مراجعة الدرس
1. أوضح المقصود بكلٍّ من: منطقة السهل الفيضي، والأراضي الرطبة، والأهوار، والفينات.
2. أفسر كلا من العبارات الآتية:
أ. تكون عضلات أجسام الأسماك التي تعيش في منطقة المنبع قوية.
ب. تعيش النباتات الآكلة اللحوم في الرَّخاخ.
ج. تتكوَّن مستنقعات الملح في الأنظمة البيئية لمصبات الأنهار.
3. أتأمَّل الرسم التالي، ثم أجيب عن الأسئلة الآتية:
أ. أكتب اسم المنطقة التي يمثِّلها كلٌّ من الأرقام: (1)، و (2)، و (3).
ب. أصف خصائص الماء في المنطقة رقم (1) من حيث: درجة الحرارة، وسرعة جريان الماء، ونسبة الأكسجين، وعمق المجرى.
ج. ما نوع الكائنات الحية التي تعيش في المنطقة رقم (3)؟
الإجابات
1. السهل الفيضي: هي آخر المناطق في النظام البيئي لنهر (مياه عذبة جارية)، وتمتاز بدفء مياهها، وقلة تشبعها بغاز الأكسجين وانخفاض سرعة جريانها، واتساع مجرى الماء فيها، ويعيش فيها عدد قليل من الأنواع النباتية والحيوانية.
الأراضي الرطبة: مساحات تغمر المياه تربتها أو تملأ الفراغات بين حبيباتها حتى سطحها، أو قريبًا من السطح طوال العام أو معظم العام.
الأهوار:أرض رطبة تغمرها المياه من المسطحات المائية القريبة أو المياه الجوفية معظم الأوقات.
الفينات:أرض رطبة تنمو فيها الحزازيات وترشح إليها المعادن والمغذيات من سطح التربة المحيطة وتعد جزءًا من المياه الجوفية وفي حال استمر نمو الحزازيات فيها فإنها تتحول إلى رخاخ .
2. أ. حتى تتمكن من السباحة في تيارات الماء القوية والسريعة في منطقة المنبع.
ب. لأن المياه في الرخاخ فقيرة بالمغذيات ورقمها الهيدروجيني منخفض، ما يمكن هذه النباتات من الحصول على المغذيات في البيئات الفقيرة.
ج. تكون المياه في مستنقعات الملح مالحة لأنه مياه المد تغمر أراضيها، وما إن تتبخر المياه تظل الأملاح على حالها، فتتكون مستنقعات الملح مع تكرار حركة المد.
3. أ. المنطقة (1): المنبع، المنطقة (2): المنطقة الانتقالية، المنطقة (3): منطقة السهل الفيضي.
ب. منطقة المنبع من حيث الحرارة: مياهها باردة، من حيث سرعة جريان الماء: تجري فيها المياه في مسارات ضيقة وبسرعة عالية، نسبة الأكسجين: قليلة، عمق الماء: قليل.
ج. يعيش فيها عدد قليل من الأنواع النباتية مثل الطحالب، وعدد قليل من الأنواع الحيوانية مثل السلوريات والشبوط.