المعجم والدلالة:
2- ضع مكان كل كلمة تحتها خط في الفقرة الآتية كلمةً أخرى تؤدي المعنى نفسه:
وكانت حاذقة كيِّسة في سلوكها فلا نَهْرَ ولا زَجْرَ ولا أوامِرَ ثقيلةً ولا نواهِيَ بغيضةً ولا شَطَطَ أو إسرافَ ولا تقصيرَ أو تفريط.
حاذقة: ماهِرة.
نهر: ردع.
شطط أو إسراف: الخروج عن الحد و المبالغة.
3- بين الفرق في معنى الكلمات التي تحتها خط في الجمل الآتية:
هذا قَدَرُ رَبِّك فارض به.........................
قضاء وحكم
مشيت قَدْرَ ميلين .............................
مقدار
هذا قِدْرٌ واسع..............................
وعاء الطبخ
الفهم والتحليل |
1- لِمَ كانت الأم تُعامل ابنها على أنه ربُّ الأسرةِ وسيد البيت؟
لتشعره بأنه بمنزلة رب الأسرة بعد موت أبيه.
2- هل توافق الكاتب رأيه في أن يعامل الطفلة معاملةَ الرجال؟ علِّل إجابتكَ.
لا، لأن الطفل يجب أن يأخذ حقه في طفولته وأن يعيشَ مراحلَ حياتهِ.
3- انتهجت الأم في تربيتها ابنَها نهجًا حكيمًا. وضحهُ.
تعوده احترام النفسِ، والتزامَ ما يقضيهِ مقامُه في البيت، وتستوجبهُ زعامتُه للأسرة. وتتنتهي إلى مسؤولياته، وإلى التَّبعاتِ الَّتي يحمِلُها رجلٌ مثله.
4- لماذا كان الكاتب يُسرعُ الى استرضاء أمهِ؟
فما كان يطيقُ أن يدعها عاتبةً أو ساخطةٍ أو متألمةٍ.
5- ما موقف كل من أقارب الكاتب وأمه من تعليمهِ؟
الأقارب: أشاروا على أمه أن تكتفي من تعليمه بهذا القدرِ.
الأم: قالت: إن الله معي، ولو أني أصبحتُ أخدمُ في سبيل تعليم ولدي ما تردَّدْتُ.
6- عَدَّ الابنُ شربَ أُمِّهِ الدواء قبله عملًا لا نفعَ منهُ:
أ- ما موقف أمهِ من ذلكَ؟
كي تجرب الدواء عليها ولا تؤذي ابنها.
ب- ما رأيك أنتَ في ذلكَ؟
الأم دائمًا تُضَحّي من أجل أولادها وهذا تصرُّفٌ ليس غريبًا على الأُمّهات.
7- قال الكاتبُ: "وحينَما استَقَلْتُ من وظيفتي، أصابني بعض القلقِ، وشعرت بالندم على الاستقالةِ، فلما رأتني أمي على هذه الحالِ، قالت لي: قم، وتوكل على الله، فقد كنتُ أنا مستعدةً أن أعملَ بيدي في سبيل تربيتكَ، فكن أنتَ مستعدًّا أن تعملَ بيدكَ إذا احتاجَ الأمرُ":
أ- لماذا ندمَ الكاتبُ على استقالتهِ في رأيكَ؟
خاف أن يكون قد تسرع ولن يكتسب عملًا آخرَ.
ب- ما دلالة قول الأُمّ:"فكن أنت مستعدًا أن تعمل بيدك إذا احتاج الأمر"؟
إيمانها بالعمل والجد.
8- بدا الكاتب مُعجَبًا بوالدته كثيرًا. اذكر مواقِفَ تَدُلُّ على ذلك.
"وكانت لقوة ذاكرَتِها سِجِلًّا عامًّا للأهل والأصحاب، فمن نسي شيئًا فما عليه إلا أنْ يلجأَ إليها".
9- قال تعالى: "وقضى ربك ألَّا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا" بيِّنْ ما يَدُلُّ على إحسان الولد لأمه في النص.
قوله: "وكنت أُداعِبُها بعض الحين فَتَثورُ عَلَيَّ ثائِرَتُها، وتَهُمُّ بضربي، ولكِنّي أكون قد ذهبت أعدو، فتعلن أنها لا تريد أن ترى وجهي بعد اليوم، ولكني لا ألبث أن أسترضِيَها، وأُقَبِّلَ يدَها و رأسَها، فما كنتُ أُطيقُ أنْ أدعَها عاتِبةً أو ساخِطةً أو متألمةً، فتعفو عني، وتدعو لي، و تمسح رأسي كأني ما زلت طفلًا".
قضايا لغوية:
اقرأ الفقرة الآتية، ثُمَّ أجب عما بعدها من الأسئلة:
"ولما نجحت في امتحان الشهادة الابتدائية، جاء أقاربي مهنئين، و أشاروا على أمي أن تكتفي من تعليمي بهذا القدر؛ لما كنا فيه من العُسرِ، فألحّوا عليها، وكنت جالسًا في هذه الجلسةِ، و إني لأتذكر أن ابن عمتي سألها قائلًا: من أين تجيئين بالمال الكافي لتعليمه؟ فقالت: إن الله معي".
أ- استخرج من الفقرة السابقة:
فعلًا معتلًا أجوفَ ...............قالت
فعلًا صحيحًا مهموزًا : .....................سألها
اسم استفهام .....................أين
مضافًا إليه ....................الياء في عمتي، والهاء في تعليمه.
ب - أعرب ما تحته خط إعرابًا تامًّا .
نجحت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالتاء المتحركة والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
تكتفي: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
لتعليمه: اللام حرف جر.
تعليمه: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
٢. فرَّقْ بينَ التّاءاتِ الّتي تحتَها خطّ في ما يأتي:
أ. "فقالَتْ: إنّ اللهَ معي، ولو أنّي أصبحْتُ أخدِمُ في سبيلِ تعليمٍ ولدي ما تردّدَتُ".
فقالَتْ ........................تاء التأنيث الساكنة.
تَرَدَّدتُ: ......................................... تاء المُتَكّلِّم.
ب- قالَ إيليا أبو ماضي:
هل فرشْتَ العشبَ ليلًا وتلحّفْتَ الفضا؟
فرشتَ...................تاء المخاطب المذكر .
جـ - كمْ كتابًا قرأتِ في هذا الصّيفِ يا غِنى؟
قرأتِ........................تاء المخاطبة المؤنث.