1. أبيّنُ مفهومَ كلٍّ ممّا يأتي:
إدارةُ الوقتِ، التسويفُ، التواكلُ.
إدارةُ الوقتِ: هيَ حُسنُ استثمارِ الوقتِ بما يضمنُ أداءَ الواجباتِ
والحقوقِ، وتنظيمَ الأولوياتِ؛ بهدفِ تحقيقِ أقصى فائدةٍ منَ الوقتِ المتاحِ.
التسويفُ: تأجيلِ الواجباتِ الدينيةِ والدنيويةِ عن وقتِها المطلوبِ.
التواكلُ: تركُ الأخذ بالأسبابِ فيمنعُ من إنجازَ العملِ، ويستهلكُ الوقتَ بلا فائدةٍ.
2. أوضّحُ التوجيهَ المستفادَ من الآيتينِ الكريمتينِ الآتيتينِ:
أ . قال تعالى: (وَالْعَصْرِ).
تحذيرُ الإنسانِ من إضاعةِ وقتِهِ وعدمِ استثمارِهِ في الأعمالِ الصالحةِ
ب. قال تعالى: (أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ).
دعوةُ الإنسانِ للمسارعةِ إلى فعلِ الخيراتِ.
3. أعلّلُ سببَ تحذيرِ الإسلامِ الإنسانَ من إضاعةِ الوقتِ.
لأنَّ ضياعَ الوقتِ من دونِ فائدةٍ خسارةٌ كبيرةٌ، يُسألُ عنها الإنسانُ يومَ القيامةِ.
4. أذكرُ اثنين من معيقاتِ استثمارِ الوقت وأثرَهُما في الفردِ.
أ. التسويفُ: ويكونُ بتأجيلِ الواجباتِ الدينيةِ والدنيويةِ عن وقتِها المطلوبِ.
ب. الغفلةُ: ويكونُ ذلكَ حينَ لا يبالي الإنسانُ بما يفوتُهُ من أوقاتٍ.
ج. الكسلُ: وذلكَ بضَعفِ الهمّةِ عنِ القيامِ بالأعمالِ المطلوبةِ.
د . التواكلُ: فتركُ الأسبابِ يمنعُ إنجازَ العملِ، ويستهلكُ الوقتَ بلا فائدةٍ.
5.أَضَعُ إشارةَ (√) أمامَ العبارةِ الصحيحةِ، وإشارةَ (X) أمامَ العبارةِ غيرِ الصحيحةِ في كلٍّ ممّا يأتي:
ا. (√) يُعَدُّ تقديمُ الأعمالِ الواجبةِ على غيرِ الواجبةِ من ترتيبِ الأولوياتِ.
ب. (X) نزلَ قولُهُ تعالى : (وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى) في مشركي قريشٍ.
ج. (√) تكونُ الغفلةُ حينَ لا يبالي الإنسانُ بما يفوتُهُ منْ أوقاتٍ.
د. (√) منَ التوجيهاتِ الإسلاميةِ لإدارةِ الوقتِ ضرورةُ إنجازِ المسلمِ للأعمالِ الدينيةِ والدنيويةِ.