أَستَمِعُ وأَتَذكَّرُ
1)أَذكرُ اسمَ أُمَ حاتمِ الطَّائيِّ في ضوء مَاوردَ في النَّصِِّ المسموعِ. غنيَّة بنت عفيف الطائية.
2)أُحَدِّدُ الْقَسَمَ الّذي قطعَه حاتمٌ الطَّائيُّ على نَفْسِهِ. لا يقتل واحد أُمِّه.
3)الحَدثُ الّذي دَفعَ حاتمًا الطَّائيَّ ليقومَ إلى فَرَسِهِ فيذبَحَها، هو:
أ) مَا ذَاعَ عَنْهُ مِنْ صيتٍ في الكرمِ. ب) شدّةُ الجوعِ الّذي تعرَّضَ لَهُ أهلُ بيتِهِ.
ج)رَأفَتُهُ بأهلِ الحيِّ الّذينَ تَأَثَّرُوا د) اسْتنجادُ امرأةٍ بِهِ ليلًا أتتَهُ مِنْ عندِ صِبْيةٍ جِياع.
بالمَخلِ الشَّديدِ.
أَفهَمُ المَسْموعَ وأُحَلَّلُه
1. أُميِّزُ الصِّفاتِ الّتي انَّصَفَ بِها حاتمٌ الطَّائيّ مِنْ غيرِها في ضوءِ ما استمعتُ إِليهِ، بوضعِ إشارةِ (✔️)
بمحاذاةِ الإِجابةِ الصَّائبةِ في ما يَأتي:
|
الصفات |
✔️ |
|
الْفِطنةُ والذّكاءُ وسُرعةُ البدِيهةِ. |
X |
|
فارسٌ وجوادٌ وشاعِرٌ. |
✔ |
|
فصيحٌ وشهمٌ وذو مروءةٍ. |
✔ |
2. أُوضّحُ السّببَ الّذي دفعَ حاتِمًا الطّائِيَّ وزوجتَهُ إِلى اسْتَخدامِ أُسلوبِ التَّلهيةِ مَعَ ولديْهِمَا لِيناما.
الجوع الشديد، وعدم وجود الطعام.
3. أبيِّنُ مَوقفًا يَللُّ على كلِّ ممّا يأتي بناءً على ما استَمعْتُ إليهِ:
أ) عظيم كرم حاتم الطَّائيّ. ذبح فرسه التي لا يملك غيرها.
ب) إيثارِ حاتِمِ الطّائِيِّ الآخرينَ على نَفْسِه وعِيالِه. عدم أكله رغم جوعه، أطعم المستجيرة وأبناءها رغم أنه كان يصبّر ابناءه على الجوع، تفكيره بأهل الحي وتقديم الطعام لهم كلهم
- أقْرِنُ كلَّا من الأحداثِ الآتية بالشّخصيّةِ الّتي قامتْ به في ضَوْءِ ما وردَ في النَّصِّ المسموعِ

5)أسْتَنتجُ توجهَ المرأةِ أمَّ الصّبيانِ الجياع إلى حاتم الطائيِّ دونَ غيرِهِ طلبًا للمساعدَةِ. لأنه معروف بالكرم والسخاء
6. أُكْمِلُ السّببَ أوِ النّتيجةَ في ضوءِ ما استمَعْتُ إليهِ:
|
السبب |
النتيجة |
|
احتباس المطر |
يبس المراعي |
|
يبس المراعي |
هلاك الماشية |
7. تَرِدُ أَمثالٌ عربيَةٌ عنِ الكرمِ تشيرُ في مَضمونِها إلى كرمِ حاتمِ الطَّائيّ منها: ((أجودُ مِنْ حاتم)، (السّخاءُ حاتمٌ)). أَسْتَنتجُ الأسبابَ الَّتي جعلَتْ صفةَ الكرمِ ملازمةً لاسِم حاتمِ الطّائيّ، على الرّغمِ منَ انّصافٍ أُناسٍ كثيرینَ بها.
كان كرمه عظيما لدرجة لم يعهدها الناس.
8)أَسْتَنتِجُ الوسيلةَ الإعلاميّةَ الّتي ساعدَتْ على انتشارِ أخبارِ كرمِ حاتمِ الطّائيِّ بينَ النّاسِ. حديث المجالس والأسواق.
♦أَتَذَوَّقُ المَسْموعَ وأنقُدُهُ
ذَكرَ الكاتِبُ أَنَّ حاتِمًا الطَّائيَّ أخَذَ الجودَ عنْ أُمهِ. فهلْ ترَى أنَّ الكرمَ يُورَّثُ أمْ يُكتَسبُ؟ أُبدي رأيي وأُعللُهُ.
يترك الخيار للطالب فقد يقول: (يورث)) ويقدم أدلته بحاتم الطائي وأَمه، وقد يقول: ((يكتسب)) ويقدّم أدلته بأن أبناء الكريمين في بعض الأحيان لا يتصفون بالكرم.
كانَ للخيلِ مكانةٌ عظيمةٌ عندَ العربِ؛ فهِي أَعزُّ ما يُمْلَكُ، وأَهمُّ مَا يُحافَظُ عليهِ، أُبدِي رأبي فيمَا يَأْتي
وأُعللُهُ :
- لَمْ يُفكّرْ حاتمٌ الطّائيُّ بِنَحرِ فَرَسِهِ لإطعامِ صِغارهِ الجِياعِ، لَكنّهُ لَمْ يتوانَ في ذلكَ لإغاثةِ المرأةِ الملهوفةِ عَلى أَطفالِها. إغاثة الملهوف أولى عند العربيَ من اقتناء فرسه رغم مكانتها العظيمة.
- لمْ يَتناولْ حاتمٌ الطّائيُّ مِنْ لَحم فَرَسِهِ شيئًا. عظيم إيثاره، فقد كان يرى أن الناس أشد حاجة للطعام منه، ويترك لرأي الطالب.
3)أُبيِّنُ النَّتائجَ المُتَرتِّبةَ على المَواقفِ الآتيةِ مُبديًا رأيي في ذلكَ:
أ) لو مَنَعتْ زَوجَةُ حاتم ذَبْحَ فَرس زوجِها وإغاثةَ المرأةِ الملهوفةِ على صغارِها. إجابة محتملة: لم تنتشر أخبار كرمه وجوده بين الناس، ولم نعرفه في عصرنا الحاضر، ويترك لرأي الطالب.
ب)لو لمْ يَدعُ حاتمٌ الطَّائيُّ أهلَ حيَّهِ إلى الطعامِ. إجابة محتملة: يتبقى طعام كثير له ولأهل بيتَه، ويترك لرأي الطالب.