1.أُشيرُ إِلى الأَحداثِ الَّتي وَرَدَتْ في النَّصِ بوضْعِ إشارة (✓) أَمامَ العبارةِ:
- لقيّ الفارسُ رجلا أرهقه الحر ُّ✓
- غادر الفارش العربىُّ المدينة ليلاً
- لحقّ الفارس بالرجل واستعاد منة الفرس✓
- هزّ الرجلُ الجواد الَّذي كانَ يركبّهُ ليهرُبُ بهِ ويسرقَهُ✓
2. اعتمادًا على ما سمعتُ في النّصِّ، أذكرُ الحدثَ التّالي لِما يلي:
أمضى الفارسُ في المدينةِ عشرين يومًا.
ثم غادرها في ضحى يوم قائط
صاحَ الفارسُ بأعلى صوتِه: يا رجلُ، يا أخي، قِفْ وخُذْ عنّي هذهِ الكَلماتِ.
أوقف اللص وسمع كلام الفارس
3. أصِفُ الفرسَ الَّتي ركبَها الفارسُ بصفَتيْنِ منَ النَصِّ.
1)جود عربي كريم
2)رمز الفروسة والفتوى
4. أذكرُ العبارةَ الّتي اختُثِم بها النّصُّ المسموعُ.
عيد لك جوادك أيها الفارس النيل خشية يقال أني عربيا أساء لمن أحسن إليه فضاعت المروء في رحال الصحراء
1.غادرَ الفارسُ المدينةَ في ضُحى يومِ قائظ. كلمةُ (قائِط) تعني:
أ) شديدَ الحرِّ ب) شديدَ البردِ ج )غائمًا د) ماطرًا
2.أفسَرُ الدّافعَ الدّاخليَّ للسَّلوكاتِ الآتيةِ منَ الشّخصيّاتِ في النَّصِّ المسموعِ:
الدَّافعُ الدّاخليُّ |
السُّلوكُ |
1.التعاطف مع حالة الرجال مع اشتداد الحرارة 2.وإظهار مروءة العربي سرقة الجواد 3.شعوره بالندم على فعله فقرر عدم سرقة الجواد |
1.ترجَّلَ الفارسُ ودعا الرّجلَ ليركبَ الجواد. 2. نهزَ الرّجلُ الجوادَ فانطلقَ يعدو بِهِ. 3.عادَ اللّصُّ بعدَ سماعٍ كلامِ الفارسِ. |
3.أُبيِّنُ الرَابطَ بينَ المكانِ الّذي دارَتْ فيهِ أحداثُ القصّةِ (الصّحراءِ) وأثرِهِ في أحداثِ القصّةِ.
الصحراء واسعة ومخيفة لقلة ساكنيها وكثرة المخاطر التي تواجه المسافر فيها والفرس في الصحراء ضروري جدا للحفاظ على الحياة والنجاة من الهلاك
4.أصنِّفُ العباراتِ الآتيةَ إلى حقائقَ وآراءٍ:
أ) الجوادُ عزيزٌ على صاحبِهِ العربيِّ.(آراء)
ب) لقدَ كانَ الرّجلُ لصًّا مُحتالًا.(حقيقة)
ج) إنَّ المروءةَ زينةُ الصّحراءِ.(آراء)
5. أستنتجُ تعريفًا للمروءةِ منْ خلالِ القصّةِ الّتي استمعْتُ إليها في النَّصِ.
خلق جليل وأدب رفيع يتميز بها الإنسان الشهم النبيل صاحب الأخلاق الرفيعة
6 أَجِدُ العلاقةَ بينَ العباراتِ الآتيةِ وأحداثِ القصّة الّتي استمعتُ إليها:
أ) إِذا شئتَ قومًا فاجعلِ الجودَ بينَهم وبينَكَ تأمن كلَّ ما تتخوَّفُ
ضرورة وجود الكرم والتسامح بين العباد لأنه يقوي المجتمع مثل حالة الفارس كريم النفس
ب) قالَ اللهُ عنْ سليمانَ -عليهِ السّلامُ -: ﴿نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابُ) (سورة ص:30)
الشعور بالندم وطلب المغفرة هو أمر هام
7. أختارُ الحدثَ الّذي مثَّلَ نقطةَ تحوّلِ في القصّةِ الّتي استمعتُ إِليها:
أ) دعوةُ الفارسِ الرَّجلَ ليركبَ الجوادَ.
ب) انطلاقُ الرَّجلِ بالفرسِِ ليهرب بِهِ.
ج) قولُ الفارسِِ للرَّجلِ: الحصانُ حلالٌ لَكَ.
د) عودةُ اللِّصّ حزينًا أَسِفًا.
1. أبيِّنُ مواطنَ الجمالِ في العِباراتِ الآتيةِ:
ارتفعَتِ الشّمسُ حتّى بلغَتْ كَبِدَ السَّماءِ.
(شبه الشمس بطائر يرتفع إلى الأعلى حتى يصل إلى السماء)
إنَّ المروءةَ زينةُ الصَّحْراءِ.
(شبه المروء بزينة تزين فيها الصحراء التي شبهها بفتاة جميلة
2. أُوضُحُ رآي في موقفِ الفارسِ مِنَ اللِّصِ، وَهلْ كانَ مُصيبًا بِما فَعلَهُ؟
نعم لأن ذلك يدل على كثرة الكرم والشجاعة التي يتمتع بها
3. لو كنتُ مكانَ الفارسِ، فَهَلْ كُنْتُ فاعلًا ما فعلَ؟
يترك لطالب
4. أقترحُ نهايةً أُخرى للقصّةِ مُغيِّرًا فيها موقفَ الفارسِ منْ سلوكِ اللّصّ.
يترك لطالب
5. نتعلّمُ منْ قصصٍ تُراثِنا كثيرًا مِنَ القيَمِ، أَذكرُ قيمةً تعلّمْتُها منَ القصَّةِ في النَّصِّ المسموعِ.
التراجع والأعتذار عن الخطأ / العمل بالنصيحة وتقبلها.