المُعْجَمُ وَالدَّلالَةُ
2- استخرجْ مِنَ المعجمِ معانيَ الكلماتِ الآتيةِ:
يدانيها: يقاربها.
تلمّظَتْ: تتبعت بلسانها بقية الطعام.
حادَ: مال عنها وابتعد.
النّجيعُ: الدم يميل إلى السواد أو دم الجوف.
الخشاشُ: الكائنات البحرية المتطفلة.
3- اخترِ المعنى المقصودَ في التّراكيبِ الآتيةِ مستعينًا بالمعجمِ:
1-تسيرُ الهُوينى: أي تسيرُ:
ب- متمهّلةً.
2-نزلَ في أثرِها:
أ- تبعَها
3-أوجسَ شرًّا:
ج- شعرَ بالخوفِ.
4- اكتبْ جذرَ الكلماتِ الآتيةِ مستعينًا بالمعجمِ:
أ-زَعْنفةٌ. ب – نجاةٌ. ج – اصطبغَ.
زعنف، نجو، صبغ.
الفَهْمُ وَالتَّحْليلُ:
1-عبّرَ الكاتبُ في الفقرةِ الأولى منَ النّصِّ عنْ علاقةِ فطريّةٍ متبادلةٍ بينَ الأُرْكا الأمِّ وصغيرِها:
أ-كيفَ أظهرَ الصّغيرُ حاجتَهُ لرعايةِ أمِّهِ؟
يسبحُ إلى جانبِها وهوَ يدنو منْها حتّى يمسَّها.
ب-ما الّذي تفعلُهُ الأُرْكا ليحسَّ صغيرُها بالأمانِ؟
تضمُّهُ إليها مِنْ حينٍ إلى حينٍ بِزَعْنَفتيها، أوْ تدورُ حولَهُ وتلمسُهُ بشفتيْها حتّى يطمئنَّ بالُهُ.
2-كيفَ يميّزُ البحّارةُ الأُرْكا مِنْ بعيدٍ؟
يعرفُها البحّارةُ بظهرِها الأسودِ وبطنِها الأبيضِ، وبالزَّعْنفةُ الكبيرةُ القائمةُ فوقَ ظهرِها كالأَكَمَةِ، وبالخطّيْنِ الأبيضيْنِ على خاصرتيْها.
3-ما الحيوانُ الّذي تخافُ منْهُ الأُرْكا؟
من الحوت العنبر.
4-لِمَ لا تخافُ الأُرْكا مِنَ الإنسانِ؟
لا تخافُ الأُرْكا شرَّ الإنسانِ؛ لأنَّها لَمْ تختبرْ قوّتَهُ؛ فإنَّها قليلةُ الشّحمِ؛ ولذلكَ لَمْ يَحفلْ النّاسُ باصطيادِها.
5-وازنْ بيْنَ الأُرْكا وكلبِ البحرِ منْ حيثُ الحجمُ والقوّةُ ومهارةُ الصّيدُ.
كلب البحر يقرب من الأركا بالحجم ومهارة الصيد. ولكنها تفوقه في الشراسة والحيلة.
6-بعدَ الرّجوعِ إلى الفقرةِ الرّابعةِ منَ النّصِّ، أجبْ عمّا يأتي:
أ-لِمَ غاصتِ الأُرْكا في أعماقِ البحرِ؟
لاصطياد أخطبوط.
ب-ماذا قصدَ الكاتبُ بقولِهِ: حملَها جهلُها على الخروجِ منْ مخبئِها؟
أن جهل الأخطبوط بخطر الحيوانات البحرية المفترسة كالأركا دفعه للخروج من مخبئه فعرض نفسه للخطر ففي الحذر نجاة وفي الغفلة هلاك.
جـ- ماذا فعلَ الأخطبوطُ في محاولةِ النّجاةِ؟
مدَّ الأخطبوطُ قوائمَهُ ليمسكَ بشفتي الأُرْكا، لعلَّهُ ينجو مِنَ الموتِ العاجلِ، ولكنْ لا نجاةَ، فابتلعَتْهُ الأُرْكا.
7-علامَ يدلُّ تغيّرِ لونِ الماءِ مِنَ الأزرقِ إلى الأخضرِ الزّبرجديِّ؟
دلالةً على وجودِ مرتفعٍ في البحرِ تصلُ إليهِ أشعةُ الشَّمسِ.
8-ماذا فعلَ الوَرَنكُ عندَما شاهدَ الأُرْكا؟
نزلَ عنِ المرتفعِ بأسرعَ مِنْ لمْحِ البَصَرِ ليغوصَ في لُجّةِ الماءِ.
9- حاولَ الوَرَنكُ النّجاةَ مِنَ الأُرْكا:
أ- صف محاولته هذه.
حادَ عنْ طريقِها ووثبَ إلى الأعلى وثبةً مُريعةً فعلا فوقَ الماءِ.
ب- كيفَ كانتِ النّتيجةُ؟
بعد أن وثب الورنك للأعلى فوق الماء هاربا من الأركا عاد وسقط في الماء فوجد الأركا بانتظار فتلقفته وصرعته فاستحال طعاما لها ولغيرها.
10-ما أهميّةُ دراسةِ عالمِ الحيواناتِ في رأيِكَ؟
معرفة صفاتها وسلوكها وبيئتها من أجل إيجاد الوسائل المناسبة للتعامل معها وابتكار الطرق لمساعدتها والحفاظ على أصنافها من الانقراض.
