في كثير من قصائده ، ومن ذلك قوله :
يَعيبونَ لَوني بِالسَوادِ جَهالَةً وَلَولا سَوادُ اللَيلِ ما طَلَعَ الفَجرُ
وَإِن كانَ لَوني أَسوَداً فَخَصائِلي بَياضٌ وَمِن كَفَّيَّ يُستَنزَلُ القَطرُ
أ) أقارنُ في المعنى بين البيتين أعلاه ، وقول عنترة :
لَئِن يَعيبوا سَوادي فَهوَ لي نَسَبٌ يَومَ النِزالِ إِذا ما فاتَني النَسَب
يريد عنترة أن يبيّن أنّ الأضداد تظهر حسن الأشياء ، فلولا الليل ما ظهر حسن الصّباح ،
ويقول إذا كنتُ أسودًا فأخلاقي وصفاتي بيضاء والخير والانتصار في المعارك يأتيان من قوة معصمي وشجاعتي .
أمّا في بيت القصيدة : فيقول إنّه إذا كنتم تعتبرون سوادي دلالة على دناءة نسبي، فإني أعد سوادي نسبًا أفتخر به .
ب- أُبدي وجهة نظري في تحويل عنترة تغييره بلون بشرته إلى مصدر قوّة .
دليل على قوّة شخصيته وثقته بنفسه وبقوّته وشجاعته .