أستعد للاستماع
أَصِفُ مَا أَرَاهُ فِي الصُّورَةِ الْآَتِيَةِ:
ماذا أَرى في الصّورَةِ؟
أَرَى فِي الصُّورَةِ زَهرَتَيْنٍ مَضنُوعَتَيْنِ مِنَ الْوَرَقِ.
أَتَنبّأُ بِمَوْضوعِ النَّصِّ الْمَسْموعِ؟
أَتَوَقَّعُ أَنْ يَتَحَدَّثَ النَّصُّ عَنِ الزَّهُورِ وَالطَّبِيقةِ.
أَرْسُمُ حَولَ رَمْزِ الإجابَةِ الصًحيحَةِ:
• روى لَنا هَذِهِ الْقِصَّةَ :
أ) الْعُصْفورُ. ب) الْمُعَلِمَةُ. ج) الْأَطْفالُ.
• سَأَلَ الصّاحِبُ الْفَقيرُ صاحِبَ الْجَنَّتَينِ :
أ) كَيفَ حالُكَ أَخي؟ ب) هَلْ أَنْتَ بِخَيْرٍ؟ ج) أَيْنَ جَنَّتُكَ؟
• لَمْ يَجِدِ الرَّجُلُ جَنَتَيْهِ بِسَبَبِ:
أ) إضاعَتِه الطَّريقَ إِليْهِما. ب) أَخَذَ صاحِبِهِ لَهُما. ج) إِحْراقِ الصّاعِقَةِ لَهُما.
أَصِلُ الْعِبارَةَ بِقائِلِها:
أصِلُ الْجُمْلَةَ بِالصّورَةِ الَّتي تَحْمِلُ مَعْنى الْكَلِمَةِ الْمُلَوَنَةِ في النَّصِّ الْمَسْموعِ:
أُلَوِّنُ إِطَارَ الشَّكْلِ الَّذِي يُمَثِّلُ:
أ. الْفِكْرَةَ الرَّئِيسَةَ لِلنَّصِّ الْمَسْمُوعِ:
ب. نَوْعُ النَّصِّ الَّذِي اسْتَمَعْتُ إِلَيْهِ:
أَخْتارُ الْمَعْنى الْمُناسِبَ لِلْكَلِمَةِ الْمُلَوَّنَةِ، ثُمَّ أَكْتُبُها في الْفَراغِ:
- وَحينَ (أَجْهَدَهُ) ...أَتْعَبَهُ.... الطَّيَرانَ بَحَثَ عَنْ مَكانٍ لِيَسْتَريحَ.
- وَجَدَ مُعَلِّمَةً تَحْكي حِكايَةَ صاحِبِ (الْجَنَتَّيْنِ).....الْبُستانَيْنَ.....
- (بادَرَهُ) .....سَبَقَهُ...... صاحِبُهُ بِالتَّحِيَّةِ.
- أّخّذَهُ لِيُرِيَهُ ما يَمْلِكُ مِنْ أَمْوالٍ وَأَشْجارٍ ، وَ(يَتَباهى) .....يَتَفاخَرَ.... بِها.
أُخْبِرُ زَميلِيَ / زَميلَتِيَ لِماذا عاقَبَ اللّهُ صاحِبَ الْجَنَّتَيْنِ.
لأنَّه تكبَّرَ، وكَفَرَ بِنعمَةِ الله، وظَنَّ أنَّ جَنَتَهُ لَنْ تَزولَ أبدًا.
أُشارِكُ رَأْيي في مَوْقِفِ الصّاحِبِ الْفَقيرِ صاحِبِ الْجَنَّتَيْنِ.
أُعجِبْتُ بِمَوْقِفِ الصّاحِبِ الْفَقيرِ؛ لأَنَّهُ كانَ مؤمِنًا بِرَبِّهِ، واثِقًا بِقُدْرَتِهِ، ولم يَغْتَرَّ بِالدُّنْيا.
أُلَوِّنُ النُّجومَ الَّتي تَعْكِسُ مِقْدارَ إِعْجابي بِعِبارَةِ ( كانَ النَّهارُ مُضيئًا كَوَجْهِ طِفْلٍ باسِمِ )، وَاُوَضِّحُ السَّبَبَ.
أُحِبُّ عِبارَةَ (كانَ النَّهارُ مُضيئًا كَوَجْهِ طِفْلٍ باسِمٍ) لأَنَّها جَميلَةٌ وتُشَبِّهُ النَّهارَ بِشَيءٍ فَرِحٍ.