التَّذَوُّقُ الأَدَبِيُّ:
-وضّحِ الصّورةَ الفنيّةَ في العباراتِ الآتيةِ:
أ- لطمَ النّسيمُ وجهَ الماءِ.
صور النسيم والماء بشخصين خصمين الأول له يد تبطش، والثاني له وجه يلطم. يلطم أحدهما الآخر مصدرا صوتا صورة صوتية حركيّة تدل على حركة الماء على سطح البحر.
ب- زَعْنفةٌ كبيرةٌ قائمةٌ فوقَ ظهرِها كالأَكمةِ.
صور الزعنفة بالتلة العالية دلالة على ضخامتها.
ج- لا تخافُ شرَّ أحدٍ إلّا شرَّ ابنِ عمِّها الحوتِ الجبّارِ.
صور الأركا والحوت بابني عم دلالة على الصلة بينهما بالنوع والبيئة.
د-لكنَّ الأُرْكا رأتْهُ وغاصتْ وراءَهُ في خطٍّ مستقيمٍ، كأنّها صاعقةٌ نزلَتْ منَ السّماءِ.
صور الأركا بصاعقة قوية دلالة على قوتها وسرعتها.
2- بيّنَ دلالةَ كلٍّ ممّا يأتي:
أ-لا تحسبُ لأحدٍ حسابًا.
دلالة على القوة والثقة بالنفس.
ب- وكانَ نازلًا في أثرِها.
دلالة على التبعية والاعتماد على الأمّ.
ج-فخابطَ وصارعَ.
دلالة على المقاومة من أجل البقاء.
د-واصطبغَ البحرُ بالنّجيعِ.
دالة على الموت والهلاك.
3-مثّلْ بمواقفَ منَ النّصِّ على كلٍّ ممّا يأتي:
أ-عاطفةُ الأمومةِ:
حنو الأركا على وليدها ومداعبته.
ب – الخوفُ:
هرب الورنك من الأركا.
ج – الحذرُ:
عدم غفلة الأركا عن وليدها وعدم مفارقته وكذا لحاق الوليد بأمه.
4- استخرجْ مِنَ الفِقرةِ الأولى مثاليْنِ على الطّباقِ.
(اتسعت وضاقت)،(كثرت وقلت).
5- هذِهِ مقالةٌ علميّةٌ صيغتْ بأسلوبٍ أدبيٍّ. بيّنْ ذلكَ.
-طرحت موضوعا علميا تجريديا تجربيا يقوم على المتابعة والمشاهدة والدليل.
- استعان الكاتب في عرض معانيه على الأسلوب الفني القائم على البيان والبديع والإيحاء: التصوير الفني والدلالة، والعاطفة)
6- أعدْ صياغةَ العبارةِ الآتيةِ في صورةِ فنيّةٍ:
غاصتْ وراءَهُ في خطٍّ مستقيمٍ.
انطلقت في أثره سهمًا.
قضايا لغوية:
1-استخرجْ منَ الفقرةِ الأولى حرفَ عطفٍ يفيد الإضرابَ.
بل في (بل تضمّه)
2-زنِ الكلماتِ الآتيةَ صرفيًّا:
مِكْسالًا : مِفعالا.
تصلُ : تَعِل.
الجبّار : الفعّالُ.
وَثْبةً : فَعْلة.
3-هاتِ المصدرَ لكلِّ فعلٍ منَ الأفعالِ الآتيةِ:
أ-دارَ : دورانا.
ب- اتَّسعَتْ : اتّساعا.
جـ – ابتلعَ : ابتلاعا.
د – تلَمّظَ : تلمُّظا.
هـ- يفارقُ : فراق ومفارقة.
4-أعربْ ما تحتَهُ خطٌّ إعرابًا تامًّا:
أ-تضم الأركا صغيرها بزعنفتيها .
بزعنفتيها : الباء :حرف جر مبني على الكسر لا محلّ له من الإعراب.
زعنفتيها : اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنّه مثنى وهو مضاف والهاء: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
ب-وثبَت سمك اة الورنك إلى الأعلى وثبةً مُريعةً.
الأعلى :اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها التعذر .
وثبة: مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح.
جـ- فلم تكد الأركا تلمح الأخطبوط حتى غاصت في الماء .
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تكد : فعل مضارع مجزوم بـ(لم) وعلامة جزمه السكون.
الكتابة:
1.ما الأشياءُ الّتي وصفَها الكاتبُ؟
الغابة، الأزهار، المنظر، زقزقة العصافير، النهر، الأسماك، المياه، الورد، الأشجار.
2. ما الصَّفاتُ الّتي وردَتْ في النّصِّ؟
كبيرة ،مفروشة، طبيعي، أخضر.....
3. اذكرْ مثالينِ على توظيفِ الحواسِّ في النَّصِّ.
-السمع: : فسمعْتُ زقزقةَ عصافيرَ مرحةٍ فطربْتُ لألحانِها، فتتبعْتُ الصَّوتَ.
-النظر: فإذْ بي أرى نهرًا مرتميًا في أحضانِ الغابةِ، فيهِ أسماك ٌملونةٌ ترقصُ في مياهِهِ العذبةِ الدّافئةِ.
-الشم: وهو محاطٌ بالوردِ العطريِّ.
4. استخرجْ صورتينِ فنيَّتينِ منَ النَّصِّ.
لأجدَ نفسي في أحضانِ غابةٍ كبيرة مفروشةٍ ببساطٍ طبيعيٍّ أخضرَ