التربية الإسلامية فصل أول

الثاني

icon

   أُخْتي


الْفِكْرَةُ الرَّئيسَةُ
حَثَّنا الْإِسْلامُ عَلى حُسْنِ مُعامَلَةِ الْأُخْتِ وَمَحَبَّتِها.

تتَكَوَّنُ الأُسْرَةُ مِنَ الْأَبَوَيْنِ والْأُخْوْةَ والْأَخوات.



حَثَّنا الْإِسْلامُ عَلى الْقِيامِ بِالْأَعْمالِ الَّتي تَزيدُ الْمَحَبَّةَ بَيْنَ الْأُخْوَةِ.

  مَكانَةُ الْأُخْتِ 
مِنْ واجِباتِ الْمُسْلِمِ أَنْ يُحْسِنَ إِلى أَخَواتِهِ.
قالَ رَسولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ كانَ لَهُ ثلاثُ بَناتٍ أَوْ ثلاثُ أَخَواتٍ، أَوْ ابْنَتانِ أَوْ أُخْتانِ، فَأَحْسَنَ صُحْبَتَهُنَّ وَاتَّقى اللهَ فيهِنَّ فَلَهُ الْجَنَّةُ ». (رَواهُ التِّرْمِذِيُّ).

 مُعامَلَةُ الْأُخْتِ 


أَحْتَرِمُ أُخْتي، وَأَتَحَدَّثُ مَعَها بِأَدَبٍ، وَأُساعِدُها مَتى احْتاجَتِ الْمُساعَدَةَ؛ لَِأَنالَ رِضا اللهِ تَعالى ثُمَّ رِضا والِدَيَّ، وَمَحَبَّةَ أُخْتي لي.