اللغة العربية فصل ثاني

الثامن

icon

المعجم والدلالة: 

2- ضع مكان كل كلمة تحتها خط في الفقرة الآتية كلمةً أخرى تؤدي المعنى نفسه: 
وكانت حاذقة كيِّسة في سلوكها فلا نَهْرَ ولا زَجْرَ ولا أوامِرَ ثقيلةً ولا نواهِيَ بغيضةً ولا شَطَطَ أو إسرافَ ولا تقصيرَ أو تفريط.

     حاذقة: ماهِرة.

     نهر: ردع.

     شطط أو إسراف: الخروج عن الحد و المبالغة. 


3- بين الفرق في معنى الكلمات التي تحتها خط في الجمل الآتية: 

هذا قَدَرُ رَبِّك فارض به.........................

قضاء وحكم 
 مشيت قَدْرَ ميلين .............................

مقدار 
 هذا قِدْرٌ واسع..............................

وعاء الطبخ

الفهم والتحليل 

 

1- لِمَ كانت الأم تُعامل ابنها على أنه ربُّ الأسرةِ وسيد البيت؟

لتشعره بأنه بمنزلة رب الأسرة بعد موت أبيه.

2- هل توافق الكاتب رأيه في أن يعامل الطفلة معاملةَ الرجال؟ علِّل إجابتكَ.

لا، لأن الطفل يجب أن يأخذ حقه في طفولته وأن يعيشَ مراحلَ حياتهِ.

3- انتهجت الأم في تربيتها ابنَها نهجًا حكيمًا. وضحهُ.

تعوده احترام النفسِ، والتزامَ ما يقضيهِ مقامُه في البيت، وتستوجبهُ زعامتُه للأسرة. وتتنتهي إلى مسؤولياته، وإلى التَّبعاتِ الَّتي يحمِلُها رجلٌ مثله.

4- لماذا كان الكاتب يُسرعُ الى استرضاء أمهِ؟

فما كان يطيقُ أن يدعها عاتبةً أو ساخطةٍ أو متألمةٍ.

5- ما موقف كل من أقارب الكاتب وأمه من تعليمهِ؟

الأقارب: أشاروا على أمه أن تكتفي من تعليمه بهذا القدرِ.

الأم: قالت: إن الله معي، ولو أني أصبحتُ أخدمُ  في سبيل تعليم ولدي ما تردَّدْتُ.

6- عَدَّ الابنُ شربَ أُمِّهِ الدواء قبله عملًا لا نفعَ منهُ:
أ- ما موقف أمهِ من ذلكَ؟

كي تجرب الدواء عليها ولا تؤذي ابنها. 
ب- ما رأيك أنتَ في ذلكَ؟

الأم دائمًا تُضَحّي من أجل أولادها وهذا تصرُّفٌ ليس غريبًا على الأُمّهات.

7- قال الكاتبُ: "وحينَما استَقَلْتُ من وظيفتي، أصابني بعض القلقِ، وشعرت بالندم على الاستقالةِ، فلما رأتني أمي على هذه الحالِ، قالت لي: قم، وتوكل على الله، فقد كنتُ أنا مستعدةً أن أعملَ بيدي في سبيل تربيتكَ، فكن أنتَ مستعدًّا أن تعملَ بيدكَ إذا احتاجَ الأمرُ":
أ- لماذا ندمَ الكاتبُ على استقالتهِ في رأيكَ؟

خاف أن يكون قد تسرع ولن يكتسب عملًا آخرَ.
ب- ما دلالة قول الأُمّ:"فكن أنت مستعدًا أن تعمل بيدك إذا احتاج الأمر"؟

إيمانها بالعمل والجد.

8- بدا الكاتب مُعجَبًا بوالدته كثيرًا. اذكر مواقِفَ تَدُلُّ على ذلك. 

"وكانت لقوة ذاكرَتِها سِجِلًّا عامًّا للأهل والأصحاب، فمن نسي شيئًا فما عليه إلا أنْ يلجأَ إليها". 

9- قال تعالى: "وقضى ربك ألَّا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا" بيِّنْ ما يَدُلُّ على إحسان الولد لأمه في النص.

قوله: "وكنت أُداعِبُها بعض الحين فَتَثورُ عَلَيَّ ثائِرَتُها، وتَهُمُّ بضربي، ولكِنّي أكون قد ذهبت أعدو، فتعلن أنها لا تريد أن ترى وجهي بعد اليوم، ولكني لا ألبث أن أسترضِيَها، وأُقَبِّلَ يدَها و رأسَها، فما كنتُ أُطيقُ أنْ أدعَها عاتِبةً أو ساخِطةً أو متألمةً، فتعفو عني، وتدعو لي، و تمسح رأسي كأني ما زلت طفلًا".



قضايا لغوية:

 

اقرأ الفقرة الآتية، ثُمَّ أجب عما بعدها من الأسئلة: 

"ولما نجحت في امتحان الشهادة الابتدائية، جاء أقاربي مهنئين، و أشاروا على أمي أن تكتفي من تعليمي بهذا القدر؛ لما كنا فيه من العُسرِ، فألحّوا عليها، وكنت جالسًا في هذه الجلسةِ، و إني لأتذكر أن ابن عمتي سألها قائلًا: من أين تجيئين بالمال الكافي لتعليمه؟ فقالت: إن الله معي".

أ- استخرج من الفقرة السابقة:

فعلًا معتلًا أجوفَ ...............قالت

فعلًا صحيحًا مهموزًا : .....................سألها 

اسم استفهام .....................أين 

مضافًا إليه  ....................الياء في عمتي، والهاء في تعليمه. 

ب - أعرب ما تحته خط إعرابًا تامًّا . 

نجحت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالتاء المتحركة والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.

تكتفي: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة. 

لتعليمه: اللام حرف جر.

تعليمه: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.

والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. 

٢. فرَّقْ بينَ التّاءاتِ الّتي تحتَها خطّ في ما يأتي:
أ. "فقالَتْ: إنّ اللهَ معي، ولو أنّي أصبحْتُ أخدِمُ في سبيلِ تعليمٍ ولدي ما تردّدَتُ".

فقالَتْ ........................تاء التأنيث الساكنة.

تَرَدَّدتُ: ......................................... تاء المُتَكّلِّم.
ب- قالَ إيليا أبو ماضي:
هل فرشْتَ العشبَ ليلًا وتلحّفْتَ الفضا؟

    فرشتَ...................تاء المخاطب المذكر .
جـ - كمْ كتابًا قرأتِ في هذا الصّيفِ يا غِنى؟

    قرأتِ........................تاء المخاطبة المؤنث.